تقليداً للشخصيتين الشهيرتين ريا وسكينة، واللتين روعتا الشرطة المصرية، ظهرت امرأتان في غزة ترتديان الملابس السوداء، وتغطيان وجهيهما بالخمار، وتدخلان البيوت لسرقة النساء المسنات اللواتي يعشن وحيدات.
آخر واقعة كانت في مدينة رفح جنوب غزة حيث دخلت "ريا وسكينة" إلى بيت امرأة مسنة، وأمسكتا بفوطة مبللة بالماء، ووضعتاها على فمها وأنفها لخنقها، وكادت المحاولة تفلح لولا مرور حفيد المسنة من أمام بيتها وسماعه لصوت ضجة من الداخل، فدخل ووجد جدته تقاوم امرأتان، وهما تقومان بخلع ما في يديها وعنقها من ذهب، فاستعان بالجيران الذين ألقوا القبض عليهما.
وفي اعترافات لهما أمام الشرطة أكدت المرأتان أنهما قامتا بحالات مشابهة من السرقة بعد مراقبة بيت الضحية وبمساعدة رجل له سوابق يشرف على عملهما.
آخر واقعة كانت في مدينة رفح جنوب غزة حيث دخلت "ريا وسكينة" إلى بيت امرأة مسنة، وأمسكتا بفوطة مبللة بالماء، ووضعتاها على فمها وأنفها لخنقها، وكادت المحاولة تفلح لولا مرور حفيد المسنة من أمام بيتها وسماعه لصوت ضجة من الداخل، فدخل ووجد جدته تقاوم امرأتان، وهما تقومان بخلع ما في يديها وعنقها من ذهب، فاستعان بالجيران الذين ألقوا القبض عليهما.
وفي اعترافات لهما أمام الشرطة أكدت المرأتان أنهما قامتا بحالات مشابهة من السرقة بعد مراقبة بيت الضحية وبمساعدة رجل له سوابق يشرف على عملهما.