من المعروف أنّ الأزواج الجدد في العالم العربي يفضلون أن يكون بكرهم ذكرًا، ولكن ربما ما قد لا نتوقعه نحن العرب بأن يكون ذلك حال الأزواج الأمريكيين. فمن خلال دراسة أمريكية أُجريت على 2129 شخصاً أستنتجوا أنّ الأزواج الأمريكان الجدد يفضّلون أن يكون بكرهم ذكرًا.
حيث أظهرت الدراسة أنّ 47% من الأهل يمثلون هذه الحالة، و21% يتمنون الحصول على فتاة، وقال 32 % ألا تفضيل لديهم وسيفرحون في الحالتين. وبيّن الاستفتاء أنّ غالبية من أرادوا أن يكون المولود الأول ولد هم من الرجال، بينما كان القليل منهم من أراد أن تكون المولودة الأولى بنتًا.
كما أنّ أسباب تفضيل الولد على البنت فهي متعددة لكن السبب الأول: أنّ تربية الولد أسهل وأخف على الأهل من تربية البنت، وكان السبب الثاني: أنّ الابن البكر الولد يعتني بإخوته الأصغر منه سنًّا بشكل أفضل من البنت، أما السبب الأخير: فلأنّ الولد هو الذي يحمل اسم العائلة، ولكن كانت أولوية الأهل صحة الأطفال مع اعتبار جنس المولود موضوعًا ثانويًّا.
حيث أظهرت الدراسة أنّ 47% من الأهل يمثلون هذه الحالة، و21% يتمنون الحصول على فتاة، وقال 32 % ألا تفضيل لديهم وسيفرحون في الحالتين. وبيّن الاستفتاء أنّ غالبية من أرادوا أن يكون المولود الأول ولد هم من الرجال، بينما كان القليل منهم من أراد أن تكون المولودة الأولى بنتًا.
كما أنّ أسباب تفضيل الولد على البنت فهي متعددة لكن السبب الأول: أنّ تربية الولد أسهل وأخف على الأهل من تربية البنت، وكان السبب الثاني: أنّ الابن البكر الولد يعتني بإخوته الأصغر منه سنًّا بشكل أفضل من البنت، أما السبب الأخير: فلأنّ الولد هو الذي يحمل اسم العائلة، ولكن كانت أولوية الأهل صحة الأطفال مع اعتبار جنس المولود موضوعًا ثانويًّا.