يُعد الفنان محمد الكحلاوي واحداً من أبرز الفنانين والموسيقيين الذين قد أضافوا لـ الموسيقى العربية، حيث قدم خلال مسيرته الغنائية والفنية العديد من الأغاني، كما وضع ألحان عدد كبير من الأغاني التي تصل إلى 1200 لحن موسيقي، ولم يقتصر اهتمام الفنان محمد الكحلاوي بالموسيقى والغناء فقط، ولكنه اهتم بـ السينما بشكل كبير ما بين التأليف والإنتاج والتمثيل.
وبذكرى وفاة الفنان محمد الكحلاوي نستعرض لكم بداياته الفنية بعالم الموسيقى وإسهاماته في السينما المصرية ما بين التمثيل والتأليف والإنتاج.
عقب ذلك قرر الفنان محمد الكحلاوي ترك وظيفته واحتراف عالم الفن، وجاء ذلك من خلال التحاقة بفرقة عكاشة، وعقب ذلك انضم لـ الإذاعة المصرية منذ نشأتها عام 1934، وبعد مرور عام واحد كان ظهوره الأول في السينما المصرية من خلال فيلم "عنتر أفندي" الذي شارك فيه بالغناء.
قد ينال إعجابك: شادية.. "دلوعة الشاشة" التي لمعت في سماء الطرب والسينما
وعلى مستوى التمثيل شارك الفنان محمد الكحلاوي ببطولة عدد من الأفلام السينمائية، بدأها منذ عام 1944 من خلال فيلم "طاقية الإخفاء" أمام تحية كاريوكا وبشارة واكيم، وعقب ذلك شارك بالبطولة في عدد من الأفلام السينمائية أمام كبار الفنانين، ومن أبرزها أفلام "حسن وحسن، المغني المجهول، يوم في العالي، الصبر جميل، خليك مع الله"، وكان آخر الأفلام السينمائية التي شارك ببطولتها هو فيلم "بنت البادية" عام 1958 أمام برلنتي عبد الحميد، وزوزو نبيل.
وقد رحل عن عالمنا الفنان محمد الكحلاوي في مثل هذا اليوم 5 من أكتوبر عام 1982 عن عمر ناهز السبعين عاماً، بعد مسيرة فنية امتدت وتجاوزت العشرين عاماً قدم خلالها العديد من الأفلام السينمائية والأغاني وألحان عدد كبير من الأغاني.
لمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا «إنستغرام سيدتي».
وللاطلاع على فيديوغراف المشاهير زوروا «تيك توك سيدتي».
ويمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر «تويتر» «سيدتي فن».
وبذكرى وفاة الفنان محمد الكحلاوي نستعرض لكم بداياته الفنية بعالم الموسيقى وإسهاماته في السينما المصرية ما بين التمثيل والتأليف والإنتاج.
من المواويل الشعبية إلى عالم السينما
وُلد الفنان محمد الكحلاوي عام 1912 بمحافظة الشرقية، وكان يتمتع بصوت شجي وموهبة استثنائية في الموسيقى والغناء، وجاءت بدايته الفنية بتقديم العديد من المواويل الشعبية المستوحاه من التُراث المصري في العديد من المُناسبات بجانب عمله موظفاً في السكة الحديد.عقب ذلك قرر الفنان محمد الكحلاوي ترك وظيفته واحتراف عالم الفن، وجاء ذلك من خلال التحاقة بفرقة عكاشة، وعقب ذلك انضم لـ الإذاعة المصرية منذ نشأتها عام 1934، وبعد مرور عام واحد كان ظهوره الأول في السينما المصرية من خلال فيلم "عنتر أفندي" الذي شارك فيه بالغناء.
قد ينال إعجابك: شادية.. "دلوعة الشاشة" التي لمعت في سماء الطرب والسينما
تجربة استثنائية في السينما المصرية
عشق الفنان محمد الكحلاوي السينما بشكل كبير حيث ساهم فيها سواء بالإنتاج أو التأليف أو التمثيل، حيث أسس شركة "أفلام القبيلة" التي أنتجت عدداً كبيراً من الأفلام السينمائية، ومن أبرزها فيلم "ابن الفلاح" عام 1948، كما احترف الكتابة والتأليف للسينما حيث قام بتأليف 5 أفلام سينمائية على مدار 3 سنوات فقط منذ عام 1946 وحتى عام 1949، من أبرزها أفلام "أحكام العرب، نرجس، أسير العيون".وعلى مستوى التمثيل شارك الفنان محمد الكحلاوي ببطولة عدد من الأفلام السينمائية، بدأها منذ عام 1944 من خلال فيلم "طاقية الإخفاء" أمام تحية كاريوكا وبشارة واكيم، وعقب ذلك شارك بالبطولة في عدد من الأفلام السينمائية أمام كبار الفنانين، ومن أبرزها أفلام "حسن وحسن، المغني المجهول، يوم في العالي، الصبر جميل، خليك مع الله"، وكان آخر الأفلام السينمائية التي شارك ببطولتها هو فيلم "بنت البادية" عام 1958 أمام برلنتي عبد الحميد، وزوزو نبيل.
وقد رحل عن عالمنا الفنان محمد الكحلاوي في مثل هذا اليوم 5 من أكتوبر عام 1982 عن عمر ناهز السبعين عاماً، بعد مسيرة فنية امتدت وتجاوزت العشرين عاماً قدم خلالها العديد من الأفلام السينمائية والأغاني وألحان عدد كبير من الأغاني.
لمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا «إنستغرام سيدتي».
وللاطلاع على فيديوغراف المشاهير زوروا «تيك توك سيدتي».
ويمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر «تويتر» «سيدتي فن».
