هل تعلم أن لديك الحق كمستهلك في تقديم شكوى في أي مكان تشتري منه منتجاً أو تحصل منه على خدمة، في أي وقت؟ لا يدرك معظم الناس حقوقهم كمستهلكين؛ لذلك في 15 مارس من كل عام، يرفع اليوم العالمي لحقوق المستهلك الوعيَ العالمي حول حقوق واحتياجات المستهلكين؛ لجعل الآخرين على دراية بالحق في طلب الحماية، والبقاء في مأمن من الأنشطة الاحتيالية في السوق.
وبحسب موقع Consumer International؛ فإن الاحتفال باليوم هو فرصة للمطالبة باحترام حقوق جميع المستهلكين وحمايتها، وللاحتجاج على انتهاكات السوق والمظالم الاجتماعية التي تقوّض تلك الحقوق.
وتعني حقوق المستهلك، أن كل شخص يشتري مختلف المنتجات والسلع أو يحصل على الخدمات، له الحق في الحصول على معلومات حول جودة هذه المنتجات ونقاوتها وسعرها ومعاييرها.
إن معرفة حقوقنا كمستهلكين أمر بالغ الأهمية؛ لأنه لا يمكننا تحديد ما إذا كان يتم خداعنا أم لا، إلا إذا عرفنا حقوق المستهلك الخاصة بنا.. الأهم من ذلك، يمكننا رفع أصواتنا واتخاذ الإجراءات القانونية ضد أي منتج أو خدمة شراء تتعارض مع حقوقنا.
هناك فرصة أن تكون قد مررت بتجربة سيئة كمستهلك، ربما اشتريت منتجاً جديداً انكسر في غضون أشهر من شرائه، أو ربما قمت بتعيين شخص ما للقيام بخدمة لكنه فشل في تلبية احتياجاتك.. لذا، تحاول معظم الشركات تجنب تجارب المستهلكين السلبية؛ لأنها تنعكس بشكل سيئ على أعمالهم، إنهم يعلمون أنهم سيفقدون أيضاً العملاء نتيجة لذلك.. في معظم البلدان، توجد قوانين تساعد على حماية حقوق المستهلكين؛ حيث يجب أن تلتزم هذه الشركات بهذه القوانين.
حماية أنفسهم من المنتجات أو الخدمات الخطرة.
معلومات حول المنتجات والخدمات.
الاختيار من بين مجموعة متنوعة من المنتجات والخدمات عالية الجودة.
إبداء شكوى بخصوص منتج أو خدمة.
يتم الاحتفال باليوم العالمي لحقوق المستهلك منذ عام 1983، وتاريخ 15 مارس هو تكريم للخطاب الذي ألقاه الرئيس الأمريكي "جون فيتزجيرالد كينيدي" أمام الكونغرس الأمريكي في 15 مارس 1962، وفي هذا الخطاب، صاغ حقوق المستهلك الأساسية الأربعة: الحق في الأمان، والحق في الحصول على المعلومات، والحق في الاختيار، والحق في الاستماع.. منذ ذلك الحين، نمت شعبية اليوم العالمي لحقوق المستهلك، ويتم الاحتفال به كل عام بموضوع محدد.
يهدف أحد الموضوعات الأكثر إثارة للاهتمام، "معالجة التلوث البلاستيكي"، إلى زيادة الوعي بالاستهلاك المستدام والممارسات التي تركز على تصنيع واستخدام البلاستيك وتأثيره على البيئة.
2022: التمويل الرقمي العادل.
2021: معالجة التلوث البلاستيكي.
2020: المستهلك المستدام.
2019: المنتجات الذكية الموثوقة.
2018: جعل الأسواق الرقمية أكثر عدلاً.
2017: بناء عالم رقمي يمكن للمستهلكين الوثوق به.
2016: المضادات الحيوية خارج القائمة.
2015: مساعدة المستهلكين على اختيار الأنظمة الغذائية الصحية.
2014: إصلاح هواتفنا بشكل صحيح.
وبحسب موقع Consumer International؛ فإن الاحتفال باليوم هو فرصة للمطالبة باحترام حقوق جميع المستهلكين وحمايتها، وللاحتجاج على انتهاكات السوق والمظالم الاجتماعية التي تقوّض تلك الحقوق.
