القواعد والآداب اللازمة للضيف والمضيف على مائدة الإفطار في رمضان كثيرة؛ تحدّد استشاريّة الـإتيكيت والمظهر هند المؤيد البعض منها لقرّاء "سيدتي. نت"، في النقاط الآتية.
لناحية ربّة المنزل، من الضروري أن لا تقوم بالضغط على الضيف، حتّى يأكل المزيد من الطعام، وأن تحرص على أن لا تتخلّل المائدة أحاديث سلبيّة أو مشادات بين الضيوف.
من جهة ثانية، هي تقوم بتزيين المائدة بغطاء من فنّ الخيامية، وتحرص على جعل الضيوف مرتاحين ومستمتعين بالعزومة، مع استقبالهم بحفاوة عند الوصول.
للمناسبة، ترتدي صاحبة المنزل الملابس المحتشمة والمميزة.
آداب المائدة في رمضان
- لا يُنصح بأن يتأخر الضيف عن موعد الإفطار.
- يُفضّل بأن يتناول الضيف الأكل من أمامه، وليس من منتصف الطبق، بعيدًا عن الشراهة، حتّى لو كان صائمًا.
- يجب سكب كمّ محدّد من الطعام في الطبق، وليس من كل الصنوف المتوافرة على المائدة دفعة واحدة. ثمّ، يمكن صبّ المزيد مرة أخرى.
- يُحرص على بدء الطعام والفراغ منه مع جموع الناس المتحلّقين حول المائدة.
- يظهر الضيف الامتنان للأطعمة المُقدمة على مائدة الإفطار، بعيدًا من إبداء أي ملاحظات سلبيّة عن المأكولات أو مذاقاتها.
- يعطس الضيف في المنديل أو الكوع. أمّا في حالة العطس المتكرر فمن الضروري الاستئذان والذهاب إلى الحمّام.
- يبتسم الضيف، أثناء الجلوس إلى مائدة الفطور.
- لا مناصّ من دعوة الضيفة المضيفة في وقت لاحق.
لا للأحاديث السلبيّة في إتيكيت الفطور
لناحية ربّة المنزل، من الضروري أن لا تقوم بالضغط على الضيف، حتّى يأكل المزيد من الطعام، وأن تحرص على أن لا تتخلّل المائدة أحاديث سلبيّة أو مشادات بين الضيوف.
من جهة ثانية، هي تقوم بتزيين المائدة بغطاء من فنّ الخيامية، وتحرص على جعل الضيوف مرتاحين ومستمتعين بالعزومة، مع استقبالهم بحفاوة عند الوصول.
للمناسبة، ترتدي صاحبة المنزل الملابس المحتشمة والمميزة.