تمكنت فرق التحريات والمباحث الجنائية في شرطة دبي من استعادة مسروقات تقدر بـ 4 ملايين درهم وإلقاء القبض على ثلاثة شباب من الجنسية الخليجية تورطوا في سرقة أكثر من 20 فيلا في مناطق مختلفة في دبي، وتبين أن اثنين منهم من أصحاب السوابق، بالإضافة إلى فتاة من الجنسية الخليجية كانت تخفي المسروقات لديها.
وقال اللواء الخبير خليل إبراهيم المنصوري مساعد القائد العام لشؤون البحث الجنائي في شرطة دبي إن تفاصيل الواقعة تعود إلى تلقي عدد من البلاغات بعد انتهاء موسم الصيف والإجازات حول سرقة كميات من الذهب والمجوهرات من عدد من الفلل بالإضافة إلى عدد من الأجهزة الكهربائية تشابه فيها الأسلوب الإجرامي، ووصل عددها إلى أكثر من 20 بلاغاً وتم تشكيل فرق من البحث والتحري.
وأشار إلى أن أغلب البلاغات التي وردت إلى الشرطة بعد وقوع السرقة بوقت طويل نظراً لسفر أصحاب الفلل حيث تفاجأوا بعد عودتهم بوقوع السرقة، وهو ما شكل تحدياً كبيراً لدى رجال البحث الجنائي، منوهاً أنه تم تحديد الجناة في وقت قصير إلا أن عملية التحري استمرت للتأكد من أماكن وجود المسروقات وعودة الأموال إلى أصحابها، لافتاً إلى أن الجناة ارتكبوا أكثر من 10 وقائع سرقة وأن اثنين منهم أخوة وتورطوا قبل 4 أعوام في حادثة سرقة كبيرة وكانت الأم طرفاً في القضية، وحكم على أحدهما بالسجن 4 سنوات وأنهى العقوبة نهاية 2013.
يذكر أنه تم استعادة المسروقات كافة وتم الاتصال بأصحاب الفلل المبلغين وتعرفوا فعلياً على المسروقات ومازال هناك كميات كبيرة من الذهب والمجوهرات لم يستدل على أصحابها لأنهم غالباً مازالوا خارج الدولة، داعياً الأشخاص إلى الحضور للقيادة العامة لشرطة دبي للتعرف على مسروقاتهم، لافتاً إلى أنه تم تحويل الجناة إلى النيابة العامة لاستكمال التحقيقات.
وقال اللواء الخبير خليل إبراهيم المنصوري مساعد القائد العام لشؤون البحث الجنائي في شرطة دبي إن تفاصيل الواقعة تعود إلى تلقي عدد من البلاغات بعد انتهاء موسم الصيف والإجازات حول سرقة كميات من الذهب والمجوهرات من عدد من الفلل بالإضافة إلى عدد من الأجهزة الكهربائية تشابه فيها الأسلوب الإجرامي، ووصل عددها إلى أكثر من 20 بلاغاً وتم تشكيل فرق من البحث والتحري.
وأشار إلى أن أغلب البلاغات التي وردت إلى الشرطة بعد وقوع السرقة بوقت طويل نظراً لسفر أصحاب الفلل حيث تفاجأوا بعد عودتهم بوقوع السرقة، وهو ما شكل تحدياً كبيراً لدى رجال البحث الجنائي، منوهاً أنه تم تحديد الجناة في وقت قصير إلا أن عملية التحري استمرت للتأكد من أماكن وجود المسروقات وعودة الأموال إلى أصحابها، لافتاً إلى أن الجناة ارتكبوا أكثر من 10 وقائع سرقة وأن اثنين منهم أخوة وتورطوا قبل 4 أعوام في حادثة سرقة كبيرة وكانت الأم طرفاً في القضية، وحكم على أحدهما بالسجن 4 سنوات وأنهى العقوبة نهاية 2013.
يذكر أنه تم استعادة المسروقات كافة وتم الاتصال بأصحاب الفلل المبلغين وتعرفوا فعلياً على المسروقات ومازال هناك كميات كبيرة من الذهب والمجوهرات لم يستدل على أصحابها لأنهم غالباً مازالوا خارج الدولة، داعياً الأشخاص إلى الحضور للقيادة العامة لشرطة دبي للتعرف على مسروقاتهم، لافتاً إلى أنه تم تحويل الجناة إلى النيابة العامة لاستكمال التحقيقات.