هناك من لديها البنات الكثيرات وتطمع بأخ لهن، وهناك العكس، فلذلك لم تتردد النساء على مر التاريخ من البحث عن الوسائل التي تجعلهن قادرات، حسب اعتقادهن، على تحديد جنس المولود القادم، والذي تخطط له.
الخرافة والمعتقدات القديمة كانتا بالمرصاد، فقدمتا بعض ما في جعبتهما كالتالي:
• إذا كان اتجاه شعر طفلك السابق عند منتصفه ناحية اليمين يكون مولودك القادم ذكراً، وإذا كان اتجاه شعر طفلك السابق ناحية الشمال يكون المولود القادم أنثى، واتجاه الشعر يكون في منطقة منتصف الرأس للطفل الصغير، ويكون مكان تجمع الشعر حيث يتجه لليمين أو اليسار فعلاً، ويعرف بمنطقة الدوامة حيث يدور بشكل دائري، ولا يمكن تغيير اتجاهه بالتمشيط إطلاقاً.
• المشيمة حين نزولها وبعد ولادة طفلك الأخير إذا كانت تحتوي على حبيبات كثيرة صغيرة، ويطلق عليها «حبات الزيتون» فإن مولودك القادم سيكون ذكراً، بل وسترزقين بذكور كثر، أما خلوها من الحبيبات فيعني أنك ستنجبين أنثى في المرة القادمة.
• قبل الجماع يتم إجراء دش مهبلي بمحلول كربونات الصودا فإن فرص الحمل بمولود ذكر تكون أكبر.
• تناول الحلويات يؤدي للحمل بأنثى، وتناول الموالح يؤدي للحمل بذكر.
• هناك أشهر معينة حددها القدماء إذا ما حدث فيها الحمل يكون القادم أنثى، وأشهر أخرى إذا ما حدث الحمل فيها يكون القادم ذكراً، وحسب تصنيفهم فهذه الأشهر هي:
أشهر الحمل بأنثى: شباط، نيسان، حزيران، آب، تشرين الأول، وكانون الأول.
أما أشهر الحمل بذكر فهي: آذار، أيار، تموز، أيلول، تشرين الثاني، وكانون الثاني.
• الإبطاء في القذف أثناء الجماع يؤدي للحمل بأنثى، والإسراع فيه يؤدي للحمل بذكر حسب المثل الذي يقول: أبو البنات حنون أي أنه يطيل من فترة المداعبة أثناء الجماع.
إلى هنا هذه الخرافات التي حملتها «سيدتي نت» للدكتورة ريهام أحمد أخصائية النساء والولادة، والتي قالت إن عملية تحديد جنس المولود لم تعد عملية صعبة، كما كانت في الماضي ولا تخضع للتخمينات أو الخرافات؛ لأن الطب الحديث قد تقدم، بالنسبة للخرافات السابقة، فربما أصلحها هو الدش المهبلي بمحلول قلوي؛ لأنه غالباً ما ينشط الحيوانات المنوية، التي تحمل الكرومسوم الذكري Y، وحسب الدراسات العلمية في حين أن الدش المهبلي بمحلول حمضي ينشط الحيوان المنوي الحامل للكروموسوم X القادم من الرجل، وهو المسؤول عن تحديد جنس الجنين قطعاً.
كما أن إطالة فترة الجماع هناك دراسات غير مؤكدة أثبتت صحة ذلك، وهي أن الحيوانات المنوية الحاملة للكروموسومات الأنثوية أطول عمراً من التي تحمل الكروموسومات الذكرية.
طرق للتحكم في جنس المولود
• استخدام حمية غذائية معينة ترفع من مستوى الصوديوم والبوتاسيوم لدى المرأة، التي ترغب بإنجاب الذكور، وحمية غذائية ترفع من مستوى الكالسيوم والماغنسيوم للراغبين في إنجاب الإناث، ولمدة شهرين قبل الحمل.
• عزل الحيوانات المنوية في حالات خاصة، وتعرف بغربلة الحيوانات المنوية، وتحتاج لمتابعة قبل الحمل، وهي تستخدم في حال طفل الأنابيب، وكبر سن الأم وحاجتها مثلاً لذكر وأنثى معاً؛ لأنها تحتاج لفحوصات ومجهودات كثيرة.
