حذرت دراسة فرنسية حديثة من الآثار الجانبية الخطيرة جداً التي يُسببها عقار «البروفين» المًضاد للالتهابات والمنتشر بشكل كبير في الدول العربية، حيث تؤكد أن النتائج المكتشفة تدُق ناقوس خطر جداً بأن تناول المُسكن لابد أن يكون بمسئولية كبيرة،
وأوضحت الدراسة الجديدة، أن تناول عقارات «البروفين» سوف تترك بالتأكيد أثراً جانبياً سلبياً على خصُوبة الفتيات والسيدات في حال تناولته السيدة الحامل، كما أن هناك ضرراً كبيراً وخطيراً أيضاً على الشباب الذين يأخذونه باستمرار.
ووجدت الدراسة التي أجريت في المعهد الفرنسي الوطني للصحة، ونشرتها إحدى المجلات التي تتحدث عن التناسل البشري، أن تناول عقار «البروفين» في الشهور الـ 3 الأولى من الحمل رُبما يؤخر خصوبة الابنة التي لم تولد بعد، مشيرةً، إلى أن أخذ تلك العقاقير سوف يقلل للنصف الخلايا التناسلية في مبايض الطفلة التي لم تولد بالمقارنة مع الطفلة التي لم تتعرض لهذا العقار!.
وقالت «سيرفن مازود»، التي أشرفت على الدراسة، أن الإناث اللائي تعرضن للدواء يولدن بعدد محدود من المسام في المبايض، بما يحد من خصوبتهن حينما تبلغن، لافتةً، إلى أن الاحتياطي الأولي المخزون يتسبب في تقصير فترة الإنجاب، وانقطاع الطمث مبكرًا أو العقم، بحسب «العرب اليوم».
وأضافت، وجدنا عدداً أقل من الخلايا التناسلية ينمو وينقسم، ومزيداً من الخلايا يموت، وخسارة هائلة في عدد خلايا التناسل، وكانت هناك تأثيرات كبيرة بعد 7 أيام من التعرض لـ10 ميكرو مترات من «البروفين»، ورأينا موت خلايا بعد يومين من تناول الدواء.
وبالنسبة لمستوى الشباب الذكور الذين يتناولون ذلك العقار المُسكن اكتشفنا، أن استخدام دواء «البروفين» سوف يؤدي إلى قُصور في الغدد التناسلية التي لا تظهر على الإطلاق إلا فقط عند الرجال كبار السن وهو عرض له علاقة كبيرة بالعُقم.
وأوضحت الدراسة الجديدة، أن تناول عقارات «البروفين» سوف تترك بالتأكيد أثراً جانبياً سلبياً على خصُوبة الفتيات والسيدات في حال تناولته السيدة الحامل، كما أن هناك ضرراً كبيراً وخطيراً أيضاً على الشباب الذين يأخذونه باستمرار.
ووجدت الدراسة التي أجريت في المعهد الفرنسي الوطني للصحة، ونشرتها إحدى المجلات التي تتحدث عن التناسل البشري، أن تناول عقار «البروفين» في الشهور الـ 3 الأولى من الحمل رُبما يؤخر خصوبة الابنة التي لم تولد بعد، مشيرةً، إلى أن أخذ تلك العقاقير سوف يقلل للنصف الخلايا التناسلية في مبايض الطفلة التي لم تولد بالمقارنة مع الطفلة التي لم تتعرض لهذا العقار!.
وقالت «سيرفن مازود»، التي أشرفت على الدراسة، أن الإناث اللائي تعرضن للدواء يولدن بعدد محدود من المسام في المبايض، بما يحد من خصوبتهن حينما تبلغن، لافتةً، إلى أن الاحتياطي الأولي المخزون يتسبب في تقصير فترة الإنجاب، وانقطاع الطمث مبكرًا أو العقم، بحسب «العرب اليوم».
وأضافت، وجدنا عدداً أقل من الخلايا التناسلية ينمو وينقسم، ومزيداً من الخلايا يموت، وخسارة هائلة في عدد خلايا التناسل، وكانت هناك تأثيرات كبيرة بعد 7 أيام من التعرض لـ10 ميكرو مترات من «البروفين»، ورأينا موت خلايا بعد يومين من تناول الدواء.
وبالنسبة لمستوى الشباب الذكور الذين يتناولون ذلك العقار المُسكن اكتشفنا، أن استخدام دواء «البروفين» سوف يؤدي إلى قُصور في الغدد التناسلية التي لا تظهر على الإطلاق إلا فقط عند الرجال كبار السن وهو عرض له علاقة كبيرة بالعُقم.