تستعد 21 جامعة وكلية حكومية وأهلية؛ للمشاركة في مسابقة جامعة جدة للقرآن الكريم، في دورتها التاسعة، المقرر انطلاقها خلال الفترة من 9-13 جمادى الآخرة المقبل، تحت رعاية صاحب السمو الملكي، الأمير مشعل بن ماجد بن عبدالعزيز محافظ جدة، وسط تنافس أكثر من 500 طالب وطالبة، وذلك بمقر كلية التربية بجامعة جدة.
وتحمل النسخة الحالية من المسابقة الآمال في زيادة أعداد الطلاب والطالبات المشاركين واكتشاف مواهبهم في حفظ كتاب الله، بعد أن أمضت سجلاً حافلاً من الإنجاز امتد لـ 8 أعوام؛ معززة إسهام جامعة جدة في دعم مسيرة التنافس في خدمة كتاب الله الكريم، والاهتمام بمجالات البحث العلمي المختلفة في علوم القرآن الكريم؛ مما يدلل على اهتمام قيادة المملكة برعاية كتاب الله الكريم، والاهتمام بحفظته وتكريمهم والاحتفاء بهم، وتعميق أواصر الأخوة والتواصل بين طلاب وطالبات التعليم في محافظة جدة.
ونوّه مدير جامعة جدة المكلف، الدكتور عدنان بن سالم الحميدان، بالرعاية الكريمة من محافظ جدة للمسابقة ودعمه لها منذ انطلاقتها في نسختها الأولى؛ مما مكنها من تأدية رسالتها في تنمية الرغبة لدى طلاب وطالبات الجامعات والكليات الحكومية والأهلية بمحافظة جدة، وربطهم في استمرار تلاوة القرآن الكريم وحفظه وتثبيته في صدورهم، وتشجيع الإبداعات والمواهب واكتشاف الأصوات الحسنة في التلاوة لتنمية قدراتها.
وأفاد أن المسابقة كونها تتعلق بكتاب الله؛ فهي تصب في التكوين الفكري والحضاري للأمة الإسلامية؛ لما يمثله القرآن الكريم من أثر عظيم في النفوس، والتي تجسدت في الإقبال الكبير عليها من مختلف شرائح الطلاب والطالبات، وتزايد الطلب عليها مع كل نسخة من المسابقة؛ مثنيًا على مجهودات الأمانة العامة للمسابقة؛ مما زاد رسوخها في العناية بكتاب الله الكريم، وتوجيه الطلاب إليه وتشجيعهم على التنافس فيه، وزيادة أعداد الملتحقين بالتخصصات الجامعية في الدراسات القرآنية، والتوسع في تخصصاته العلمية والبحثية.
ونوه بما تبذله جامعة جدة منذ إنشائها من مجهودات لرعاية ودعم لمسابقات حفظ القرآن الكريم، والتي يتحقق من خلالها تعميق أواصر الأخوة والتواصل بين طلاب وطالبات التعليم في محافظة جدة، وتنمية الرغبة لديهم وربطهم في استمرار تلاوة القرآن الكريم وحفظه وتثبيته في صدورهم، وتشجيع الإبداعات والمواهب واكتشاف الأصوات الحسنة في التلاوة؛ لتنمية قدراتها؛ مؤكدًا أن مسابقة جامعة جدة للقرآن الكريم، كونها تتعلق بكتاب الله؛ فهي تصب في التكوين الفكري والحضاري للأمة الإسلامية؛ لما يمثله القرآن الكريم من أثر عظيم في النفوس، والتي تجسدت في الإقبال الكبير عليها من مختلف شرائح الطلاب والطالبات، وتزايد الطلب عليها مع كل نسخة من المسابقة.
ولفت إلى أن مسابقة جامعة جدة، كونها تتعلق بكتاب الله؛ فهي تصب في التكوين الفكري والحضاري للأمة الإسلامية؛ لما يمثله القرآن الكريم من أثر عظيم في النفوس، والتي تجسدت في الإقبال الكبير عليها من مختلف شرائح الطلاب والطالبات، وتزايد الطلب عليها مع كل نسخة من المسابقة؛ مفيدًا أن إقامة مثل هذه المنافسات، يدلل على اهتمام قيادة المملكة برعاية كتاب الله الكريم، والاهتمام بحفظته وتكريمهم والاحتفاء بهم وتحفيزهم على التنافس في حفظه والتوسع في علومه المختلفة؛ داعيًا المولى، عز وجل، أن يحفظ خادم الحرمين الشريفين، الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وسمو ولي عهده الأمين، وأن يديم على هذه البلاد نعمة الأمن والأمان والاستقرار.
