وصلت درجات الحرارة في بعض أجزاء من إسبانيا إلى مستويات قياسية، ويبدو أن الحرارة آخذة في الإرتفاع عندما وطئت قدم الملك السابق الإسباني "خوان كارلوس" أرض بلاده لأول مرة منذ ما يقرب من عامين بعد نفيه، حيث وجد الملك السابق نفسه نجم الترحيب الحار بالفعل، حتى أنه في وسط الاحتفالات بدا متفاجئاً إلى حد ما.
في صباح يوم الجمعة، ظهر الملك السابق على متن موكب سيارات في مجمع كامبوس الفاخر في سانسينسو الساحلية في غاليسيا ليستقبله عمدة المدينة "تيلمو مارتن غونزاليس" مع القبلات بينما تجمع حشد من المئات أظهروا إخلاصهم، كثيرٌ منهم يبكون هاتفين "يحيا الملك!" و "تحيا إسبانيا!".
وبينما كان يقود سيارته نحو النادي، لوَّح لصفوف الأشخاص الذين يقفون لإلقاء نظرة خاطفة. وبينما كانت سيارته تتجه نحو المدخل، وجد تجمعات كبيرة، بعضهم مزود بالكاميرات وآخرون يحملون الأعلام، الذين هتفوا بصوت عالٍ عند خروجه من سيارته. واستمروا في الهتافات لأن الملك يعاني من مشاكل خطيرة في الحركة واستغرق خروجه وقتاً.
بدأ "خوان كارلوس" يتحرك وهو يسير بضع خطوات بطيئة تجاه الحشود، يصافح البعض ثم يضع يده على قلبه مع استمرار الاستقبال. كانت الهتافات عالية لدرجة أنه بدا وكأنه يكافح لسماع الأسئلة التي صرخت بها وسائل الإعلام المنتظرة.
وتحت أعين الكاميرات، صعد الملك السابق بحذر إلى مناقصة ومعه مركب شراعي، توجه للاستمتاع بتجارب سباقات القوارب البحرية في عطلة نهاية الأسبوع.
بالنظر إلى الدراما التي أحاطت بـ"خوان كارلوس" في السنوات القليلة الماضية، كان الملك أكثر وضوحاً عندما غادر النادي بعد يوم من الإبحار، حيث قال للصحفيين إنه سعيد للغاية وكان يوماً جيداً.
كانت هناك ابتسامات أيضاً من إنفانتا "إلينا" التي كانت بجانب والدها منذ عودته. وقد تمت متابعة كل تحركاته على شاشات التلفزيون وعلى الإنترنت وفي الصحف حيث كان ظهور "خوان كارلوس" هي القصة الرئيسية في عطلة نهاية الأسبوع ، ويتصدر عناوين الصحف.
ومع ذلك، لم تحدث الرحلة المخطط لها. وبمجرد أن أكد قصر زارزويلا، في 18 مايو 2022، أن عودته وشيكة، أُثيرت أسئلة حول كيفية استقباله.
وقبل أن يعود إلى أبوظبي مساء الإثنين، من المقرر أن يعود الملك السابق في 23 مايو إلى مدريد حيث سيُقابل زوجته الملكة "صوفيا" وابنهما الملك "فيليب". لم تره زوجته ولا ابنه منذ مغادرته البلاد. بينما زارته ابنتاه في المنفى بالإضافة إلى خمسة من أحفاده الثمانية، وكان آخرها في يوم الفصح في أبو ظبي.
لقد تم اتخاذ الكثير من قرار عدم إدراج الاجتماع في جدول الأعمال الرسمي لـ"فيليب السادس" بينما تثار الأسئلة الآن حول ما إذا كان سيتم مشاركة أي صور للأب والابن معاً. فليست هذه هي المرة الأولى التي يجد "فيليب" نفسه يتعامل مع معضلة خلقها "خوان كارلوس" في عهده.
لمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا «إنستغرام سيدتي»
وللاطلاع على فيديوجراف المشاهير زوروا «تيك توك سيدتي»
ويمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر «تويتر» «سيدتي فن»
في صباح يوم الجمعة، ظهر الملك السابق على متن موكب سيارات في مجمع كامبوس الفاخر في سانسينسو الساحلية في غاليسيا ليستقبله عمدة المدينة "تيلمو مارتن غونزاليس" مع القبلات بينما تجمع حشد من المئات أظهروا إخلاصهم، كثيرٌ منهم يبكون هاتفين "يحيا الملك!" و "تحيا إسبانيا!".
