الكثير من الدراسات تدور حول فعالية الإبل في علاج بعض الأمراض، ومنها ما أعلنه علماء بيولوجيا روس، وهو اكتشاف جملة أسرار في دم الإبل ستساعد مستقبلاً في استحضار عقاقير ضد أمراض متنوعة.
اعتبرت اولغا كوستاروفا من معهد "بيلكا" التابع للأكاديمية الروسية للعلوم أن عدداً قليلاً من درس عملية التفاعل بين الأجسام المضادة الصغيرة ( nanoantibodies) ومضادات الجينات الطبيعية، ونتيجة لذلك، فإن تقنيات التغيير ليست كافية؛ لأن هذه العملية تستغرق وقتاً طويلاً ومعقدة، وذلك وفقاً للوكالات الإخبارية.
ووفقاً لرأي الخبيرة كوستاروفا، فإن الأجسام المضادة "النانونية" ليست موجودة في جسم البشر وأغلب الحيوانات الأخرى، ولكن اكتشفت مؤخراً في إطار دراسة عينات من دم الإبل واللاما وأسماك القرش، وأظهرت التجارب الأولية أنها قادرة على وضع حد لتطور العديد من الالتهابات الفيروسية، كما أن إنتاجها وتخزينها أسهل بكثير من الأجسام المضادة "الطبيعية".
اعتبرت اولغا كوستاروفا من معهد "بيلكا" التابع للأكاديمية الروسية للعلوم أن عدداً قليلاً من درس عملية التفاعل بين الأجسام المضادة الصغيرة ( nanoantibodies) ومضادات الجينات الطبيعية، ونتيجة لذلك، فإن تقنيات التغيير ليست كافية؛ لأن هذه العملية تستغرق وقتاً طويلاً ومعقدة، وذلك وفقاً للوكالات الإخبارية.
ووفقاً لرأي الخبيرة كوستاروفا، فإن الأجسام المضادة "النانونية" ليست موجودة في جسم البشر وأغلب الحيوانات الأخرى، ولكن اكتشفت مؤخراً في إطار دراسة عينات من دم الإبل واللاما وأسماك القرش، وأظهرت التجارب الأولية أنها قادرة على وضع حد لتطور العديد من الالتهابات الفيروسية، كما أن إنتاجها وتخزينها أسهل بكثير من الأجسام المضادة "الطبيعية".