تتنوّع الطرق المنزليّة، التي تقوم بدورٍ مُساهمٍ في تعطير المناشف، وجعل رائحتها مُميّزة. في الآتي، طرق ومواد لتعطير المناشف.
تُغسل المناشف، بوساطة الماء الدافئ، في الغسّالة، مع إضافة المنظف. في دورة الشطف، يصبّ كوب من الخلّ الأبيض. ثمّ، تُغسل المناشف مجدّدًا، باستخدام نصف الكوب من مسحوق صودا الخبز، من دون إضافة منظّف الغسيل. تجفّف المناشف بصورة آلية، بعد ذلك، مع وضع كرتي "تنس" جديدتين في الغسّالة، ما يجعل المناشف أكثر ليونةً.
للتجفيف دور في التخلّص من رائحة المناشف الكريهة.
أسباب مسؤولة عن رائحة المناشف الكريهة
- تعقيم الغسّالة: غسل المناشف في غسالة متسخة، سينعكس سلبًا على نتائج التنظيف! لذا، تصحّ العناية بالغسّالة عن طريق تشغيلها، فارغة، بعد سكب نصف الكوب من المبيّض في الدرج، كما تنظيف المرشح. بعد الفراغ من دورة الغسل (الفارغة)، تضاف المناشف.
- استخدام مبيّض الغسيل: إذا لازمت الرائحة الكريهة المناشف، بعد الغسل، وتنظيف الغسّالة، فهذا يعني أن البكتيريا لا تزال "تسكنها"، لذا من الممكن تشغيل الغسالة مرة أخرى، مع إضافة المناشف وسكب المبيّض.
- التنظيف العميق للمناشف: يصحّ غسل عدد قليل من المناشف كثيرة الاتساخ أي ثلاث منها، في الدورة الواحدة، باستخدام الماء الساخن، والمنظف العادي والخل (أو الزيوت الأساسية التي تضاف إلى درج منعّم الملابس)، مع أهمية المسارعة إلى نشر المناشف بعد انتهاء الدورة، وذلك لأن البيئة الدافئة في الغسالة هي مسبّب لتكاثر البكتيريا.
- الاستحمام: يُنصح بفرك الجسم جيدًا بالصابون، وخصوصًا مناطق القدمين وتحت الإبطين والفخذين، لأن عكس ذلك يجعل البكتيريا تنتقل من الجسم إلى المنشفة.
- تعليق المناشف: يعدّ حامل المناشف مثاليًا لتهويتها. بالمقابل، قد تتراكم البكتيريا على المناشف التي لا تعلّق بين كل استخدام وآخر.
- غسل المناشف بصورة دوريّة.
كيفيّة تعطير المناشف؟
تُغسل المناشف، بوساطة الماء الدافئ، في الغسّالة، مع إضافة المنظف. في دورة الشطف، يصبّ كوب من الخلّ الأبيض. ثمّ، تُغسل المناشف مجدّدًا، باستخدام نصف الكوب من مسحوق صودا الخبز، من دون إضافة منظّف الغسيل. تجفّف المناشف بصورة آلية، بعد ذلك، مع وضع كرتي "تنس" جديدتين في الغسّالة، ما يجعل المناشف أكثر ليونةً.
للتجفيف دور في التخلّص من رائحة المناشف الكريهة.