أطلق الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، أمس، الدورة الثانية من مبادرة «صنّاع الأمل»، أكبر مبادرة عربية تهدف إلى تكريم البرامج والمشروعات والمبادرات الإنسانية والمجتمعية، التي يسعى أصحابها من خلالها إلى مساعدة الناس دون مقابل، ونشر الأمل، وترسيخ قيم الخير والعطاء، وتعزيز الإيجابية والتفاؤل، وتكريس واقع أفضل في حياة الناس من حولهم، وصناعة الفرق في حياة الناس.
وتسعى المبادرة إلى جمع عشرات الآلاف من قصص الأمل في الوطن العربي، من خلال تقصي قصصهم عبر التقديم على الموقع الإلكتروني: www.ArabHopeMakers.com، وإلقاء الضوء على صنّاع هذه الآمال، وأصحاب المشروعات والبرامج النبيلة، ورصد جهودهم والاحتفاء بها.
وتستهدف المبادرة أي شخص أو فريق أو جهة لديهم مبادرة أو مشروع خدمي أو تطوعي أو تعليمي أو صحي أو بيئي أو تثقيفي أو توعوي أو تنموي، يهدف إلى خدمة فئة أو شريحة خاصة في المجتمع المحلي، أو الارتقاء بواقع العيش ضمن بيئة بعينها، وتحسين جودة الحياة.
يشار إلى أن الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، على حساباته الرسمية على مواقع التواصل الاجتماعي، إعلاناً يحدّد فيه مواصفات الأشخاص الراغبين في العمل على نشر الأمل، ليكونوا ضمن فريق «صنّاع الأمل» في العالم العربي. وحدّد الإعلان الشروط المطلوبة، بأن تكون الجنسية عربية، والعمر غير محدّد، ويمتلك خبرة لا تقل عن أي مهمة إنسانية أو مجتمعية، ويتقن لغة العطاء قراءةً وكتابة، أما المهارات فتشترط النظرة الإيجابية للحياة، محدداً المكافأة بمليون درهم إماراتي. ويُتوقع أن تجتذب مشاركة كبيرة، قياساً بمشاركات دورة العام الماضي، التي تخطت 65 ألف مشاركة.
وتسعى المبادرة إلى جمع عشرات الآلاف من قصص الأمل في الوطن العربي، من خلال تقصي قصصهم عبر التقديم على الموقع الإلكتروني: www.ArabHopeMakers.com، وإلقاء الضوء على صنّاع هذه الآمال، وأصحاب المشروعات والبرامج النبيلة، ورصد جهودهم والاحتفاء بها.
وتستهدف المبادرة أي شخص أو فريق أو جهة لديهم مبادرة أو مشروع خدمي أو تطوعي أو تعليمي أو صحي أو بيئي أو تثقيفي أو توعوي أو تنموي، يهدف إلى خدمة فئة أو شريحة خاصة في المجتمع المحلي، أو الارتقاء بواقع العيش ضمن بيئة بعينها، وتحسين جودة الحياة.
يشار إلى أن الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، على حساباته الرسمية على مواقع التواصل الاجتماعي، إعلاناً يحدّد فيه مواصفات الأشخاص الراغبين في العمل على نشر الأمل، ليكونوا ضمن فريق «صنّاع الأمل» في العالم العربي. وحدّد الإعلان الشروط المطلوبة، بأن تكون الجنسية عربية، والعمر غير محدّد، ويمتلك خبرة لا تقل عن أي مهمة إنسانية أو مجتمعية، ويتقن لغة العطاء قراءةً وكتابة، أما المهارات فتشترط النظرة الإيجابية للحياة، محدداً المكافأة بمليون درهم إماراتي. ويُتوقع أن تجتذب مشاركة كبيرة، قياساً بمشاركات دورة العام الماضي، التي تخطت 65 ألف مشاركة.