توصلت القيادة العامة لشرطة الشارقة إلى ذوي الطفلة التركية ذات الثلاثة أعوام ونصف العام والتي فقدت ذويها مساء أول من أمس بالقرب من حديقة المجاز في إمارة الشارقة.
وتشير التفاصيل التي أوردتها مصادر القيادة العامة لشرطة الشارقة إلى أن غرفة العمليات كانت قد تلقت بلاغاً عن طريق الاتصال الهاتفي من أحد المواطنين يفيد بعثوره على طفلة صغيرة لا يتجاوز عمرها الثلاثة أعوام أسفل أحد الأبراج السكنية، الواقعة بمنطقة المجاز في إمارة الشارقة وهي في حالة بكاء وإرهاق، حيث انتقلت على الفور دوريات الشرطة للموقع وقامت باستلام الطفلة من المبلغ ومن ثم تسليمها لمركز شرطة البحيرة الشامل، وعليه تم اتخاذ التدابير والإجراءات اللازمة من خلال التواصل مع كافة الجهات الأمنية للتأكد من وجود أي بلاغ فقدان للطفلة.
وتبين عدم ورود أي بلاغ فقدان وزاد من صعوبة الموقف عدم تمكن الطفلة من الكلام لصغر سنها، كما أنها من الجنسية التركية، وعليه قامت إدارة الإعلام والعلاقات العامة بنشر صورة الطفلة عبر مواقع شرطة الشارقة للتواصل الاجتماعي التي شهدت تفاعلاً كبيراً من قبل أفراد الجمهور والمواقع الإخبارية مما كان له الأثر الكبير في التعرف على ذوي الطفلة والتواصل معهم وتسليمهم الطفلة بعد التعرف على الظروف والملابسات التي أدت إلى فقدانها، حيث كانا يبحثان عن طفلتهما في أماكن أخرى من الحديقة الضخمة، ولم يخالجهما الشك في العثور عليها لذا لم يبلغا الشرطة فوراً، ولكنهما عرفا فيما بعد وجود طفلتهما في حوزة الشرطة من ناشطي مواقع التواصل الاجتماعي.
وتشير التفاصيل التي أوردتها مصادر القيادة العامة لشرطة الشارقة إلى أن غرفة العمليات كانت قد تلقت بلاغاً عن طريق الاتصال الهاتفي من أحد المواطنين يفيد بعثوره على طفلة صغيرة لا يتجاوز عمرها الثلاثة أعوام أسفل أحد الأبراج السكنية، الواقعة بمنطقة المجاز في إمارة الشارقة وهي في حالة بكاء وإرهاق، حيث انتقلت على الفور دوريات الشرطة للموقع وقامت باستلام الطفلة من المبلغ ومن ثم تسليمها لمركز شرطة البحيرة الشامل، وعليه تم اتخاذ التدابير والإجراءات اللازمة من خلال التواصل مع كافة الجهات الأمنية للتأكد من وجود أي بلاغ فقدان للطفلة.
وتبين عدم ورود أي بلاغ فقدان وزاد من صعوبة الموقف عدم تمكن الطفلة من الكلام لصغر سنها، كما أنها من الجنسية التركية، وعليه قامت إدارة الإعلام والعلاقات العامة بنشر صورة الطفلة عبر مواقع شرطة الشارقة للتواصل الاجتماعي التي شهدت تفاعلاً كبيراً من قبل أفراد الجمهور والمواقع الإخبارية مما كان له الأثر الكبير في التعرف على ذوي الطفلة والتواصل معهم وتسليمهم الطفلة بعد التعرف على الظروف والملابسات التي أدت إلى فقدانها، حيث كانا يبحثان عن طفلتهما في أماكن أخرى من الحديقة الضخمة، ولم يخالجهما الشك في العثور عليها لذا لم يبلغا الشرطة فوراً، ولكنهما عرفا فيما بعد وجود طفلتهما في حوزة الشرطة من ناشطي مواقع التواصل الاجتماعي.