يبدو أنّ خبرة بعض الأطباء والاستشاريين السعوديين وعلمهم لم تعد حكرًا على بلدهم المملكة بل باتت تنتقل إلى دول الأخرى، وتثبت نجاح أصحابها فيما تخصصوا فيه، وخير شاهد على ذلك اختيار استشاري جراحة السمنة والمناظير في جامعة الملك سعود الدكتور عائض ربيعان القحطاني ليكون أحد أعضاء هيئة التدريس في الدورة التدريبية لأطباء الدراسات العليا بالمؤتمر الدولي للسمنة، والذي سيقام في مدينة مونتريال الكندية، أما الموضوع الذي سيتكلم فيه القحطاني فسيكون حول الطريقة المثلى لإنشاء برنامج لجراحات السمنة، إضافة إلى ترأسه إحدى حلقات النقاش عن الجراحات المتقدمة وجراحات «الروبوت» لمرضى السمنة ومدى فائدتها للمريض. بحسب الحياة
تجدر الإشارة إلى أنّ معدلات السمنة في المملكة ارتفعت بشكل لافت في السنوات الأخيرة، وكانت النساء هنّ الأكثر إقبالاً على عمليات معالجة السمنة والتخلص من آثارها بنسبة تصل إلى 80%، خاصة أنّ النساء والأطفال هم الأكثر معاناة من السمنة.
تجدر الإشارة إلى أنّ معدلات السمنة في المملكة ارتفعت بشكل لافت في السنوات الأخيرة، وكانت النساء هنّ الأكثر إقبالاً على عمليات معالجة السمنة والتخلص من آثارها بنسبة تصل إلى 80%، خاصة أنّ النساء والأطفال هم الأكثر معاناة من السمنة.