انطلقت يوم أمس الثلاثاء، في المكتبة الوطنية بالعاصمة الأردنية عمّان، أعمال «ملتقى الشارقة للسرد العربي»، والذي تقيمه دائرة الثقافة في الشارقة، وبرعاية وزير الثقافة الدكتور محمد أبورمان، حيث ستعقد جلسات الملتقى في فندق الماريوت في عمان بمشاركة عدد من الروائيين والنقاد العرب.
وتأتي نسخة ملتقى السرد هذا العام تحت عنوان «الرواية التفاعلية - الماهية والخصائص» وتشتمل على محاور خمسة يتم طرحها ومناقشتها في جلسات صباحية ومسائية هي "ماهية الرواية التفاعلية"، و"بنية السرد في الرواية التفاعلية" و"الرواية التفاعلية: التقنيات والأبعاد الجمالية" و"الرواية التفاعلية والنقد الرقمي" و«الرواية التفاعلية وأثرها في الرواية التقليدية".
وقد رحب الدكتور محمد أبو رمان بضيوف ملتقى الشارقة للسرد، وقال إن توجيهات صاحب السمو حاكم الشارقة عززت من الحضور الثقافي في الوطن العربي بفضل رعايته الكريمة، وأشاد بالجهود التي تبذلها دائرة الثقافة في الشارقة من تنسيق مع وزارة الثقافة الأردنية.
وقال عبدالله محمد العويس، رئيس دائرة الثقافة بالشارقة:"لقد أصبح ملتقى الشارقة للسرد بفضل رؤية صاحب السموّ الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، علامة فارقة يحظى باهتمام الأدباء العرب، وحقق نجاحاً في تناول الإبداع السردي، ضمن مفاهيمه الحديثة، من خلال دراسات وبحوث نقدية متنوعة".
ومن الجدير بالذكر أن الأردن هو البلد الثالث الذي يستضيف الملتقى خارج دولة الإمارات بعد جمهورية مصر في عام 2017 والمملكة المغربية في عام 2018، وتجدر الإشارة إلى أن الدورتين شارك فيهما نقاد ومبدعون من البلاد العربية، وتولت إدارة الدراسات والنشر بدائرة الثقافة توثيق الأبحاث والدراسات لكل ملتقى بإصدار خاص حمل عنوان الملتقى تضمن الأبحاث والدراسات والأوراق العمل التي قدمت فيه.
والنسخة الجديدة من الملتقى ستشهد مشاركة 51 مبدعاً إماراتيين وعرباً وأدباء من دول المهجر، تتم خلاله مناقشة أبرز القضايا المتعلقة بالرواية التفاعلية وفق محاور الملتقى، وأسوة بما سبق ستوثق أنشطة الملتقى من خلال إصدار خاص.
وتأتي نسخة ملتقى السرد هذا العام تحت عنوان «الرواية التفاعلية - الماهية والخصائص» وتشتمل على محاور خمسة يتم طرحها ومناقشتها في جلسات صباحية ومسائية هي "ماهية الرواية التفاعلية"، و"بنية السرد في الرواية التفاعلية" و"الرواية التفاعلية: التقنيات والأبعاد الجمالية" و"الرواية التفاعلية والنقد الرقمي" و«الرواية التفاعلية وأثرها في الرواية التقليدية".
وقد رحب الدكتور محمد أبو رمان بضيوف ملتقى الشارقة للسرد، وقال إن توجيهات صاحب السمو حاكم الشارقة عززت من الحضور الثقافي في الوطن العربي بفضل رعايته الكريمة، وأشاد بالجهود التي تبذلها دائرة الثقافة في الشارقة من تنسيق مع وزارة الثقافة الأردنية.
وقال عبدالله محمد العويس، رئيس دائرة الثقافة بالشارقة:"لقد أصبح ملتقى الشارقة للسرد بفضل رؤية صاحب السموّ الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، علامة فارقة يحظى باهتمام الأدباء العرب، وحقق نجاحاً في تناول الإبداع السردي، ضمن مفاهيمه الحديثة، من خلال دراسات وبحوث نقدية متنوعة".
ومن الجدير بالذكر أن الأردن هو البلد الثالث الذي يستضيف الملتقى خارج دولة الإمارات بعد جمهورية مصر في عام 2017 والمملكة المغربية في عام 2018، وتجدر الإشارة إلى أن الدورتين شارك فيهما نقاد ومبدعون من البلاد العربية، وتولت إدارة الدراسات والنشر بدائرة الثقافة توثيق الأبحاث والدراسات لكل ملتقى بإصدار خاص حمل عنوان الملتقى تضمن الأبحاث والدراسات والأوراق العمل التي قدمت فيه.
والنسخة الجديدة من الملتقى ستشهد مشاركة 51 مبدعاً إماراتيين وعرباً وأدباء من دول المهجر، تتم خلاله مناقشة أبرز القضايا المتعلقة بالرواية التفاعلية وفق محاور الملتقى، وأسوة بما سبق ستوثق أنشطة الملتقى من خلال إصدار خاص.