بعد انتشار ظاهرة التحرش في الفترة الأخيرة وبشكل جماعي في وضح النهار وسط الناس ولا يهم المتحرش أي رادع أخلاقي، ظهرت وسائل للدفاع عن النفس ومقاومة التحرش وحماية الأنثى ذاتياً من دون أن تنتظر من يدافع عنها.
وقد صرحت يمنى فرغلي صاحبة اختراع أول خاتم ضد التحرش المرصع بـ "الدبابيس" أن آراء الشباب اختلفت ما بين مؤيد ومعارض، وأن هناك من تحمس للفكرة وأيدها، وهناك من اعترض عليها بسبب أنه مؤذٍ، إذ إن حادثة التحرش الشهيرة التي وقعت في ميدان التحرير مؤخرًا كانت سببًا كافياً لدفع منظمات المجتمع المدني للمطالبة بحماية السيدات والفتيات، حيث ابتكرت فكرة مبادرة "شفت تحرش" للشارع المصري على يد المهتمين ببقاء الأدب والاحترام وحماية العرض، الأمر الذي دفع الدكتورة "عزة كامل" أيضا مؤسِّسة المبادرة، لمطالبة رجال الأعمال المهتمين بقضية التحرش بدعمها مادياً للتمكن من صناعة 5 آلاف خاتم نحاسي مزود بمسامير ذات رؤوس حادة حتى تقوم بتوزيعها مجاناً على الفتيات في ميدان التحرير ومحطات مترو الأنفاق لاستخدامها في الدفاع عن أنفسهن بدلاً من حمل السلاح الأبيض أو الصاعق الكهربائي الذي يحملها مسؤولية قانونية؛ ليصبح خاتم المسامير بذلك هو أحدث صيحات مواجهة التحرش الجنسي.
وقد صرحت يمنى فرغلي صاحبة اختراع أول خاتم ضد التحرش المرصع بـ "الدبابيس" أن آراء الشباب اختلفت ما بين مؤيد ومعارض، وأن هناك من تحمس للفكرة وأيدها، وهناك من اعترض عليها بسبب أنه مؤذٍ، إذ إن حادثة التحرش الشهيرة التي وقعت في ميدان التحرير مؤخرًا كانت سببًا كافياً لدفع منظمات المجتمع المدني للمطالبة بحماية السيدات والفتيات، حيث ابتكرت فكرة مبادرة "شفت تحرش" للشارع المصري على يد المهتمين ببقاء الأدب والاحترام وحماية العرض، الأمر الذي دفع الدكتورة "عزة كامل" أيضا مؤسِّسة المبادرة، لمطالبة رجال الأعمال المهتمين بقضية التحرش بدعمها مادياً للتمكن من صناعة 5 آلاف خاتم نحاسي مزود بمسامير ذات رؤوس حادة حتى تقوم بتوزيعها مجاناً على الفتيات في ميدان التحرير ومحطات مترو الأنفاق لاستخدامها في الدفاع عن أنفسهن بدلاً من حمل السلاح الأبيض أو الصاعق الكهربائي الذي يحملها مسؤولية قانونية؛ ليصبح خاتم المسامير بذلك هو أحدث صيحات مواجهة التحرش الجنسي.