تُعد القراءة الناقدة من أهم الوسائل التي تنقل إلينا ثمرات العقل البشري، والذي يمكننا من الحكم على دقة وصلاحية وقيمة مواد القراءة، من خلال معايير وضوابط معينة، وترتبط القراءة الناقدة بالمفهوم العام للقراءة، من حيث إنها أحد أجزائها الأساسية، لذلك فمهارتها لا تنفصل عنها. سيدتي التقت الباحث والأديب الشاب سراج الدين الكفراوي في حديث حول مهارات القراءة الناقدة..
في البداية يعرف سراج الدين القراءة الناقدة على أنها أحد أنماط التفكير الناقد، وأحد أهم المهارات العليا في قمة هرم التفكير، كما أنها أعلى مستويات الفهم.
• تشجع التساؤل والبحث وعدم التسليم بالحقائق دون تحرٍ كاف.
• التمييز بين الحقائق والآراء.
• تصنيف نقاط القوة عن نقاط الضعف في الكتاب.
• تلمس الحلول للمشكلات واتخاذ القرارات المناسبة بشأنها.
تابعي المزيد: مهارات القراءة الإبداعية
• تعتبر القراءة الناقدة أداه ووسيلة للنهوض بالمستوي الثقافي للفرد والمجتمع، لأنها تدرب الفرد على التفكير الناقد وتجعل له استقلالية في فكره ورأيه.
• تكّون القراءة الناقدة السلوك الناقد لدي الفرد والمجتمع ويؤهله على اتخاذ قرارات واعية وموضوعية داخل مجتمعه.
• تقوم القراءة الناقدة بتبسيط كثير من وجهات النظر.
• تشّجع القراءة الناقدة القارئ على الموازنة بين الأفكار.
• تنقل القراءة الناقدة الذوق الأدبي للفرد.
• تمكّن القراءة الناقدة الفرد من اختيار الألفاظ والعبارات المحددة.
• تساعد القراءة الناقدة أي فرد أو طالب على التفكير المنطقي، بل والعلمي مما يساعده علي البحث والتقصي، سواء كانت من متطلبات الدراسة أو الحياة أو معالجة القضايا والمشكلات التي يواجهها في حياته اليوميه، وهذا بالتأكيد يجعله قادراَ على نقد كم هائل من الإنتاج الفكري في ظل هذا التضخم العلمي المتقدم.
• يمكن اعتبار أنَّ ليس كل ما نقرأه حقائق؛ ولكنَّه ادعاء للكاتب يجب إثباته بالأدلة والبراهين. هذا لا يعني أنَّ القراءة النقدية تقتصر فقط على اصطياد مساوئ النص؛ ولكن الهدف منها هو تقييم قوة الأدلة والبراهين المقدمة لدعم الادعاء المفروض.
وابرز مهارات القراءة الناقدة هي:
• القدرة علي التنبؤ واستنتاج الفكرة الرئيسية للموضوع
• المشاركة في تحديد مخرجات النص.
• إعادة صياغة المعاني والأفكار بقوالب لغوية جديدة.
• المقدرة على تحديد نوع المادة المقروءة.
• التعرف على الأسباب التي دفعت الكاتب إلى كتابة الموضوع.
• المقدرة على المعرفة المركزية.
• استهداف هدف الكاتب من النص المقروء.
• استنتاج النتائج المترتبة على الأسباب الواردة في النص المقروء.
• التمييز بين الحقائق والآراء.
• التمييز بين الحجج القوية والضعيفة في النص المقروء.
• الحكم على مدى مناسبة عنوان النص المقروء لمحتواه.
• التمييز بين الأفكار الرئيسية والثانوية في النص المقروء.
• الاستعداد للقراءة بذهن صافٍ ومنفتح.. فلا بد أن يتمتع القارئ الناقد بصفاء الذهن والتركيز والموقف الموضوعي من المحتوى الذي أمامه ليستطيع تقييمه بشكل سليم بما يحقق الأهداف الإيجابية للنقد بعيداً عن التجريح والهجوم.
• القراءة ببطء وإعطاء كل كلمة حقها من الانتباه والفهم.
