مع أنّ الكلمات التي تصدر من الناس سواء كانت عربية أو إنجليزية كثيرة، وقد يستحيل أن نلّم بها كلها، إلا أنّ بعضها تظل أكثر استعمالًا من البعض الآخر، وقد أصدرت شركة "غلوبال لانغويتش مونيتور" المعنية بتحليل ورصد استخدامات اللغة الإنجليزية حول العالم، وما يطرأ عليها من تغيرات واتجاهات تقريرها السنوي الذي سلط الضوء على أهم وأوسع الكلمات انتشارًا في 2013.
وحسب تقرير الشركة المعروفة اختصارًا بـ "جي.إل.إم" فإنّ رقم "404" جاء في المرتبة الأولى، وهو يمثل كود شبه عالمي للأخطاء والمشكلات التقنية التي تحدث عبر الإنترنت، حيث اتسع استخدام هذا الكود مع الكلمة التي جاءت في المرتبة الثانية "fail" ليعبرا معًا بشكل أكثر شمولًا عن فشل أي مشروع أو جهود، فيما جاءت كلمة hashtag المعبرة عن الرمز "#" في المركز الثالث.
وسلط التقرير أيضًا الضوء على أهم العبارات والأسماء التي ظهرت وانتشرت في 2013، وبالنسبة للعبارات فقد جاءت عبارة "Toxic Politics"، أو "سياسات مسمومة" في المرتبة الأولى خصوصًا مع تردي الأوضاع السياسية في الكثير من مناطق العالم، تلتها عبارة "الإغلاق الحكومي"، ثم عبارة "الاحتباس الحراري/ تغير المناخ".
كما كشف التقرير الرابع عشر لـ "جي.إل.إم" عن أهم الأسماء في العام الجاري، وكان Pope Francis أو البابا فرنسيس أولها، تلاه ObamaCare أو أوباما كير (مشروع إصلاح الرعاية الصحية للرئيس الأمريكي)، ثم NSA أو "وكالة الأمن القومي".
وحسب تقرير الشركة المعروفة اختصارًا بـ "جي.إل.إم" فإنّ رقم "404" جاء في المرتبة الأولى، وهو يمثل كود شبه عالمي للأخطاء والمشكلات التقنية التي تحدث عبر الإنترنت، حيث اتسع استخدام هذا الكود مع الكلمة التي جاءت في المرتبة الثانية "fail" ليعبرا معًا بشكل أكثر شمولًا عن فشل أي مشروع أو جهود، فيما جاءت كلمة hashtag المعبرة عن الرمز "#" في المركز الثالث.
وسلط التقرير أيضًا الضوء على أهم العبارات والأسماء التي ظهرت وانتشرت في 2013، وبالنسبة للعبارات فقد جاءت عبارة "Toxic Politics"، أو "سياسات مسمومة" في المرتبة الأولى خصوصًا مع تردي الأوضاع السياسية في الكثير من مناطق العالم، تلتها عبارة "الإغلاق الحكومي"، ثم عبارة "الاحتباس الحراري/ تغير المناخ".
كما كشف التقرير الرابع عشر لـ "جي.إل.إم" عن أهم الأسماء في العام الجاري، وكان Pope Francis أو البابا فرنسيس أولها، تلاه ObamaCare أو أوباما كير (مشروع إصلاح الرعاية الصحية للرئيس الأمريكي)، ثم NSA أو "وكالة الأمن القومي".