استقبال حار للملك السابق
استقبلت الملك السابق حشود كبيرة وهتافات صاخبة وهو يشق طريقه إلى نادي الإبحار في سانسينسو في بداية إقامة لمدة خمسة أيام وصفتها الأسرة الملكية بأنها خاصة. ومع ذلك، فإن هذا يتحول إلى زيارة خاصة عامة للغاية. ما يقرب من 200 وسيلة إعلامية معتمدة في المدينة الساحلية لتغطية عودة الملك. لاحظت ابنته الكبرى، انفانتا "إيلينا"، أن عدد الكاميرات كان أكثر من حفل زفافها.وبينما كان يقود سيارته نحو النادي، لوَّح لصفوف الأشخاص الذين يقفون لإلقاء نظرة خاطفة. وبينما كانت سيارته تتجه نحو المدخل، وجد تجمعات كبيرة، بعضهم مزود بالكاميرات وآخرون يحملون الأعلام، الذين هتفوا بصوت عالٍ عند خروجه من سيارته. واستمروا في الهتافات لأن الملك يعاني من مشاكل خطيرة في الحركة واستغرق خروجه وقتاً.
بدأ "خوان كارلوس" يتحرك وهو يسير بضع خطوات بطيئة تجاه الحشود، يصافح البعض ثم يضع يده على قلبه مع استمرار الاستقبال. كانت الهتافات عالية لدرجة أنه بدا وكأنه يكافح لسماع الأسئلة التي صرخت بها وسائل الإعلام المنتظرة.
وتحت أعين الكاميرات، صعد الملك السابق بحذر إلى مناقصة ومعه مركب شراعي، توجه للاستمتاع بتجارب سباقات القوارب البحرية في عطلة نهاية الأسبوع.
بالنظر إلى الدراما التي أحاطت بـ"خوان كارلوس" في السنوات القليلة الماضية، كان الملك أكثر وضوحاً عندما غادر النادي بعد يوم من الإبحار، حيث قال للصحفيين إنه سعيد للغاية وكان يوماً جيداً.
كانت هناك ابتسامات أيضاً من إنفانتا "إلينا" التي كانت بجانب والدها منذ عودته. وقد تمت متابعة كل تحركاته على شاشات التلفزيون وعلى الإنترنت وفي الصحف حيث كان ظهور "خوان كارلوس" هي القصة الرئيسية في عطلة نهاية الأسبوع ، ويتصدر عناوين الصحف.
نفي الملك الإسباني السابق
غادر الملك السابق "خوان كارلوس" إسبانيا طواعية في أغسطس 2020 حيث أقام في أبو ظبي، مع اشتداد التدقيق في شؤونه المالية ومزاعم ارتكاب مخالفات. لقد نفى دائماً هذه المزاعم، وانتهت جميع التحقيقات في الادعاءات دون توجيه تهم إليه. بمجرد أن تمت تبرئته، كان "خوان كارلوس" واضحاً في رغبته في العودة إلى بلده لزيارة الأصدقاء والعائلة، حيث تحدث "خوان كارلوس" في وقت سابق من هذا العام، عن رغبته في العودة إلى إسبانيا في زيارات قصيرة للقاء الأصدقاء والعائلة.ومع ذلك، لم تحدث الرحلة المخطط لها. وبمجرد أن أكد قصر زارزويلا، في 18 مايو 2022، أن عودته وشيكة، أُثيرت أسئلة حول كيفية استقباله.
الملك السابق يزور زوجته وابنه الملك فيليب
وقبل أن يعود إلى أبوظبي مساء الإثنين، من المقرر أن يعود الملك السابق في 23 مايو إلى مدريد حيث سيُقابل زوجته الملكة "صوفيا" وابنهما الملك "فيليب". لم تره زوجته ولا ابنه منذ مغادرته البلاد. بينما زارته ابنتاه في المنفى بالإضافة إلى خمسة من أحفاده الثمانية، وكان آخرها في يوم الفصح في أبو ظبي.
لقد تم اتخاذ الكثير من قرار عدم إدراج الاجتماع في جدول الأعمال الرسمي لـ"فيليب السادس" بينما تثار الأسئلة الآن حول ما إذا كان سيتم مشاركة أي صور للأب والابن معاً. فليست هذه هي المرة الأولى التي يجد "فيليب" نفسه يتعامل مع معضلة خلقها "خوان كارلوس" في عهده.
لمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا «إنستغرام سيدتي»
وللاطلاع على فيديوجراف المشاهير زوروا «تيك توك سيدتي»
ويمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر «تويتر» «سيدتي فن»