فاجأت سيِّدة سعوديَّة في محافظة القنفذة، ابنة زميلتها بإهدائها مبلغ وقدره مائة وخمسين ألف ريال في زفافها كهدية زواج وكسوة لها؛ لأنَّها تحمل اسمها.
حيث عمدت السيِّدة لإحياء عادة قبليَّة معروفة في المنطقة بمسمى (كسوة السميّة)، ولكن أبدى أهالي العروسين وحاضرات الحفل خوفهم من أن تتحوَّل هذه الهدية إلى عادة وتقليد عصريّ يحمِّل الأسر المزيد من النفقات والالتزامات في ظلِّ تفاقم موضة التقليد في الاحتفالات السعوديَّة.
كما حدد عدد من مشايخ محافظة القنفذة مهور الزَّواج ما بين خمسة عشر ألف ريال إلى خمسين ألف ريال؛ بهدف التيسير على الشَّباب، وتشجيعهم للإقبال على الزَّواج، والقضاء على العنوسة في المجتمع، لكن في المقابل تشهد حفلات الزَّواج بعض التقاليد والمظاهر التي تُثقل كاهل أسرة العريس وأسرة العروس.
الجدير بالذِّكر، أنَّ "كسوة السميّة" هي عادة وتقليد، ومن الممكن أن تكون الهدية مبلغًا ماليًا، أو طقمًا من الذَّهب، وفقًا للقدرة الماديَّة للمسمَّى على اسمها.
حيث عمدت السيِّدة لإحياء عادة قبليَّة معروفة في المنطقة بمسمى (كسوة السميّة)، ولكن أبدى أهالي العروسين وحاضرات الحفل خوفهم من أن تتحوَّل هذه الهدية إلى عادة وتقليد عصريّ يحمِّل الأسر المزيد من النفقات والالتزامات في ظلِّ تفاقم موضة التقليد في الاحتفالات السعوديَّة.
كما حدد عدد من مشايخ محافظة القنفذة مهور الزَّواج ما بين خمسة عشر ألف ريال إلى خمسين ألف ريال؛ بهدف التيسير على الشَّباب، وتشجيعهم للإقبال على الزَّواج، والقضاء على العنوسة في المجتمع، لكن في المقابل تشهد حفلات الزَّواج بعض التقاليد والمظاهر التي تُثقل كاهل أسرة العريس وأسرة العروس.
الجدير بالذِّكر، أنَّ "كسوة السميّة" هي عادة وتقليد، ومن الممكن أن تكون الهدية مبلغًا ماليًا، أو طقمًا من الذَّهب، وفقًا للقدرة الماديَّة للمسمَّى على اسمها.