يعلق آلاف السياح "أقفال الحب" على سياج جسر الفنون "بونت دي زار" في باريس، منذ زمن بعيد، ولكن يبدو أن السياج العتيق لم يعد قادراً على احتمال المزيد من الأوزان، ما تسبب بانهيار جزء منه بعد ظهر أمس الأحد 8-6-2014، الأمر الذي دفع السلطات إلى إخلاء الجسر.
وقال مسؤول في الشرطة، بحسب وكالة فرانس 24: "وقع ذلك في الساعة 17.50 تقريباً، وقد انهار 2.40 متر من سياج الجسر من دون وقوع إصابات".
وقد توجه إلى المكان مهندس معماري من مفوضية الشرطة ومسؤولون من بلدية باريس.
وأوضح المصدر ذاته أن الجسر سيعاد فتحه بعد وضع "حاجز حماية".
ويوفر جسر "بونت دي زار" فوق نهر السين عند مستوى متحف اللوفر أحد أجمل المناظر في باريس ومعروف في العالم بأسره بـ "أقفال الحب"، التي يعلقها العشاق على طول سياج الجسر قبل أن يرموا المفاتيح في مياه السين.
وهذه الظاهرة موجودة في كل القارات وفي ألمانيا وروسيا والصين حتى، ولا سيما في إيطاليا وقد حطت رحالها على جسر "بونت دي زار" عام 2008.
وكانت محدودة حتى عام 2010 إلا أن هذه الأقفال باتت تغطي السياج الممتد على طول 150 متراً، وانتقلت إلى جسور باريسية أخرى. وقد سجل تعليق نحو 40 قفلاً أخيراً في أعلى قمة برج إيفل.
وأطلقت أميركيتان تعشقان باريس عريضة في مارس الماضي لمطالبة البلدية بإزالة هذه الأقفال التي تؤثر برأيهما على السلامة ونوعية حياة سكان المدينة.
وقال مسؤول في الشرطة، بحسب وكالة فرانس 24: "وقع ذلك في الساعة 17.50 تقريباً، وقد انهار 2.40 متر من سياج الجسر من دون وقوع إصابات".
وقد توجه إلى المكان مهندس معماري من مفوضية الشرطة ومسؤولون من بلدية باريس.
وأوضح المصدر ذاته أن الجسر سيعاد فتحه بعد وضع "حاجز حماية".
ويوفر جسر "بونت دي زار" فوق نهر السين عند مستوى متحف اللوفر أحد أجمل المناظر في باريس ومعروف في العالم بأسره بـ "أقفال الحب"، التي يعلقها العشاق على طول سياج الجسر قبل أن يرموا المفاتيح في مياه السين.
وهذه الظاهرة موجودة في كل القارات وفي ألمانيا وروسيا والصين حتى، ولا سيما في إيطاليا وقد حطت رحالها على جسر "بونت دي زار" عام 2008.
وكانت محدودة حتى عام 2010 إلا أن هذه الأقفال باتت تغطي السياج الممتد على طول 150 متراً، وانتقلت إلى جسور باريسية أخرى. وقد سجل تعليق نحو 40 قفلاً أخيراً في أعلى قمة برج إيفل.
وأطلقت أميركيتان تعشقان باريس عريضة في مارس الماضي لمطالبة البلدية بإزالة هذه الأقفال التي تؤثر برأيهما على السلامة ونوعية حياة سكان المدينة.