تناقلت جميع وسائل الإعلام اليوم الخميس خبر الأوامر الملكية الجديدة التي أصدرها الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، والتي تتعلق بإعادة تشكيل مجلس الوزراء في المملكة.
وقد طال التغيير قطاع التعليم والإعلام؛ حيث تم تعيين "الدكتور حمد بن محمد بن حمد آل الشيخ" وزيراً للتعليم، و"الأستاذ تركي بن عبدالله الشبانة" وزيرًا للإعلام.
واختيار "الدكتور آل الشيخ"، و"الأستاذ الشبانة" لم يأتِ عبثًا، أو مصادفة، بل كان لم تتمتع به كلا الشخصيتين من إمكانيات ومؤهلات تجعلهما يستحقان هذا المنصب وبجدارة.
فالدكتور حمد بن محمد بن حمد آل الشيخ كان قد شغل العديد من المناصب الهامة، حيث شغل منصب رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للولاية على أموال القاصرين ومن في حكمهم، وهو عضو في كل من جمعية الاقتصاد السعودية، وجمعية الاقتصاد الأميركية، وجمعية الاقتصاد الزراعي الأمريكية، وجمعية اقتصاديات الموارد والبيئة، المملكة العربية السعودية. كما شغل منصب مستشار في الديوان الملكي، ونائب وزير التربية والتعليم لشؤون البنين بالمرتبة الممتازة، كما تولى العديد من المناصب في جامعة الملك سعود، منها وكيل الجامعة للتطوير والجودة، وعميد معهد الملك عبد الله للبحوث والدراسات الاستشارية في الجامعة، ووكيل كلية إدارة الأعمال للتطوير والاعتماد، ورئيس قسم الاقتصاد في كلية إدارة الأعمال، وأستاذ مشارك بقسم الاقتصاد في كلية العلوم الإدارية، وأستاذ مساعد بقسم الاقتصاد في الكلية ذاتها.
وللوزير "آل الشيخ" العديد من المؤلفات في المجال الاقتصادي والتنموي، كما ألّف عدة كتب بالاقتصاد الرياضي، وهو حاصل على دكتوراه في التخطيط والتنمية الاقتصادية من جامعة ستانفورد، وماجستير في التخطيط والتنمية الاقتصادية من الجامعة ذاتها، وماجستير في الاقتصاد من "جامعة سان فرانسيسكو" في الولايات المتحدة الأمريكية، وبكالوريوس في الاقتصاد من "جامعة الملك سعود".
أما الأستاذ "تركي بن عبد الله الشبانة" فهو رجل أعمال سعودي، يملك خبرة واسعة في تأسيس وإدارة القنوات الإعلامية والبرامج، وهو أحد الكوادر السعودية التي تمتلك سجلاً حافلاً في العمل الإعلامي أولاً من خلال مجموعة "إم بي سي" في منتصف التسعينات، والتي تقلد فيها عددًا من المناصب الإدارية في الإعلام المرئي والمسموع، قبل الانتقال للعمل في قنوات روتانا.
ودرس "تركي الشبانة" إدارة الأعمال في أمريكا، ويمتلك تجربة إدارية ثرية، وكان آخر المناصب التي شغلها قبل تعيينه وزيرًا عمله رئيسًا تنفيذيًّا لقطاع التلفاز في مجموعة "روتانا"، واختير الشهر الجاري ضمن قائمة تضم 500 شخصية مؤثرة في الإعلام داخل بلدانها وحول العالم.
كما يمتلك الشبانة رؤية مهمة في قطاع الإنتاج المرئي، ومسيرة توّجها بعدد من الجوائز في المهرجانات والمحافل العربية الإعلامية.
وقد طال التغيير قطاع التعليم والإعلام؛ حيث تم تعيين "الدكتور حمد بن محمد بن حمد آل الشيخ" وزيراً للتعليم، و"الأستاذ تركي بن عبدالله الشبانة" وزيرًا للإعلام.
واختيار "الدكتور آل الشيخ"، و"الأستاذ الشبانة" لم يأتِ عبثًا، أو مصادفة، بل كان لم تتمتع به كلا الشخصيتين من إمكانيات ومؤهلات تجعلهما يستحقان هذا المنصب وبجدارة.
فالدكتور حمد بن محمد بن حمد آل الشيخ كان قد شغل العديد من المناصب الهامة، حيث شغل منصب رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للولاية على أموال القاصرين ومن في حكمهم، وهو عضو في كل من جمعية الاقتصاد السعودية، وجمعية الاقتصاد الأميركية، وجمعية الاقتصاد الزراعي الأمريكية، وجمعية اقتصاديات الموارد والبيئة، المملكة العربية السعودية. كما شغل منصب مستشار في الديوان الملكي، ونائب وزير التربية والتعليم لشؤون البنين بالمرتبة الممتازة، كما تولى العديد من المناصب في جامعة الملك سعود، منها وكيل الجامعة للتطوير والجودة، وعميد معهد الملك عبد الله للبحوث والدراسات الاستشارية في الجامعة، ووكيل كلية إدارة الأعمال للتطوير والاعتماد، ورئيس قسم الاقتصاد في كلية إدارة الأعمال، وأستاذ مشارك بقسم الاقتصاد في كلية العلوم الإدارية، وأستاذ مساعد بقسم الاقتصاد في الكلية ذاتها.
وللوزير "آل الشيخ" العديد من المؤلفات في المجال الاقتصادي والتنموي، كما ألّف عدة كتب بالاقتصاد الرياضي، وهو حاصل على دكتوراه في التخطيط والتنمية الاقتصادية من جامعة ستانفورد، وماجستير في التخطيط والتنمية الاقتصادية من الجامعة ذاتها، وماجستير في الاقتصاد من "جامعة سان فرانسيسكو" في الولايات المتحدة الأمريكية، وبكالوريوس في الاقتصاد من "جامعة الملك سعود".
أما الأستاذ "تركي بن عبد الله الشبانة" فهو رجل أعمال سعودي، يملك خبرة واسعة في تأسيس وإدارة القنوات الإعلامية والبرامج، وهو أحد الكوادر السعودية التي تمتلك سجلاً حافلاً في العمل الإعلامي أولاً من خلال مجموعة "إم بي سي" في منتصف التسعينات، والتي تقلد فيها عددًا من المناصب الإدارية في الإعلام المرئي والمسموع، قبل الانتقال للعمل في قنوات روتانا.
ودرس "تركي الشبانة" إدارة الأعمال في أمريكا، ويمتلك تجربة إدارية ثرية، وكان آخر المناصب التي شغلها قبل تعيينه وزيرًا عمله رئيسًا تنفيذيًّا لقطاع التلفاز في مجموعة "روتانا"، واختير الشهر الجاري ضمن قائمة تضم 500 شخصية مؤثرة في الإعلام داخل بلدانها وحول العالم.
كما يمتلك الشبانة رؤية مهمة في قطاع الإنتاج المرئي، ومسيرة توّجها بعدد من الجوائز في المهرجانات والمحافل العربية الإعلامية.