في خطوة كبيرة لتعزيز الشراكة المجتمعية، والحفاظ على التراث، ودعم الأسر المنتجة، خصَّصت إدارة مهرجان الملك عبدالعزيز للإبل مساحة كبيرة في المهرجان للأسرة المنتجة، التي بلغ عددها نحو 40 أسرة لبيع منتجاتها، وتسويقها، بما يعود عليها بالفائدة.
وكشفت جولة خاصة عن تجاوز حجم مبيعات هذه الأسر خلال الأيام العشرة الماضية من المهرجان نحو 190 ألف ريال.
وتميَّز مهرجان الملك عبدالعزيز هذا العام بباقة من النشاطات التي استهدفت الشباب والأطفال، منها: عروض الشخصيات الكرتونية، ومسرح الطفل، التي شارك في تقديمها عدد من الفرق الترفيهية.
وتم تخصيص مواقع مميزة للأسرة المنتجة، بالإضافة إلى بيع التراثيات، والألعاب القديمة، والحرف الشعبية اليدوية، والخيم، والتموين، ومغاسل التنظيف، والحطب، ولوازم الرحلات البرية، والخيام، ومستلزمات الإبل، وسلسلة من المطاعم، ومحلات تقديم القهوة، وغيرها بما يحقق الاكتفاء لجميع المخيمات.
وأوضح المتحدث الرسمي لمهرجان الملك عبدالعزيز للإبل، سلطان البقمي أنَّ المهرجان يقدِّم عدة مبادرات "تثقيفية، واقتصادية، وبيئية، واجتماعية"، منها دعم الأسر المنتجة، مشيراً إلى أن موقع المهرجان في الصياهد الجنوبية للدهناء يشهد حراكاً تجارياً كبيراً. بحسب الصحف المحلية.
وقال: "إنَّ إدارة المهرجان تضمن مراقبة الأسعار، واشتراطات البيئة الصحية، والسلامة، والنظافة، طيلة أيامه".
وكشفت جولة خاصة عن تجاوز حجم مبيعات هذه الأسر خلال الأيام العشرة الماضية من المهرجان نحو 190 ألف ريال.
وتميَّز مهرجان الملك عبدالعزيز هذا العام بباقة من النشاطات التي استهدفت الشباب والأطفال، منها: عروض الشخصيات الكرتونية، ومسرح الطفل، التي شارك في تقديمها عدد من الفرق الترفيهية.
وتم تخصيص مواقع مميزة للأسرة المنتجة، بالإضافة إلى بيع التراثيات، والألعاب القديمة، والحرف الشعبية اليدوية، والخيم، والتموين، ومغاسل التنظيف، والحطب، ولوازم الرحلات البرية، والخيام، ومستلزمات الإبل، وسلسلة من المطاعم، ومحلات تقديم القهوة، وغيرها بما يحقق الاكتفاء لجميع المخيمات.
وأوضح المتحدث الرسمي لمهرجان الملك عبدالعزيز للإبل، سلطان البقمي أنَّ المهرجان يقدِّم عدة مبادرات "تثقيفية، واقتصادية، وبيئية، واجتماعية"، منها دعم الأسر المنتجة، مشيراً إلى أن موقع المهرجان في الصياهد الجنوبية للدهناء يشهد حراكاً تجارياً كبيراً. بحسب الصحف المحلية.
وقال: "إنَّ إدارة المهرجان تضمن مراقبة الأسعار، واشتراطات البيئة الصحية، والسلامة، والنظافة، طيلة أيامه".