فُجع الوسط الأدبي والإعلامي في المملكة الأردنية يوم الثلاثاء الماضي 18 أيلول / سبتمبر 2018، برحيل الشاعر والأديب والناقد الأردني خيري منصور، الذي انتقل الى رحمته تعالى عن عمر يُناهز الـ 73 عاماً إثر إصابته بمرض عضال، حيث قام العديد من الأدباء والإعلاميين في الأردن بنعي الأديب الراحل.
ومن جهتها، نعت وزيرة الثقافة الأردنية، الأديبة بسمة النسور، الأديب الراحل خيري منصور الذي تميز من خلال منجزة الأدبي - وتحديداً الشعري - من خلال دواوينه المختلفة التي أصدرها منذ الثمانينات، إضافة إلى كتاباته في الصحافة المحلية، والعربية. وقدمت النسور التعازي إلى الأسرتين الصحفية والأدبية بوفاة الأديب الراحل، وإلى أهله ومحبيه الصبر والسلوان، وأن يتغمده الله سبحانه بواسع رحمته.
الشاعر والأديب خيري منصور، هو من مواليد قرية دير الغصون قرب طولكرم في فلسطين بالعام 1945، وكان قد درس الثانوية العامة في فلسطين، والمرحلة الجامعية في العاصمة المصرية القاهرة، قبل أن يتنقل بعدها إلى فلسطين بعد أن أبعدته قوات الاحتلال الإسرائيلية عام 1967 إلى الكويت، ومن ثم إلى لبنان حيث عمل في تحرير وإصدار مجلة "الفكر العربي المعاصر" في العاصمة بيروت، وثم استقر في بغداد حيث عمل محرراً أدبياً في مجلة "الأقلام"، ومستشاراً لشؤون النشر، إلى أن عاد إلى الأردن واستلم رئاسة القسم الثقافي في صحيفة "الدستور" اليومية، حيث كان يكتب عمودا بعنوان "خاطرة" في الصحيفة، بالإضافة إلى أنه كان عضواً برابطة الكتاب الأردنيين، والإتحاد العام للأدباء والكُتّاب العرب، والإتحاد العام لكُتّاب آسيا وأفريقيا وأميركا اللاتينية.
ومن جهتها، نعت وزيرة الثقافة الأردنية، الأديبة بسمة النسور، الأديب الراحل خيري منصور الذي تميز من خلال منجزة الأدبي - وتحديداً الشعري - من خلال دواوينه المختلفة التي أصدرها منذ الثمانينات، إضافة إلى كتاباته في الصحافة المحلية، والعربية. وقدمت النسور التعازي إلى الأسرتين الصحفية والأدبية بوفاة الأديب الراحل، وإلى أهله ومحبيه الصبر والسلوان، وأن يتغمده الله سبحانه بواسع رحمته.
الشاعر والأديب خيري منصور، هو من مواليد قرية دير الغصون قرب طولكرم في فلسطين بالعام 1945، وكان قد درس الثانوية العامة في فلسطين، والمرحلة الجامعية في العاصمة المصرية القاهرة، قبل أن يتنقل بعدها إلى فلسطين بعد أن أبعدته قوات الاحتلال الإسرائيلية عام 1967 إلى الكويت، ومن ثم إلى لبنان حيث عمل في تحرير وإصدار مجلة "الفكر العربي المعاصر" في العاصمة بيروت، وثم استقر في بغداد حيث عمل محرراً أدبياً في مجلة "الأقلام"، ومستشاراً لشؤون النشر، إلى أن عاد إلى الأردن واستلم رئاسة القسم الثقافي في صحيفة "الدستور" اليومية، حيث كان يكتب عمودا بعنوان "خاطرة" في الصحيفة، بالإضافة إلى أنه كان عضواً برابطة الكتاب الأردنيين، والإتحاد العام للأدباء والكُتّاب العرب، والإتحاد العام لكُتّاب آسيا وأفريقيا وأميركا اللاتينية.