خطأ غير مقصود، لكنَّه ينمُّ عن إهمال واضح تسبب في حالة نفسيَّة سيئة لطالب مدرسيّ مازال في سنته الابتدائيَّة الأولى، حيث تمَّ إغلاق باب إحدى مدارس منطقة النماص بعد نهاية دوام يوم الأربعاء، ومازال الطَّالب موجوداً بداخلها يبكي ويستغيث.
وقد صرَّح والد هذا الطِّفل لصحيفة "سبق" السعوديَّة في اتصال هاتفيّ: "بدأت القصَّة عندما افتقدته والدته لعدم عودته من المدرسة ظهر يوم الأربعاء، فاتصلنا بأحد المعلِّمين، ومن حسن الحظ أنَّ المعلم كان موجوداً بالقرب من الموقع، فاتصل بحارس المدرسة، واستدعاه ليفتح الباب، فإذا بالطَّالب في حالة نفسيَّة سيئة ويبكي، وكان بكاؤه يُسمع من الشَّارع"، مشيراً إلى أنَّ ابنه عاد إلى المنزل وهو يعاني من الخوف والذعر الشَّديد من هذه التجربة القاسية، حيث قضى 45 دقيقة وهو يحاول الخروج من المدرسة.
كما ذكر والد الطَّالب أنَّه اتصل شخصياً بالمدير العام للتربية والتعليم بتعليم النماص، والذي استاء من القصَّة، ووعد بتكليف إدارة المتابعة بالتحقيق لمحاسبة المتسبب، وأضاف: "أتقدَّم بالشُّكر للمعلِّم الذي تواجد في الموقع، وساعدني في الوصول لابني"، مثمناً حرصه على إنهاء معاناة ولده.
وقد صرَّح والد هذا الطِّفل لصحيفة "سبق" السعوديَّة في اتصال هاتفيّ: "بدأت القصَّة عندما افتقدته والدته لعدم عودته من المدرسة ظهر يوم الأربعاء، فاتصلنا بأحد المعلِّمين، ومن حسن الحظ أنَّ المعلم كان موجوداً بالقرب من الموقع، فاتصل بحارس المدرسة، واستدعاه ليفتح الباب، فإذا بالطَّالب في حالة نفسيَّة سيئة ويبكي، وكان بكاؤه يُسمع من الشَّارع"، مشيراً إلى أنَّ ابنه عاد إلى المنزل وهو يعاني من الخوف والذعر الشَّديد من هذه التجربة القاسية، حيث قضى 45 دقيقة وهو يحاول الخروج من المدرسة.
كما ذكر والد الطَّالب أنَّه اتصل شخصياً بالمدير العام للتربية والتعليم بتعليم النماص، والذي استاء من القصَّة، ووعد بتكليف إدارة المتابعة بالتحقيق لمحاسبة المتسبب، وأضاف: "أتقدَّم بالشُّكر للمعلِّم الذي تواجد في الموقع، وساعدني في الوصول لابني"، مثمناً حرصه على إنهاء معاناة ولده.