أثبتت دراسة علمية أمريكية أعدتها المؤسسة القومية للنوم في الولايات المتحدة أنّ 70% من النساء يعانين الأرق نتيجة التوتر والمسؤوليات.
وأوضحت الدراسة أنّ المادة الكيميائية «Interline» تزداد بشدة عندما يصاب الإنسان بالأرق، وهي من أهم المواد الكيميائية في جسم الإنسان، لأنها المسؤولة عن تنظيم جهاز المناعة، وإن زادت فإنها تسبب خللاً، وتزيد من اضطراب الشخص، وأرجعت الدراسة أسباب الأرق لعديد من الأسباب أهمها الضغوط النفسية، والاضطرابات الذهنية، والمعاناة من الأمراض المزمنة كأمراض الربو والقلب والمفاصل والكلى، والتأثير الجانبي لبعض الأدوية كأدوية السعال والضغط، والإكثار من شرب المواد المنبهة كالقهوة والشاي، وكثرة الأعمال والمسؤوليات اليومية، بالإضافة للتغيرات الفسيولوجية التي تمر بها المرأة، مثل: الدورة الشهرية، الحمل، انقطاع الطمث، إضافة إلى نقص الحديد الذي يتسبب في فقد الجسم لطاقته في الليل والنهار لتصبح المرأة فريسة للأرق والإرهاق اللذين يمنعان الجسم من استهلاك السعرات الحرارية بشكل منتظم وكافٍ، فتتجمع نسب عالية من الغذاء لتتحول لشحوم مسببة السمنة.
وحول اختلاف عدد ساعات النوم التي يحتاجها الجسم من شخص لآخر أوضحت الدراسة أنّ الأمر متعلق بعوامل وراثية بحتة مثل: الطول، ولون العينين.
الجدير بالذكر أنّ من حلول الأرق: التعرف إلى المشكلة التي تسبب الأرق، ومحاولة حلها أو تجاهلها، الاستحمام بماء دافئ قبل النوم لأنه يساعد على تفتح المسام ودخول الأوكسجين للجسم، والابتعاد عن الوجبات الدسمة قبل النوم، والسريعة لأنها تحتوي على نسبة سكر عالية تسبب اضطرابات.
وأوضحت الدراسة أنّ المادة الكيميائية «Interline» تزداد بشدة عندما يصاب الإنسان بالأرق، وهي من أهم المواد الكيميائية في جسم الإنسان، لأنها المسؤولة عن تنظيم جهاز المناعة، وإن زادت فإنها تسبب خللاً، وتزيد من اضطراب الشخص، وأرجعت الدراسة أسباب الأرق لعديد من الأسباب أهمها الضغوط النفسية، والاضطرابات الذهنية، والمعاناة من الأمراض المزمنة كأمراض الربو والقلب والمفاصل والكلى، والتأثير الجانبي لبعض الأدوية كأدوية السعال والضغط، والإكثار من شرب المواد المنبهة كالقهوة والشاي، وكثرة الأعمال والمسؤوليات اليومية، بالإضافة للتغيرات الفسيولوجية التي تمر بها المرأة، مثل: الدورة الشهرية، الحمل، انقطاع الطمث، إضافة إلى نقص الحديد الذي يتسبب في فقد الجسم لطاقته في الليل والنهار لتصبح المرأة فريسة للأرق والإرهاق اللذين يمنعان الجسم من استهلاك السعرات الحرارية بشكل منتظم وكافٍ، فتتجمع نسب عالية من الغذاء لتتحول لشحوم مسببة السمنة.
وحول اختلاف عدد ساعات النوم التي يحتاجها الجسم من شخص لآخر أوضحت الدراسة أنّ الأمر متعلق بعوامل وراثية بحتة مثل: الطول، ولون العينين.
الجدير بالذكر أنّ من حلول الأرق: التعرف إلى المشكلة التي تسبب الأرق، ومحاولة حلها أو تجاهلها، الاستحمام بماء دافئ قبل النوم لأنه يساعد على تفتح المسام ودخول الأوكسجين للجسم، والابتعاد عن الوجبات الدسمة قبل النوم، والسريعة لأنها تحتوي على نسبة سكر عالية تسبب اضطرابات.
