هناك الكثير من الإعاقات التي تصيب المواليد الجدد، والأطفال الصغار ولا يتم التعرف عليها، أو اكتشافها في وقت مبكر، ولعل الإعاقة السمعية هي إحدى تلك الإعاقات، لذا ومن هذا المنطلق صدرت موافقة خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز آل سعود - حفظه الله - على عدد من القرارات التي اتخذها المجلس الصحي السعودي في جلسته ألـ 70 والتي كان منها الموافقة على تنفيذ برنامج الكشف والتدخل المبكر للإعاقة السمعية في المرافق الصحية، وإنشاء سجل وطني للإعاقة السمعية ضمن الأمانة العامة للمجلس، ودراسة موضوع الإجراءات الصحية المطلوب الالتزام بها للأطفال في السنوات الأولى من العمر.
الدكتور يعقوب بن يوسف المزروع الأمين العام للمجلس الصحي السعودي أوضح أنّ صدور مثل هذا القرار يدل على مدى الاهتمام الدائم الذي توليه حكومة المملكة لتنظيم وتطوير الخدمات الصحية.
وسيشمل برنامج الكشف والتدخل المبكر للإعاقة السمعية فحص جميع المواليد في المملكة، كما سيتم تشخيص الحالات من قبل أخصائي سمع مع إجراء التدخل المبكر خلال الستة أشهر الأولى للمولود، وتتم مراقبة البرنامج من قبل المجلس الصحي السعودي، وقد تضمن البرنامج عقد الدورات التدريبية لكيفية فحص السمع للمواليد الجدد، إضافة إلى إنشاء سجل وطني لهذه الحالات في البرنامج الوطني للكشف المبكر عن الإعاقة السمعية والذي يكون تحت إشراف المجلس الصحي السعودي، كما سيكون البرنامج ضمن معايير اعتماد المنشآت الصحية في القطاع الحكومي والخاص. بحسب الرياض
الجدير بالذكر أنّ الإعاقة السمعية هي عبارة عن المشكلات التي تحول دون أن يقوم الجهاز السمعي عند الفرد بوظائفه، أو تقلل من قدرة الفرد على سماع الأصوات المختلفة، وتتراوح الإعاقة السمعية في شدتها من الدرجات البسيطة والمتوسطة التي ينتج عنها ضعف سمعي إلى الدرجات الشديدة جدًا والتي ينتج عنها صمم.
الدكتور يعقوب بن يوسف المزروع الأمين العام للمجلس الصحي السعودي أوضح أنّ صدور مثل هذا القرار يدل على مدى الاهتمام الدائم الذي توليه حكومة المملكة لتنظيم وتطوير الخدمات الصحية.
وسيشمل برنامج الكشف والتدخل المبكر للإعاقة السمعية فحص جميع المواليد في المملكة، كما سيتم تشخيص الحالات من قبل أخصائي سمع مع إجراء التدخل المبكر خلال الستة أشهر الأولى للمولود، وتتم مراقبة البرنامج من قبل المجلس الصحي السعودي، وقد تضمن البرنامج عقد الدورات التدريبية لكيفية فحص السمع للمواليد الجدد، إضافة إلى إنشاء سجل وطني لهذه الحالات في البرنامج الوطني للكشف المبكر عن الإعاقة السمعية والذي يكون تحت إشراف المجلس الصحي السعودي، كما سيكون البرنامج ضمن معايير اعتماد المنشآت الصحية في القطاع الحكومي والخاص. بحسب الرياض
الجدير بالذكر أنّ الإعاقة السمعية هي عبارة عن المشكلات التي تحول دون أن يقوم الجهاز السمعي عند الفرد بوظائفه، أو تقلل من قدرة الفرد على سماع الأصوات المختلفة، وتتراوح الإعاقة السمعية في شدتها من الدرجات البسيطة والمتوسطة التي ينتج عنها ضعف سمعي إلى الدرجات الشديدة جدًا والتي ينتج عنها صمم.