انتظرت يمنية حسناء تبلغ من العمر 35 سنة من عمرها ليطرق بابها أي عريس، ولكن بعد وفاة والدها تقدم لها عشرون عريسًا في بضعة أشهر فقط!
حيث إنها حصلت بعد وفاة والدها العام الماضي على ورث جيد ليكون سببًا في تزاحم الخطاب على بابها ليكتمل عددهم عشرين «عريسًا» في غضون بضعة أشهر ليتحول عذاب الانتظار سابقًا إلى عذاب من نوع آخر هو المفاضلة بين جموع المتقدمين!
ووفقاً لـ"الرأي" تحدث منير مهدي صالح وهو أحد أبناء بلدة اليمنية بأنّ الحسناء (أ.م) التي تعيش في منطقة خميس بني سعد التابعة لمحافظة المحويت ورثت عن والدها تركة لا يستهان بها تتمثل في منزل وأراضٍ وعدد من الحافلات، الأمر الذي جعل منها هدفاً لحشد من طالبي الزواج الذين بدؤوا يتقاطرون عليها فور تواتر المعلومات عن الإرث على الرغم من أنها ظلت تنتظر أعوامًا ممتدة واحداً فقط من هؤلاء الخطاب، لكن أحدًا لم يقف على بابها حتى بلغت الخامسة والثلاثين!. «والوارثة حديثاً تتمتع بجمال طبيعي لافت على الرغم من تقدمها في السن، وهي تعاني الآن بسبب حيرتها في الاختيار والمفاضلة بين المتقدمين الكثيرين، خصوصًا أنّ كلا منهم يقدم لها نفسه بوصفه المحب المولع بها الذي لا يعبأ بثروتها، وأنّ جمالها وأخلاقها في نظره بالدنيا وما فيها".
حيث إنها حصلت بعد وفاة والدها العام الماضي على ورث جيد ليكون سببًا في تزاحم الخطاب على بابها ليكتمل عددهم عشرين «عريسًا» في غضون بضعة أشهر ليتحول عذاب الانتظار سابقًا إلى عذاب من نوع آخر هو المفاضلة بين جموع المتقدمين!
ووفقاً لـ"الرأي" تحدث منير مهدي صالح وهو أحد أبناء بلدة اليمنية بأنّ الحسناء (أ.م) التي تعيش في منطقة خميس بني سعد التابعة لمحافظة المحويت ورثت عن والدها تركة لا يستهان بها تتمثل في منزل وأراضٍ وعدد من الحافلات، الأمر الذي جعل منها هدفاً لحشد من طالبي الزواج الذين بدؤوا يتقاطرون عليها فور تواتر المعلومات عن الإرث على الرغم من أنها ظلت تنتظر أعوامًا ممتدة واحداً فقط من هؤلاء الخطاب، لكن أحدًا لم يقف على بابها حتى بلغت الخامسة والثلاثين!. «والوارثة حديثاً تتمتع بجمال طبيعي لافت على الرغم من تقدمها في السن، وهي تعاني الآن بسبب حيرتها في الاختيار والمفاضلة بين المتقدمين الكثيرين، خصوصًا أنّ كلا منهم يقدم لها نفسه بوصفه المحب المولع بها الذي لا يعبأ بثروتها، وأنّ جمالها وأخلاقها في نظره بالدنيا وما فيها".