حديقة من نوع خاص تتميز عن كل الحدائق المنتشرة في دبي، تقوم فكرتها على جمع النباتات المذكورة في القرآن الكريم كافة، إذ يتمكن الزوّار من الحصول على تجربة كاملة تحكي أهم القصص في القرآن الكريم والسنة، وليتعلموا عن النباتات العديدة التي ذكرت، وفوائدها من خلال زيارة تستغرق أكثر من 90 دقيقة للاطلاع على أهم معالمها.
وإضافة للجو الروحاني الذي تحمله الحديقة، تحمل حروفاً عربية تمثل الطابع الإسلامي خطّت على بوابتها الرئيسة.
توفر الحديقة المعلومات، وأبرز ما وصلت إليه البحوث والدراسات في ما يتعلق بالنباتات والمعجزات التي ذكرت في القرآن والسنة في الافتتاح التجريبي للحديقة، التي تقع في منطقة الخوانيج، وتفتح أبوابها قريباً للزوار، ليتمكنوا من زيارة معالمها كاملة بالمجان، ما عدا «كهف المعجزات» و«البيت الزجاجي» التي لا تتعدى رسومها الـ10 دراهم للشخص الواحد.
وتحمل الحديقة رؤية طموحة بحيث توفّر بيئة معلوماتية في قلب مكان عصري برؤية إسلامية وقيم حضارية، على مساحة 60 هكتاراً، تعرض القيم الإسلامية التي تقوم على التسامح والمحبة والسلام، وتفتح أبوابها للأسر والأفراد بهدف الاطلاع على هذه المعلومات، والاستفادة منها.
وإضافة للجو الروحاني الذي تحمله الحديقة، تحمل حروفاً عربية تمثل الطابع الإسلامي خطّت على بوابتها الرئيسة.
توفر الحديقة المعلومات، وأبرز ما وصلت إليه البحوث والدراسات في ما يتعلق بالنباتات والمعجزات التي ذكرت في القرآن والسنة في الافتتاح التجريبي للحديقة، التي تقع في منطقة الخوانيج، وتفتح أبوابها قريباً للزوار، ليتمكنوا من زيارة معالمها كاملة بالمجان، ما عدا «كهف المعجزات» و«البيت الزجاجي» التي لا تتعدى رسومها الـ10 دراهم للشخص الواحد.
وتحمل الحديقة رؤية طموحة بحيث توفّر بيئة معلوماتية في قلب مكان عصري برؤية إسلامية وقيم حضارية، على مساحة 60 هكتاراً، تعرض القيم الإسلامية التي تقوم على التسامح والمحبة والسلام، وتفتح أبوابها للأسر والأفراد بهدف الاطلاع على هذه المعلومات، والاستفادة منها.