تقدير وفاء وولاء لهذا الوطن المعطاء، وشكر وعرفان لقائده، وحب وتقدير للفريق أول الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة، و365 قصيدة شعرية بعدد أيام السنة، ستجمع خلاصة ما يكنه شعراء الإمارات من أحاسيس صادقة للوطن والشيخ محمد بن زايد. هذا ما كشف عنه عبدالله النيادي رئيس خيمة التواصل العالمية، في مقر إدارة الخيمة في أبوظبي مضيفاً أن هذا المشروع الأدبي يأتي تحت رعاية الشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان وزير الثقافة والشباب وتنمية المجتمع، وذلك خلال المؤتمر الصحفي الذي عقد صباح الأربعاء.
أكد عبد الله النيادي بأن الكتاب يعدّ بادرة وفاء يقدمها شباب الوطن لقيادته الحكيمة وأشار: سيعقب طبع الكتاب تأليف قصيدة طويلة مستوحاة من جميع القصائد المنشورة في الكتاب، لتقدم على خشبة المسرح يرافقها فرقة تمثل التراث الإماراتي.
وأضاف النيادي: ستتشكل لجنة فحص النصوص، بواقع ثلاث محكمين، من كل إمارة،إلى أن يصل العدد لخمسة وعشرين عضواً، بمشاركة وتمثيل أكثر من مدن كبرى مثل العين والمنطقة الغربية. وأوضح: تقبل القصائد النبطية والفصيحة من الشاعرات والشعراء، وستقوم لجنة التحكيم بمهمة فحص النصوص وتبويبها واعتمادها كقصائد أساسية في الديوان، وسوف تتم موازنة عدد القصائد بين إمارات الدولة السبع. وسنضع بعين الاعتبار المدن المهمة ودورها الشعري مثل مدينة العين والمنطقة الغربية، التي وصل منها ما يقرب من مائة قصيدة حتى الآن.
وتوقع النيادي أن تصل أعداد القصائد التي تقدم لخيمة التواصل العالمي بالآلاف، وقال: إن المشروع ذاته اقترحه الشباب إلى إدارة خيمة التواصل في مركزها الرئيس في الختم والتي ستنفذ حولها 365 نافورة ماء حتى عام 2017.
من الجدير بالذكر أن الكتاب سيصدر عن وزارة الثقافة والشباب وتنمية المجتمع، وسيطبع منه ألف نسخة، ولم يتفق لغاية الآن على عنوان ثابت له، إلا أنه سيلخص معنى أن الشعراء الخيمة ينسجون قصائدهم في حب محمد بن زايد.
أكد عبد الله النيادي بأن الكتاب يعدّ بادرة وفاء يقدمها شباب الوطن لقيادته الحكيمة وأشار: سيعقب طبع الكتاب تأليف قصيدة طويلة مستوحاة من جميع القصائد المنشورة في الكتاب، لتقدم على خشبة المسرح يرافقها فرقة تمثل التراث الإماراتي.
وأضاف النيادي: ستتشكل لجنة فحص النصوص، بواقع ثلاث محكمين، من كل إمارة،إلى أن يصل العدد لخمسة وعشرين عضواً، بمشاركة وتمثيل أكثر من مدن كبرى مثل العين والمنطقة الغربية. وأوضح: تقبل القصائد النبطية والفصيحة من الشاعرات والشعراء، وستقوم لجنة التحكيم بمهمة فحص النصوص وتبويبها واعتمادها كقصائد أساسية في الديوان، وسوف تتم موازنة عدد القصائد بين إمارات الدولة السبع. وسنضع بعين الاعتبار المدن المهمة ودورها الشعري مثل مدينة العين والمنطقة الغربية، التي وصل منها ما يقرب من مائة قصيدة حتى الآن.
وتوقع النيادي أن تصل أعداد القصائد التي تقدم لخيمة التواصل العالمي بالآلاف، وقال: إن المشروع ذاته اقترحه الشباب إلى إدارة خيمة التواصل في مركزها الرئيس في الختم والتي ستنفذ حولها 365 نافورة ماء حتى عام 2017.
من الجدير بالذكر أن الكتاب سيصدر عن وزارة الثقافة والشباب وتنمية المجتمع، وسيطبع منه ألف نسخة، ولم يتفق لغاية الآن على عنوان ثابت له، إلا أنه سيلخص معنى أن الشعراء الخيمة ينسجون قصائدهم في حب محمد بن زايد.