دائمًا ما يكون هناك جدل بين فئة الإناث والذكور حول أمور ونقاط عدة، وأيهم يحظى بنصيب الأسد منها، ولعل تمتعهم بالسعادة من بين الأمور يحاول كل طرف إثبات حصوله على قدر كبير منها، إلا أنّ دراسة استطلاعية عبر الإنترنت أجراها بروفيسور الطب النفسي بجامعة الملك سعود الدكتور عبد الله السبيعي مع فريقٍ من مركز طبي متخصّص، واستهدفت معرفة أسلوب تفاعل أفراد الأسر السعودية مع بعضهم أظهرت أنّ الذكور أكثر سعادة مقارنة بالإناث بنسبة تصل إلى (68 % مقابل 57 %). وأوضح السبيعي أنّ نسبة السعداء في المتزوجين كانت أكثر منها في العزاب (68 % مقابل 48 %)، في حين كانت الفئة الأكبر سنًّا تشعر بالسعادة أكثر من الفئات الأصغر سنًّا (66 % مقابل 33 %). كما أنّ أفراد الأسر الصغيرة أو الكبيرة كانوا أكثر سعادة من أفراد الأسر المتوسطة الحجم (64 %، 61 % مقابل 56 %).
وقال السبيعي بأنّ الطعام كان هو أكثر شيء تجتمع عليه الأسرة السعودية بنسبة تصل إلى (81 %)، وقد شكلت الوجبات الأساسية 52 % من أسباب تجمع الأسرة، فيما شكلت مأكولات التسلية 29 %، ولم يعد التلفاز سبباً لاجتماع الأسرة السعودية إلا في نسبة 6 % فقط. علمًا أنّ الأسر الصغيرة تلتقي أكثر على الوجبات الأساسية (الأسر الصغيرة 56 %، الأسر المتوسطة 51 %، الأسر الكبيرة 26 %)، بينما الأسر الكبيرة كانت تلتقي أكثر على مأكولات التسلية (50 % الأسر الكبيرة، 31 % الأسر المتوسطة، 22 % الأسر الصغيرة).
كما بين السبيعي بأنّ فرص التقاء أفراد الأسرة تزداد كلما صغر حجمها في تناسب عكسي (85 % في الأسر الصغيرة، 76 % في الأسر المتوسطة، 71 % في الأسر الكبيرة). أما بخصوص الناحية الترفيهية فقد كان لـ 25 % من الأسر نشاطُ ترفيهي منتظم، بينما كان لـ 59 % منهم أنشطة ترفيهية ولكن بشكل غير منتظم، بينما لم يكن هناك أي نشاط ترفيهي لـ 16 % من الأسر السعودية، واتضح بأنّ الأسر الأكبر حجماً كانت أكثر استخداماً للأنشطة الترفيهية من الأسر الصغيرة.. وبالنسبة للناحية الدينية فكانت 8 % من الأسر فقط تقدم نشاطاً دينيًّا منتظماً، بينما تقدم 55 % من الأسر بعض الأنشطة الدينية أحياناً، ولا تقدم 37 % من الأسر أيَّ نشاطٍ ديني داخل المنازل. بحسب سبق
تجدر الإشارة إلى أنه تم إنشاء هاشتاق بعنوان الذكور أكثر سعادة من الإناث في السعودية#، وكان من أبرز التغريدات التي وردت فيه:
ما غرده صقر العروبة قائلًا:" إلي يقلون أكثر سعادة حياتهم غالبيتهم قروض وهم ورواتب قليلة وفي الأخير يجمع ليبني بيت ولا يحصل أرض"، أما عبد المجيد قاسم فكتب قائلًا:" الله يكون بعون الإناث عليهم ضغوط كارثية تنتقل معها من الولي إلى الزوج . حتى الموظفة ما تتهنا براتبها".
وعلقت منال الشقردية قائلة:" إيوا سعادة لو يطفشو يفرو بسيارة مو البنات". فيما غردت هند بقولها:" طبعاً لأنه حر ومحد له قيود عليه ومحد يقدر يحرمه من حقوقه أما إحنا ليت الانتحار حلال بس".
وقال السبيعي بأنّ الطعام كان هو أكثر شيء تجتمع عليه الأسرة السعودية بنسبة تصل إلى (81 %)، وقد شكلت الوجبات الأساسية 52 % من أسباب تجمع الأسرة، فيما شكلت مأكولات التسلية 29 %، ولم يعد التلفاز سبباً لاجتماع الأسرة السعودية إلا في نسبة 6 % فقط. علمًا أنّ الأسر الصغيرة تلتقي أكثر على الوجبات الأساسية (الأسر الصغيرة 56 %، الأسر المتوسطة 51 %، الأسر الكبيرة 26 %)، بينما الأسر الكبيرة كانت تلتقي أكثر على مأكولات التسلية (50 % الأسر الكبيرة، 31 % الأسر المتوسطة، 22 % الأسر الصغيرة).
كما بين السبيعي بأنّ فرص التقاء أفراد الأسرة تزداد كلما صغر حجمها في تناسب عكسي (85 % في الأسر الصغيرة، 76 % في الأسر المتوسطة، 71 % في الأسر الكبيرة). أما بخصوص الناحية الترفيهية فقد كان لـ 25 % من الأسر نشاطُ ترفيهي منتظم، بينما كان لـ 59 % منهم أنشطة ترفيهية ولكن بشكل غير منتظم، بينما لم يكن هناك أي نشاط ترفيهي لـ 16 % من الأسر السعودية، واتضح بأنّ الأسر الأكبر حجماً كانت أكثر استخداماً للأنشطة الترفيهية من الأسر الصغيرة.. وبالنسبة للناحية الدينية فكانت 8 % من الأسر فقط تقدم نشاطاً دينيًّا منتظماً، بينما تقدم 55 % من الأسر بعض الأنشطة الدينية أحياناً، ولا تقدم 37 % من الأسر أيَّ نشاطٍ ديني داخل المنازل. بحسب سبق
تجدر الإشارة إلى أنه تم إنشاء هاشتاق بعنوان الذكور أكثر سعادة من الإناث في السعودية#، وكان من أبرز التغريدات التي وردت فيه:
ما غرده صقر العروبة قائلًا:" إلي يقلون أكثر سعادة حياتهم غالبيتهم قروض وهم ورواتب قليلة وفي الأخير يجمع ليبني بيت ولا يحصل أرض"، أما عبد المجيد قاسم فكتب قائلًا:" الله يكون بعون الإناث عليهم ضغوط كارثية تنتقل معها من الولي إلى الزوج . حتى الموظفة ما تتهنا براتبها".
وعلقت منال الشقردية قائلة:" إيوا سعادة لو يطفشو يفرو بسيارة مو البنات". فيما غردت هند بقولها:" طبعاً لأنه حر ومحد له قيود عليه ومحد يقدر يحرمه من حقوقه أما إحنا ليت الانتحار حلال بس".