حقوق المستهلك
وتعني حقوق المستهلك، أن كل شخص يشتري مختلف المنتجات والسلع أو يحصل على الخدمات، له الحق في الحصول على معلومات حول جودة هذه المنتجات ونقاوتها وسعرها ومعاييرها.
إن معرفة حقوقنا كمستهلكين أمر بالغ الأهمية؛ لأنه لا يمكننا تحديد ما إذا كان يتم خداعنا أم لا، إلا إذا عرفنا حقوق المستهلك الخاصة بنا.. الأهم من ذلك، يمكننا رفع أصواتنا واتخاذ الإجراءات القانونية ضد أي منتج أو خدمة شراء تتعارض مع حقوقنا.
هناك فرصة أن تكون قد مررت بتجربة سيئة كمستهلك، ربما اشتريت منتجاً جديداً انكسر في غضون أشهر من شرائه، أو ربما قمت بتعيين شخص ما للقيام بخدمة لكنه فشل في تلبية احتياجاتك.. لذا، تحاول معظم الشركات تجنب تجارب المستهلكين السلبية؛ لأنها تنعكس بشكل سيئ على أعمالهم، إنهم يعلمون أنهم سيفقدون أيضاً العملاء نتيجة لذلك.. في معظم البلدان، توجد قوانين تساعد على حماية حقوق المستهلكين؛ حيث يجب أن تلتزم هذه الشركات بهذه القوانين.
تتضمن أمثلة حقوق المستهلك الحق في:
الحصول على السلع والخدمات الأساسية اللازمة للبقاء على قيد الحياة.حماية أنفسهم من المنتجات أو الخدمات الخطرة.
معلومات حول المنتجات والخدمات.
الاختيار من بين مجموعة متنوعة من المنتجات والخدمات عالية الجودة.
إبداء شكوى بخصوص منتج أو خدمة.
تاريخ اليوم العالمي لحقوق المستهلك
يتم الاحتفال باليوم العالمي لحقوق المستهلك منذ عام 1983، وتاريخ 15 مارس هو تكريم للخطاب الذي ألقاه الرئيس الأمريكي "جون فيتزجيرالد كينيدي" أمام الكونغرس الأمريكي في 15 مارس 1962، وفي هذا الخطاب، صاغ حقوق المستهلك الأساسية الأربعة: الحق في الأمان، والحق في الحصول على المعلومات، والحق في الاختيار، والحق في الاستماع.. منذ ذلك الحين، نمت شعبية اليوم العالمي لحقوق المستهلك، ويتم الاحتفال به كل عام بموضوع محدد.
يهدف أحد الموضوعات الأكثر إثارة للاهتمام، "معالجة التلوث البلاستيكي"، إلى زيادة الوعي بالاستهلاك المستدام والممارسات التي تركز على تصنيع واستخدام البلاستيك وتأثيره على البيئة.
مراحل تطور اليوم العالمي لحقوق المستهلك
الهدف النهائي لليوم العالمي لحقوق المستهلك، هو ضمان حصول المستهلكين على جميع المعلومات اللازمة لاتخاذ قرار مستنير، والجدول الزمني لليوم العالمي لحقوق المستهلك ما يلي:1960.. بداية منظمة المستهلكين الدولية
تم إطلاق المنظمة الدولية لنقابات المستهلكين (I.O.C.U.)، وأصبحت فيما بعد، المستهلكين الدولية، وهي اتحاد عالمي لمنظمات المستهلكين.1962.. الرئيس كينيدي يلقي خطاباً مبدعاً
صاغ الرئيس كينيدي حقوق المستهلك الأساسية الأربعة.1983.. اليوم العالمي الأول لحقوق المستهلك
الاحتفال باليوم العالمي لحقوق المستهلك.1985.. اعتماد الإرشادات العامة
الأمم المتحدة تقر المبادئ التوجيهية العامة لحماية المستهلك.موضوعات اليوم العالمي لحقوق المستهلك
2022: التمويل الرقمي العادل.
2021: معالجة التلوث البلاستيكي.
2020: المستهلك المستدام.
2019: المنتجات الذكية الموثوقة.
2018: جعل الأسواق الرقمية أكثر عدلاً.
2017: بناء عالم رقمي يمكن للمستهلكين الوثوق به.
2016: المضادات الحيوية خارج القائمة.
2015: مساعدة المستهلكين على اختيار الأنظمة الغذائية الصحية.
2014: إصلاح هواتفنا بشكل صحيح.