أصبح الأطفال مهووسون باقتناء الأجهزة الإلكترونية، واستبدال ألعابهم التقليدية بما تضمه هذه الأجهزة من ألعاب وبرامج، إلا أنّ معظمهم قد دفعوا ثمن هذا الهوس باهظًا، حيث أدى استخدام التقنيات الذكية في المملكة لارتداء 55 في المئة من الأطفال من عمر 3 إلى 15 سنة للنظارة الطبية.
من جهته أكد استشاري جراحة وطب العيون الدكتور ياسر عطية المزروعي أنّ هذه النسبة قابلة للزيادة خلال السنوات المقبلة، وذلك بسبب جلوس الأطفال لساعات طويلة أمام هذه التقنيات الإلكترونية، حيث يؤثر ذلك على أعينهم تأثيرًا سلبيًّا مسببًا لهم ضعفًا في النظر، أو اضطرابًا في الرؤية، أو حدوث جفاف العين، أو إرهاقها وحدوث سواد واضح تحت الجفن.
ونصح الدكتور “المزروعي” بترشيد الأطفال في استخدام هذه التقنيات، وتخصيص أوقات بسيطة للعب على أن يكون ذلك في يوم الإجازة، وعدم إطفاء النور عند اللعب. بحسب صحيفة المواطن
تجدر الإشارة إلى أنّ تعود وإدمان الطفل والمراهق إلى هذه الألعاب يؤدي إلى مخاطر وإصابات صحية، قد تنتهي بإعاقات مثل: إصابات الأطراف، والرقبة، والظهر عند الجلوس بطريقة خاطئة أمام هذه الألعاب لفترات طويلة، وعدم قيام الطفل أو المراهق بأي تمارين رياضية بسيطة خلال أوقات الجلوس، لهذا فقد تكون من أهم أسباب السمنة عند الأطفال والمراهقين.
كما أنّ الوميض المتقطع المتباين من الإضاءة في الرسوم المتحركة قد يؤدي إلى حدوث نوبات من الصرع لدى الطفل، كما يسبب الاستخدام المتزايد لألعاب الكمبيوتر الاهتزازية إلى الإصابة بمرض ارتعاش الأذرع، كما تؤدى إلى ظهور مجموعة أخرى من الأمراض خاصة بالجهاز العضلي والعظمي، والأضرار البالغة لإصبع الإبهام نتيجة لكثرة حركة الأصابع أثناء اللعب وثنيهما بصورة مستمرة.
من جهته أكد استشاري جراحة وطب العيون الدكتور ياسر عطية المزروعي أنّ هذه النسبة قابلة للزيادة خلال السنوات المقبلة، وذلك بسبب جلوس الأطفال لساعات طويلة أمام هذه التقنيات الإلكترونية، حيث يؤثر ذلك على أعينهم تأثيرًا سلبيًّا مسببًا لهم ضعفًا في النظر، أو اضطرابًا في الرؤية، أو حدوث جفاف العين، أو إرهاقها وحدوث سواد واضح تحت الجفن.
ونصح الدكتور “المزروعي” بترشيد الأطفال في استخدام هذه التقنيات، وتخصيص أوقات بسيطة للعب على أن يكون ذلك في يوم الإجازة، وعدم إطفاء النور عند اللعب. بحسب صحيفة المواطن
تجدر الإشارة إلى أنّ تعود وإدمان الطفل والمراهق إلى هذه الألعاب يؤدي إلى مخاطر وإصابات صحية، قد تنتهي بإعاقات مثل: إصابات الأطراف، والرقبة، والظهر عند الجلوس بطريقة خاطئة أمام هذه الألعاب لفترات طويلة، وعدم قيام الطفل أو المراهق بأي تمارين رياضية بسيطة خلال أوقات الجلوس، لهذا فقد تكون من أهم أسباب السمنة عند الأطفال والمراهقين.
كما أنّ الوميض المتقطع المتباين من الإضاءة في الرسوم المتحركة قد يؤدي إلى حدوث نوبات من الصرع لدى الطفل، كما يسبب الاستخدام المتزايد لألعاب الكمبيوتر الاهتزازية إلى الإصابة بمرض ارتعاش الأذرع، كما تؤدى إلى ظهور مجموعة أخرى من الأمراض خاصة بالجهاز العضلي والعظمي، والأضرار البالغة لإصبع الإبهام نتيجة لكثرة حركة الأصابع أثناء اللعب وثنيهما بصورة مستمرة.