تُعد الهدية رمزاً للتعبير عن الحب. والهدايا بين الأزواج لها تأثير كبير في نفس كلا الزوجين، ففي مناسبة كعيد الفطر المبارك، عندما يدخل الزوج على زوجته حاملاً معه باقة من الورد؛ فإن هذا كفيل بأن يجعل نفسيتها في أحسن حال خاصة بعد تعب ومجهود الزوجة في شهر رمضان.
إن قلب الزوج المحب الصادق يعرف كيف يختار الهدية لزوجته؛ لأنه أكثر الناس معرفة بذوقها وما تحتاجه؛ فأفضل هدية هي التي تكون الزوجة في احتياج لها.
ومن موقع Avado.io، فإن النساء بصفة عامة يملن إلى التباهي بما يُحضر لهن أزواجهم، فعليك أيها الزوج أن تُهدي زوجتك شيئاً يمكنها ارتداؤه، أو هدية يمكنها وضعها في غرفة الضيوف، ولا مانع أن تقتصر هديتك على الورود الجميلة، بالإضافة إلى الخروج معها في موعدٍ كما كنتما أيام خطبتكما.
هذه الهدية لا تقبلها إلا الزوجة المحبة والمخلصة؛ فهي تعتبر أن زوجها هو أجمل هدية في العالم. وهذه الهدية هي الابتسامة الصادقة؛ خاصةً إذا رافقها الإمساك باليد. والمرأة من هذا النوع تكون في الغالب قنوعة وتحب زوجها إلى أبعد الحدود.
سيكون لها تأثير كبير في نفس الزوجة. فالزوجة عند تلقيها أي هدية ثمينة تعتبر أن زوجها لايزال يحبها، وأنه مستعد أن ينفق من أجلها الكثير من الأموال التي هي ثمرة جهده وتعبه. فهي ترى أن الرجل الذي يستطيع شراء الهدية الثمينة لها، يُمكن أن يُضحي بسنوات شقائه لإرضائها.
ومن هذه الهدايا الثمينة وأجملها: المجوهرات، العطور الجميلة العالمية، باقة من الورود الغالية، ساعة يد فخمة، لوحة جدارية إسلامية كبيرة من المعدن منقوشة بآية الكرسي.
والهدف من هذا النوع من الهدايا هو أن يترك الزوج ذكرى مادية حسية لعيد الفطر، وكأنه يشكر زوجته عن تعبها طوال شهر رمضان. ومما لا شك فيه أن الكلمات الجمية لها نفس الفعول، إلا أن الهدايا المادية تبقى للذكرى.
إذا كان الزوج يمتلك مهارات في الكتابة، عليه أن يكتب قصيدة رومانسية لزوجته، يصف فيها حبه لها، وأنه لا يستطيع العيش بدونها أو الاستغناء عنها. وذلك بأسلوبه الشعري الخاص. فالمرأة تتأثر كثيراً بالعبارات الجميلة والكلام الرومانسية بصفة عامة، ولكن القصيدة الأجمل هي التي تُكتب بخطٍ جميل وما يزيدها جمالاً هو أن تكون لورقة القصيدة خلفية هادئة أو رسومات على الجوانب تزينها. كما أن وضعها في إطار يجعلها جذابة للغاية، فعند ذلك يُصبح بالإمكان تغليفها ووضعها في مكان ما بالمنزل حتى تتباهى به الزوجة أمام جميع ضيوفها.
ومن هذه الأشياء التقليدية: الملابس العطور، التحف، عشاء رومانسي بعيداً عن الأولاد.
إن قلب الزوج المحب الصادق يعرف كيف يختار الهدية لزوجته؛ لأنه أكثر الناس معرفة بذوقها وما تحتاجه؛ فأفضل هدية هي التي تكون الزوجة في احتياج لها.
ومن موقع Avado.io، فإن النساء بصفة عامة يملن إلى التباهي بما يُحضر لهن أزواجهم، فعليك أيها الزوج أن تُهدي زوجتك شيئاً يمكنها ارتداؤه، أو هدية يمكنها وضعها في غرفة الضيوف، ولا مانع أن تقتصر هديتك على الورود الجميلة، بالإضافة إلى الخروج معها في موعدٍ كما كنتما أيام خطبتكما.
أجمل هدية للزوجة
1- الهدية غير المكلفة أبداً
هذه الهدية لا تقبلها إلا الزوجة المحبة والمخلصة؛ فهي تعتبر أن زوجها هو أجمل هدية في العالم. وهذه الهدية هي الابتسامة الصادقة؛ خاصةً إذا رافقها الإمساك باليد. والمرأة من هذا النوع تكون في الغالب قنوعة وتحب زوجها إلى أبعد الحدود.
2- الهدية الأغلى
سيكون لها تأثير كبير في نفس الزوجة. فالزوجة عند تلقيها أي هدية ثمينة تعتبر أن زوجها لايزال يحبها، وأنه مستعد أن ينفق من أجلها الكثير من الأموال التي هي ثمرة جهده وتعبه. فهي ترى أن الرجل الذي يستطيع شراء الهدية الثمينة لها، يُمكن أن يُضحي بسنوات شقائه لإرضائها.
ومن هذه الهدايا الثمينة وأجملها: المجوهرات، العطور الجميلة العالمية، باقة من الورود الغالية، ساعة يد فخمة، لوحة جدارية إسلامية كبيرة من المعدن منقوشة بآية الكرسي.
والهدف من هذا النوع من الهدايا هو أن يترك الزوج ذكرى مادية حسية لعيد الفطر، وكأنه يشكر زوجته عن تعبها طوال شهر رمضان. ومما لا شك فيه أن الكلمات الجمية لها نفس الفعول، إلا أن الهدايا المادية تبقى للذكرى.
3- كلمات شعرية
إذا كان الزوج يمتلك مهارات في الكتابة، عليه أن يكتب قصيدة رومانسية لزوجته، يصف فيها حبه لها، وأنه لا يستطيع العيش بدونها أو الاستغناء عنها. وذلك بأسلوبه الشعري الخاص. فالمرأة تتأثر كثيراً بالعبارات الجميلة والكلام الرومانسية بصفة عامة، ولكن القصيدة الأجمل هي التي تُكتب بخطٍ جميل وما يزيدها جمالاً هو أن تكون لورقة القصيدة خلفية هادئة أو رسومات على الجوانب تزينها. كما أن وضعها في إطار يجعلها جذابة للغاية، فعند ذلك يُصبح بالإمكان تغليفها ووضعها في مكان ما بالمنزل حتى تتباهى به الزوجة أمام جميع ضيوفها.
4- الهدايا التقليدية
هي الأكثر شعبية بين الزوجين؛ فبسبب وجودهما مع بعضهما لسنوات طويلة تصبح الهدايا التقليدية الأكثر تداولاً بينهما، لكن الزوج المثالي هو الذي يستطيع أن يجعل مناسبة عيد الفطر كما لو كانت المناسبة الأولى بغض النظر عن نوع الهدية.ومن هذه الأشياء التقليدية: الملابس العطور، التحف، عشاء رومانسي بعيداً عن الأولاد.