في أول قضية من نوعها قضت محكمة الجنايات اليوم برئاسة المستشار عبدالناصر خريبط بسجن مذيعة كويتية ومحامي كويتي وفتاة ومندوب 10 سنوات مع الشغل والنفاذ في قضية ابتزاز جنسي وتشهير عبر مواقع التواصل الاجتماعي.
وأسندت النيابة العامة للمتهمة الأولى أنها هتكت عرض ابنتها، والتي تبلغ من العمر تسع سنوات بغير إكراه أو تهديد أو حيلة، وذلك بأن حسرت عنها وعن نفسها ملابسهما وتبادلت معها القبلات من أماكن عدة، حال كونها من أصولها، ولأن المجني عليه معدومة الإرادة بصغر سنها على النحو المبين في التحقيقات.
وتعمدت المتهمة الإساءة بالمجني عليها سالفة الذكر عن طريق استعمال جهاز من أجهزة الاتصالات الهاتفية "نقال" في التقاط مقاطع فيديو لها أثناء ارتكابها للجريمة موضوع التهمة السابقة معها، وقامت بإرسال تلك المقاطع المخلة بالآداب العامة عن طريق ذلك الجهاز إلى المتهمة الثانية على النحو المبين في التحقيقات.
كما أسندت النيابة العامة بالمتهمين من الثانية حتى الرابع أنهم اشتركوا بطريق الاتفاق والتحريض مع المتهمة الأولى في ارتكاب الجريمة موضوع التهمة الأولى بالنسبة للمتهمة الأولى وذلك بأن اتفق المتهمان الثالث والرابع مع المتهمة الثانية على تحريض المتهمة المذكورة فقامت بتحريضها على ارتكابها فوقعت الجريمة بناء على هذا الاتفاق وذلك التحريض على النحو المبين في التحقيقات.
وأسندت إلى المتهمين جميعاً أنهم قصدوا ابتزاز مال المجني عليهما طليق وأم المتهمة الأولى عن طريق التهديد باتهام المتهمة الأولى بارتكاب الجريمة موضوع التهمة الأولى بالنسبة للمتهمة الأولى إن لم يسددا المبالغ المالية موضوع الكمبيالات المطالبة بها المهمة المذكورة وذلك على النحو المبين في التحقيقات.
وقاموا عن طريق استعمال جهاز من أجهزة الاتصالات الهاتفية "نقال" بإرسال مقاطع الفيديو موضوع التهمة الثانية بالنسبة للمتهمة الأولى إلى المجني عليهما سالفي الذكر واقترن ذلك الفعل بابتزازهما وتهديدهما بنشر تلك المقاطع وتداولها في مواقع التواصل الاجتماعي مثل الإنستغرام إن لم يسددا المبالغ المالية موضوع الكمبيالات المطالبة بها المتهمة الأولى، وتضمنت تلك المقاطع الإخلال بحياء والمساس بعرضه وذلك على النحو المبين في التحقيقات.
وأسندت النيابة العامة للمتهمة الأولى أنها هتكت عرض ابنتها، والتي تبلغ من العمر تسع سنوات بغير إكراه أو تهديد أو حيلة، وذلك بأن حسرت عنها وعن نفسها ملابسهما وتبادلت معها القبلات من أماكن عدة، حال كونها من أصولها، ولأن المجني عليه معدومة الإرادة بصغر سنها على النحو المبين في التحقيقات.
وتعمدت المتهمة الإساءة بالمجني عليها سالفة الذكر عن طريق استعمال جهاز من أجهزة الاتصالات الهاتفية "نقال" في التقاط مقاطع فيديو لها أثناء ارتكابها للجريمة موضوع التهمة السابقة معها، وقامت بإرسال تلك المقاطع المخلة بالآداب العامة عن طريق ذلك الجهاز إلى المتهمة الثانية على النحو المبين في التحقيقات.
كما أسندت النيابة العامة بالمتهمين من الثانية حتى الرابع أنهم اشتركوا بطريق الاتفاق والتحريض مع المتهمة الأولى في ارتكاب الجريمة موضوع التهمة الأولى بالنسبة للمتهمة الأولى وذلك بأن اتفق المتهمان الثالث والرابع مع المتهمة الثانية على تحريض المتهمة المذكورة فقامت بتحريضها على ارتكابها فوقعت الجريمة بناء على هذا الاتفاق وذلك التحريض على النحو المبين في التحقيقات.
وأسندت إلى المتهمين جميعاً أنهم قصدوا ابتزاز مال المجني عليهما طليق وأم المتهمة الأولى عن طريق التهديد باتهام المتهمة الأولى بارتكاب الجريمة موضوع التهمة الأولى بالنسبة للمتهمة الأولى إن لم يسددا المبالغ المالية موضوع الكمبيالات المطالبة بها المهمة المذكورة وذلك على النحو المبين في التحقيقات.
وقاموا عن طريق استعمال جهاز من أجهزة الاتصالات الهاتفية "نقال" بإرسال مقاطع الفيديو موضوع التهمة الثانية بالنسبة للمتهمة الأولى إلى المجني عليهما سالفي الذكر واقترن ذلك الفعل بابتزازهما وتهديدهما بنشر تلك المقاطع وتداولها في مواقع التواصل الاجتماعي مثل الإنستغرام إن لم يسددا المبالغ المالية موضوع الكمبيالات المطالبة بها المتهمة الأولى، وتضمنت تلك المقاطع الإخلال بحياء والمساس بعرضه وذلك على النحو المبين في التحقيقات.