واخيراً.. إذا لم تحرك قوى وفكر القارئ في فحص وتحسين أفكاره وحياته بشكل دائم ومستمر ستصبح القراءة عملية عقلية تنتج عملاً لا قيمة له.
تابعي المزيد: أفضل كتب قصيرة روائية للشباب
في البداية يعرف سراج الدين القراءة الناقدة على أنها أحد أنماط التفكير الناقد، وأحد أهم المهارات العليا في قمة هرم التفكير، كما أنها أعلى مستويات الفهم.
-
تعريف مهارات القراءة الناقدة
-
فوائد القراءة الناقدة:
• تشجع التساؤل والبحث وعدم التسليم بالحقائق دون تحرٍ كاف.
• التمييز بين الحقائق والآراء.
• تصنيف نقاط القوة عن نقاط الضعف في الكتاب.
• تلمس الحلول للمشكلات واتخاذ القرارات المناسبة بشأنها.
تابعي المزيد: مهارات القراءة الإبداعية
-
أهميّة القراءة الناقدة:
• تعتبر القراءة الناقدة أداه ووسيلة للنهوض بالمستوي الثقافي للفرد والمجتمع، لأنها تدرب الفرد على التفكير الناقد وتجعل له استقلالية في فكره ورأيه.
• تكّون القراءة الناقدة السلوك الناقد لدي الفرد والمجتمع ويؤهله على اتخاذ قرارات واعية وموضوعية داخل مجتمعه.
• تقوم القراءة الناقدة بتبسيط كثير من وجهات النظر.
• تشّجع القراءة الناقدة القارئ على الموازنة بين الأفكار.
• تنقل القراءة الناقدة الذوق الأدبي للفرد.
• تمكّن القراءة الناقدة الفرد من اختيار الألفاظ والعبارات المحددة.
• تساعد القراءة الناقدة أي فرد أو طالب على التفكير المنطقي، بل والعلمي مما يساعده علي البحث والتقصي، سواء كانت من متطلبات الدراسة أو الحياة أو معالجة القضايا والمشكلات التي يواجهها في حياته اليوميه، وهذا بالتأكيد يجعله قادراَ على نقد كم هائل من الإنتاج الفكري في ظل هذا التضخم العلمي المتقدم.
• يمكن اعتبار أنَّ ليس كل ما نقرأه حقائق؛ ولكنَّه ادعاء للكاتب يجب إثباته بالأدلة والبراهين. هذا لا يعني أنَّ القراءة النقدية تقتصر فقط على اصطياد مساوئ النص؛ ولكن الهدف منها هو تقييم قوة الأدلة والبراهين المقدمة لدعم الادعاء المفروض.
-
مهارات القراءة الناقدة:
وابرز مهارات القراءة الناقدة هي:
• القدرة علي التنبؤ واستنتاج الفكرة الرئيسية للموضوع
• المشاركة في تحديد مخرجات النص.
• إعادة صياغة المعاني والأفكار بقوالب لغوية جديدة.
• المقدرة على تحديد نوع المادة المقروءة.
• التعرف على الأسباب التي دفعت الكاتب إلى كتابة الموضوع.
• المقدرة على المعرفة المركزية.
• استهداف هدف الكاتب من النص المقروء.
• استنتاج النتائج المترتبة على الأسباب الواردة في النص المقروء.
• التمييز بين الحقائق والآراء.
• التمييز بين الحجج القوية والضعيفة في النص المقروء.
• الحكم على مدى مناسبة عنوان النص المقروء لمحتواه.
• التمييز بين الأفكار الرئيسية والثانوية في النص المقروء.
• الاستعداد للقراءة بذهن صافٍ ومنفتح.. فلا بد أن يتمتع القارئ الناقد بصفاء الذهن والتركيز والموقف الموضوعي من المحتوى الذي أمامه ليستطيع تقييمه بشكل سليم بما يحقق الأهداف الإيجابية للنقد بعيداً عن التجريح والهجوم.
• القراءة ببطء وإعطاء كل كلمة حقها من الانتباه والفهم.
واخيراً.. إذا لم تحرك قوى وفكر القارئ في فحص وتحسين أفكاره وحياته بشكل دائم ومستمر ستصبح القراءة عملية عقلية تنتج عملاً لا قيمة له.
تابعي المزيد: أفضل كتب قصيرة روائية للشباب