يفتتح الفيلم الروائي "الأرض الموعودة" فعاليات الدورة الأولى لمهرجان أبوظبي الدولي لأفلام البيئة، والذي يقام تحت رعاية الشيخ حمدان بن زايد آل نهيان، ممثل الحاكم بالمنطقة الغربية، خلال الفترة من 20 حتى 25 إبريل، والفيلم للمخرج العالمي جوس فان سانت، وإنتاج مشترك بين كبرى شركات الإنتاج السينمائي في العالم، وهم فوكس فيتشرز، ايمجنيشن أبوظبي، بارتسيبانت ميديا، بيرل ستريت فيلمز، ويقوم ببطولته "مات دامون"، " جون كراسينسكي"، والممثلة "فرانسيس ماكدورماند" الحاصلة على جائزة الأوسكار، كأفضل ممثلة عن دورها في فيلم "فارجو".
تدور أحداث الفيلم في مدينة بيتسبرغ بولاية بنسيلفانيا الأميركية، ويجمع لأول مرة المخرج جوس فان سانت والمصور السويدي لينوس ساندجرين، اللذين بذلا مجهوداً كبيراً في محاولة الاقتراب من واقع الأحداث، ونقلها دون المساس بتلك الواقعية، في محاولة للتعايش مع معاناة أهل تلك القرية.
"الأرض الموعودة" دراما إنسانية تستخدم قصة بسيطة للتعبير عن الفساد في "صناعة الطاقة"، وخاصة فيما يتعلق بالقضية، التي أثارت ضجة حول استخراج الغاز الطبيعي، بتقنية عرفت باسم "التكسير"، وأثار الفيلم جدلاً طويلاً بين شركات النفط والمهتمين بالحفاظ على البيئة، كون التقنية المستخدمة في استخراج النفط تؤدي لحدوث بعض الهزات الأرضية.
ويجسد مات دامون، شخصية ستيف بوتلر، مندوب المبيعات، الذي قام بزيارة إحدى البلدات الريفية مع زوجته "سيو ثوماسون"، والتي تجسد دورها " فرانسيس ماكدورماند" للتفاوض مع أهل القرية في الحصول على حقوق استغلال المنطقة في عمليات الحفر واستخراج الغاز، وتوقعه بترحيب أهل القرية بهذه العمليات، التي تعوض الخسائر الناجمة عن الأزمة المالية، ويكشف الفيلم عن الحملة الشعبية، التي يقودها بعض الأفراد بالقرية لمواجهة عمليات التنقيب.
تدور أحداث الفيلم في مدينة بيتسبرغ بولاية بنسيلفانيا الأميركية، ويجمع لأول مرة المخرج جوس فان سانت والمصور السويدي لينوس ساندجرين، اللذين بذلا مجهوداً كبيراً في محاولة الاقتراب من واقع الأحداث، ونقلها دون المساس بتلك الواقعية، في محاولة للتعايش مع معاناة أهل تلك القرية.
"الأرض الموعودة" دراما إنسانية تستخدم قصة بسيطة للتعبير عن الفساد في "صناعة الطاقة"، وخاصة فيما يتعلق بالقضية، التي أثارت ضجة حول استخراج الغاز الطبيعي، بتقنية عرفت باسم "التكسير"، وأثار الفيلم جدلاً طويلاً بين شركات النفط والمهتمين بالحفاظ على البيئة، كون التقنية المستخدمة في استخراج النفط تؤدي لحدوث بعض الهزات الأرضية.
ويجسد مات دامون، شخصية ستيف بوتلر، مندوب المبيعات، الذي قام بزيارة إحدى البلدات الريفية مع زوجته "سيو ثوماسون"، والتي تجسد دورها " فرانسيس ماكدورماند" للتفاوض مع أهل القرية في الحصول على حقوق استغلال المنطقة في عمليات الحفر واستخراج الغاز، وتوقعه بترحيب أهل القرية بهذه العمليات، التي تعوض الخسائر الناجمة عن الأزمة المالية، ويكشف الفيلم عن الحملة الشعبية، التي يقودها بعض الأفراد بالقرية لمواجهة عمليات التنقيب.