حث رائد الأعمال عبد العزيز البراك، المتخصص في قطاع المنتجات الغذائية، جميع الشباب والشابات الراغبين في الدخول في تأسيس أي مشروع تجاري من الاستفادة من الفرص الاستثمارية المتاحة في السوق حاليًا، مطالبًا إياهم بالقيام بعمل دراسة للجدوى التفصيلية للمشروع لضمان نجاح المشروع، وأكد البراك أن الفرص الاستثمارية في المملكة في وقتنا الحالي كثيرة ومتنوعة ولكن يجب العمل على تقييم أي مشروع ومنتجاته قبل طرحه في الأسواق.
وأشار البراك خلال استضافته في ندوة "رياديون" التي نظمها مركز تنمية المنشآت الصغيرة والمتوسطة بحضور عدد من طلبة جامعة الملك فهد للبترول والمعادن بالظهران، على أهمية الاهتمام بنوعية المنتج والتأكد من قبول المنتج لدى مختلف شرائح المجتمع، مؤكدًا على ضرورة الاستفادة من التجارب والفرص، وطرق مواجهة التحديات.
ونوه البراك إلى ضرورة استغلال الأوقات المناسبة عند الدخول في أي مشروع تجاري بجانب إعطاء المشروع أهمية فائقة لضمان نجاحة مستقبلاً، حيث قال: "هذه المعايير تعتبر ذات أهمية كبيرة لأي شخص يريد الدخول في الاستثمار لأنها تسهم في جعل المشروع منافسًا في السوق المحلي".
وذكر البراك في حديثه إلى أهمية حضور الشباب والشابات الراغبين في تأسيس مشاريع خاصة بهم وورش العمل والمحاضرات المتخصصة والاستماع إلى الاستشارات التي تهدف إلى عرض الطرق والأدوات المناسبة التي من شأنها تطوير مشاريعهم مستقبلاً لضمان نجاحه، منوهًا إلى أن نشر ثقافة العمل الحرّ بين الطلبة والطالبات في الجامعات والمعاهد يهدف إلى تحويل تلك الفئة من مجرد باحثين عن وظيفة إلى صناع فرص وظيفية وأصحاب أعمال تجارية مستقبلاً.
وأشار البراك خلال استضافته في ندوة "رياديون" التي نظمها مركز تنمية المنشآت الصغيرة والمتوسطة بحضور عدد من طلبة جامعة الملك فهد للبترول والمعادن بالظهران، على أهمية الاهتمام بنوعية المنتج والتأكد من قبول المنتج لدى مختلف شرائح المجتمع، مؤكدًا على ضرورة الاستفادة من التجارب والفرص، وطرق مواجهة التحديات.
ونوه البراك إلى ضرورة استغلال الأوقات المناسبة عند الدخول في أي مشروع تجاري بجانب إعطاء المشروع أهمية فائقة لضمان نجاحة مستقبلاً، حيث قال: "هذه المعايير تعتبر ذات أهمية كبيرة لأي شخص يريد الدخول في الاستثمار لأنها تسهم في جعل المشروع منافسًا في السوق المحلي".
وذكر البراك في حديثه إلى أهمية حضور الشباب والشابات الراغبين في تأسيس مشاريع خاصة بهم وورش العمل والمحاضرات المتخصصة والاستماع إلى الاستشارات التي تهدف إلى عرض الطرق والأدوات المناسبة التي من شأنها تطوير مشاريعهم مستقبلاً لضمان نجاحه، منوهًا إلى أن نشر ثقافة العمل الحرّ بين الطلبة والطالبات في الجامعات والمعاهد يهدف إلى تحويل تلك الفئة من مجرد باحثين عن وظيفة إلى صناع فرص وظيفية وأصحاب أعمال تجارية مستقبلاً.