استقبل رجل الأعمال الأمريكي باري دريويت بارلو البالغ من العمر 52 عاماً ابنه روميو في 12 من أغسطس، ومنذ ذلك الحين أعطاه الأب هدايا بتكاليف مذهلة؛ حيث أهداه خزانة ملابس مليئة بعلامات المصممين ويختاً بـ3 ملايين دولار.
ووفقاً لـ«The Sun»، قال درويت بارلو: «لقد أنفقنا للتو 2.8 مليون دولار على يخت لروميو وأطلقناه على اسمه، ويوجد حالياً في ميامي؛ حيث تستقله حالياً ابنتي الكبرى سافرون مع صديقها الجديد، وتتوجه إلى كوبا والجزر المحيطة لمدة أسبوعين».
* نمنحه البداية نفسها من الحياة مثل الأطفال الآخرين
وأضاف: «إذا قام أي مصمم ببيع ملابس أطفال؛ فنقوم بشرائها منه فوراً، ونريد أن نمنحه البداية نفسها في الحياة مثل الأطفال الآخرين؛ لذلك أنشأنا صندوقاً ائتمانياً له، ومن الواضح أننا سننشئ مجموعة لطيفة من الأشياء له خلال السنوات القليلة المقبلة».
ونوه بأن ابنته فالنتينا البالغة من العمر عامين لا تشعر بأي غيرة من أخيها الصغير، وقد منحنها الكثير من الهدايا أيضاً.
موضحاً: «لديها غرفة لعب كاملة مليئة بأحدث الأدوات والألعاب، ومربية وفريق من موظفي المنزل يعتنون بكل احتياجاتها، بما في ذلك مصفف شعر».
* الأسرة تعيش في قصر قيمته 6ملايين إسترليني
ويتذكر قائلاً: «في أثناء لحظة ولادة ابنته الكبرى سافرون أنفق أكثر من 11500 دولار على ملابسها».
قال: «قبل أن يُولد، أنفقت ابنتنا الكبرى سافرون أكثر من 10 آلاف جنيه إسترليني على الملابس لحظة ولادته، و20 ألف جنيه إسترليني أخرى. لقد تجاوزت القمة تماماً».
«لقد أنفقنا للتو 2.5 مليون جنيه إسترليني على يخت لروميو وأطلقنا عليه اسمه. إنه موجود حالياً في ميامي؛ حيث تصعد Saffron مع صديقها الجديد وتتجه إلى كوبا والجزر المحيطة لمدة أسبوعين». «نريد أن نمنحه» -قال باري: «البداية نفسها في الحياة مثل الأطفال الآخرين؛ لذلك أنشأنا صندوقاً ائتمانياً له».
والجدير بالذكر أن دريويت بارلو يعيش مع أبنائه وزوجته في قصر قيمته 6 ملايين جنيه إسترليني تم بناؤه في إسكس بفلوريدا المكون من 10 غرف نوم الذي تبلغ قيمته 6.9 مليون دولار.
قال باري: «لقد استمتعنا كثيراً بالتجديد؛ فقد وصل سعر غرفة فالنتينا إلى نحو 150 ألف جنيه إسترليني مع سريرها الجديد الذي يكلف 38 ألف جنيه إسترليني فقط، ولم نبدأ حتى الآن في حضانة روميو حتى الآن».
وأضاف: «سيضم المنزل أكثر من 16 مليون جنيه إسترليني من الأعمال الفنية، من بعض الفنانين الرائعين من جميع أنحاء العالم».