توقع علماء أمريكيون وبريطانيون انتهاء الحياة على كوكب الأرض واختفاء البشرية خلال الفترة بين 2200 إلى 2400 م، حيث ستصبح الأرض غير صالحة لحياة الإنسان وغيره من الثدييات.
وبحسب الرسالة الرسمية التي أرسلها العلماء إلى الأكاديمية الوطنية للعلوم في الولايات المتحدة، فإن تغير المناخ سيكون سبب اختفاء البشرية، حيث سيستمر استهلاك الطاقة حتى مع انخفاض انبعاثات الغازات الدفيئة في الغلاف الجوي.
وقالوا إن ذلك سيتسبب في أن تكون درجات الحرارة غير صالحة للحياة، حيث سيبدأ انخفاض النمو السكاني منذ عام 2100، ليزداد الأمر سوءاً في الفترة من 2200 إلى 2400.
وأوضح العلماء خلال رسالتهم أن المخاطر التي ستواجه الكرة الأرضية في المستقبل لن تتوقف عند هذا الحد، حيث إن هناك مخاطر أخرى تؤدي إلى غياب الحضارة، كالشتاء النووي والأوبئة واصطدام الأرض من الكويكبات، ليس هذا فحسب، بل والعواقب التي ستنتج عن إنشاء الذكاء الاصطناعي أيضاً.
وبحسب الرسالة الرسمية التي أرسلها العلماء إلى الأكاديمية الوطنية للعلوم في الولايات المتحدة، فإن تغير المناخ سيكون سبب اختفاء البشرية، حيث سيستمر استهلاك الطاقة حتى مع انخفاض انبعاثات الغازات الدفيئة في الغلاف الجوي.
وقالوا إن ذلك سيتسبب في أن تكون درجات الحرارة غير صالحة للحياة، حيث سيبدأ انخفاض النمو السكاني منذ عام 2100، ليزداد الأمر سوءاً في الفترة من 2200 إلى 2400.
وأوضح العلماء خلال رسالتهم أن المخاطر التي ستواجه الكرة الأرضية في المستقبل لن تتوقف عند هذا الحد، حيث إن هناك مخاطر أخرى تؤدي إلى غياب الحضارة، كالشتاء النووي والأوبئة واصطدام الأرض من الكويكبات، ليس هذا فحسب، بل والعواقب التي ستنتج عن إنشاء الذكاء الاصطناعي أيضاً.