الخرافة والمعتقدات القديمة كانتا بالمرصاد، فقدمتا بعض ما في جعبتهما كالتالي:
• إذا كان اتجاه شعر طفلك السابق عند منتصفه ناحية اليمين يكون مولودك القادم ذكراً، وإذا كان اتجاه شعر طفلك السابق ناحية الشمال يكون المولود القادم أنثى، واتجاه الشعر يكون في منطقة منتصف الرأس للطفل الصغير، ويكون مكان تجمع الشعر حيث يتجه لليمين أو اليسار فعلاً، ويعرف بمنطقة الدوامة حيث يدور بشكل دائري، ولا يمكن تغيير اتجاهه بالتمشيط إطلاقاً.
• المشيمة حين نزولها وبعد ولادة طفلك الأخير إذا كانت تحتوي على حبيبات كثيرة صغيرة، ويطلق عليها «حبات الزيتون» فإن مولودك القادم سيكون ذكراً، بل وسترزقين بذكور كثر، أما خلوها من الحبيبات فيعني أنك ستنجبين أنثى في المرة القادمة.
• قبل الجماع يتم إجراء دش مهبلي بمحلول كربونات الصودا فإن فرص الحمل بمولود ذكر تكون أكبر.
• تناول الحلويات يؤدي للحمل بأنثى، وتناول الموالح يؤدي للحمل بذكر.
• هناك أشهر معينة حددها القدماء إذا ما حدث فيها الحمل يكون القادم أنثى، وأشهر أخرى إذا ما حدث الحمل فيها يكون القادم ذكراً، وحسب تصنيفهم فهذه الأشهر هي:
أشهر الحمل بأنثى: شباط، نيسان، حزيران، آب، تشرين الأول، وكانون الأول.
أما أشهر الحمل بذكر فهي: آذار، أيار، تموز، أيلول، تشرين الثاني، وكانون الثاني.
• الإبطاء في القذف أثناء الجماع يؤدي للحمل بأنثى، والإسراع فيه يؤدي للحمل بذكر حسب المثل الذي يقول: أبو البنات حنون أي أنه يطيل من فترة المداعبة أثناء الجماع.
إلى هنا هذه الخرافات التي حملتها «سيدتي نت» للدكتورة ريهام أحمد أخصائية النساء والولادة، والتي قالت إن عملية تحديد جنس المولود لم تعد عملية صعبة، كما كانت في الماضي ولا تخضع للتخمينات أو الخرافات؛ لأن الطب الحديث قد تقدم، بالنسبة للخرافات السابقة، فربما أصلحها هو الدش المهبلي بمحلول قلوي؛ لأنه غالباً ما ينشط الحيوانات المنوية، التي تحمل الكرومسوم الذكري Y، وحسب الدراسات العلمية في حين أن الدش المهبلي بمحلول حمضي ينشط الحيوان المنوي الحامل للكروموسوم X القادم من الرجل، وهو المسؤول عن تحديد جنس الجنين قطعاً.
كما أن إطالة فترة الجماع هناك دراسات غير مؤكدة أثبتت صحة ذلك، وهي أن الحيوانات المنوية الحاملة للكروموسومات الأنثوية أطول عمراً من التي تحمل الكروموسومات الذكرية.
طرق للتحكم في جنس المولود
• استخدام حمية غذائية معينة ترفع من مستوى الصوديوم والبوتاسيوم لدى المرأة، التي ترغب بإنجاب الذكور، وحمية غذائية ترفع من مستوى الكالسيوم والماغنسيوم للراغبين في إنجاب الإناث، ولمدة شهرين قبل الحمل.
• عزل الحيوانات المنوية في حالات خاصة، وتعرف بغربلة الحيوانات المنوية، وتحتاج لمتابعة قبل الحمل، وهي تستخدم في حال طفل الأنابيب، وكبر سن الأم وحاجتها مثلاً لذكر وأنثى معاً؛ لأنها تحتاج لفحوصات ومجهودات كثيرة.