نظم فرع الجمعية العربية السعودية للثقافة والفنون في الدمام مؤخراً "ملتقى فناني وفنانات المنطقة الشرقية" بمشاركة 44 فنانًا وفنانة، وذلك بمقر جمعية الثقافة والفنون في الدمام.
وأكد يوسف الحربي مدير الجمعية في كلمة له بهذه المناسبة أن الملتقى ينظم ضمن سلسلة من البرامج والفعاليات التي تقدمها الجمعية على مدار العام، مشيرًا إلى أن الملتقى يستمر لمدة خمسة أيام.
وقالت مشرفة لجنة الفنون التشكيلية بجمعية الثقافة والفنون بالدمام يثرب الصدير، أن «ملتقى فناني وفنانات المنطقة الشرقية الرابع» والذي انطلق الخميس الماضي ويختتم فعالياته اليوم الثلاثاء، هو إحدى الحركات التشكيلية التي قدمت العديد من الأسماء التشكيلية بالمنطقة على مدى أعوام، مبينة أنه وللسنة الرابعة يقام هذا الملتقى ليضم من خلال معرضه الجماعي أكثر من 44 فناناً وفنانة تم فرز أعمالهم من خلال قائمة ضمت أكثر من 100عمل، فيما شهد إقبالاً وحضوراً كبيراً من زوار ومتذوقي الفن، ولاقى ردود فعل إيجابية واسعة.
وزادت: الملتقى كان فرصة ليقدم فيها الفنانون أعمالهم ويعرفوا بأنفسهم إضافة لإتاحة المجال لهم للاستفادة من الورش التطويرية التي تساعد على الاستفادة وتبادل التجارب.
والجدير بالذكر بأن الملتقي تخلله ورشتا عمل تضمنت «تقنية مبلل على مبلل» ومختصة بالألوان الزيتية الرطبة، قدمتها الفنانة التشكيلية بتول المهنا، فيما حملت الورشة الثانية عنوان «تقنيات بألوان الأكريليك» قدمها التشكيلي حسين المصوف، بالإضافة إلى جلسة حوارية بعنوان «فن النحت» تضمنت تجربة نحتية يتحدث من خلالها التشكيلي حيدر العلوي عن تجربته التي واجهته كنحات، بهدف إثراء جميع الجوانب الفنية لدى الفنانين.
وأكد يوسف الحربي مدير الجمعية في كلمة له بهذه المناسبة أن الملتقى ينظم ضمن سلسلة من البرامج والفعاليات التي تقدمها الجمعية على مدار العام، مشيرًا إلى أن الملتقى يستمر لمدة خمسة أيام.
وقالت مشرفة لجنة الفنون التشكيلية بجمعية الثقافة والفنون بالدمام يثرب الصدير، أن «ملتقى فناني وفنانات المنطقة الشرقية الرابع» والذي انطلق الخميس الماضي ويختتم فعالياته اليوم الثلاثاء، هو إحدى الحركات التشكيلية التي قدمت العديد من الأسماء التشكيلية بالمنطقة على مدى أعوام، مبينة أنه وللسنة الرابعة يقام هذا الملتقى ليضم من خلال معرضه الجماعي أكثر من 44 فناناً وفنانة تم فرز أعمالهم من خلال قائمة ضمت أكثر من 100عمل، فيما شهد إقبالاً وحضوراً كبيراً من زوار ومتذوقي الفن، ولاقى ردود فعل إيجابية واسعة.
وزادت: الملتقى كان فرصة ليقدم فيها الفنانون أعمالهم ويعرفوا بأنفسهم إضافة لإتاحة المجال لهم للاستفادة من الورش التطويرية التي تساعد على الاستفادة وتبادل التجارب.
والجدير بالذكر بأن الملتقي تخلله ورشتا عمل تضمنت «تقنية مبلل على مبلل» ومختصة بالألوان الزيتية الرطبة، قدمتها الفنانة التشكيلية بتول المهنا، فيما حملت الورشة الثانية عنوان «تقنيات بألوان الأكريليك» قدمها التشكيلي حسين المصوف، بالإضافة إلى جلسة حوارية بعنوان «فن النحت» تضمنت تجربة نحتية يتحدث من خلالها التشكيلي حيدر العلوي عن تجربته التي واجهته كنحات، بهدف إثراء جميع الجوانب الفنية لدى الفنانين.