وتحمل النسخة الحالية من المسابقة الآمال في زيادة أعداد الطلاب والطالبات المشاركين واكتشاف مواهبهم في حفظ كتاب الله، بعد أن أمضت سجلاً حافلاً من الإنجاز امتد لـ 8 أعوام؛ معززة إسهام جامعة جدة في دعم مسيرة التنافس في خدمة كتاب الله الكريم، والاهتمام بمجالات البحث العلمي المختلفة في علوم القرآن الكريم؛ مما يدلل على اهتمام قيادة المملكة برعاية كتاب الله الكريم، والاهتمام بحفظته وتكريمهم والاحتفاء بهم، وتعميق أواصر الأخوة والتواصل بين طلاب وطالبات التعليم في محافظة جدة.
ونوّه مدير جامعة جدة المكلف، الدكتور عدنان بن سالم الحميدان، بالرعاية الكريمة من محافظ جدة للمسابقة ودعمه لها منذ انطلاقتها في نسختها الأولى؛ مما مكنها من تأدية رسالتها في تنمية الرغبة لدى طلاب وطالبات الجامعات والكليات الحكومية والأهلية بمحافظة جدة، وربطهم في استمرار تلاوة القرآن الكريم وحفظه وتثبيته في صدورهم، وتشجيع الإبداعات والمواهب واكتشاف الأصوات الحسنة في التلاوة لتنمية قدراتها.
وأفاد أن المسابقة كونها تتعلق بكتاب الله؛ فهي تصب في التكوين الفكري والحضاري للأمة الإسلامية؛ لما يمثله القرآن الكريم من أثر عظيم في النفوس، والتي تجسدت في الإقبال الكبير عليها من مختلف شرائح الطلاب والطالبات، وتزايد الطلب عليها مع كل نسخة من المسابقة؛ مثنيًا على مجهودات الأمانة العامة للمسابقة؛ مما زاد رسوخها في العناية بكتاب الله الكريم، وتوجيه الطلاب إليه وتشجيعهم على التنافس فيه، وزيادة أعداد الملتحقين بالتخصصات الجامعية في الدراسات القرآنية، والتوسع في تخصصاته العلمية والبحثية.
ونوه بما تبذله جامعة جدة منذ إنشائها من مجهودات لرعاية ودعم لمسابقات حفظ القرآن الكريم، والتي يتحقق من خلالها تعميق أواصر الأخوة والتواصل بين طلاب وطالبات التعليم في محافظة جدة، وتنمية الرغبة لديهم وربطهم في استمرار تلاوة القرآن الكريم وحفظه وتثبيته في صدورهم، وتشجيع الإبداعات والمواهب واكتشاف الأصوات الحسنة في التلاوة؛ لتنمية قدراتها؛ مؤكدًا أن مسابقة جامعة جدة للقرآن الكريم، كونها تتعلق بكتاب الله؛ فهي تصب في التكوين الفكري والحضاري للأمة الإسلامية؛ لما يمثله القرآن الكريم من أثر عظيم في النفوس، والتي تجسدت في الإقبال الكبير عليها من مختلف شرائح الطلاب والطالبات، وتزايد الطلب عليها مع كل نسخة من المسابقة.
ولفت إلى أن مسابقة جامعة جدة، كونها تتعلق بكتاب الله؛ فهي تصب في التكوين الفكري والحضاري للأمة الإسلامية؛ لما يمثله القرآن الكريم من أثر عظيم في النفوس، والتي تجسدت في الإقبال الكبير عليها من مختلف شرائح الطلاب والطالبات، وتزايد الطلب عليها مع كل نسخة من المسابقة؛ مفيدًا أن إقامة مثل هذه المنافسات، يدلل على اهتمام قيادة المملكة برعاية كتاب الله الكريم، والاهتمام بحفظته وتكريمهم والاحتفاء بهم وتحفيزهم على التنافس في حفظه والتوسع في علومه المختلفة؛ داعيًا المولى، عز وجل، أن يحفظ خادم الحرمين الشريفين، الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وسمو ولي عهده الأمين، وأن يديم على هذه البلاد نعمة الأمن والأمان والاستقرار.