يحظى تعليم المرأة في المملكة العربية السعودية بقدر وافر من الرعاية والاهتمام، وذلك من خلال تحسين مرافق الجامعات والمدارس وتطوير برامج البحث وغيرها، كما أنه يشهد توسعاً في المناهج الدراسية للنساء، ومؤخراً نظمت وزارة الخارجية زيارة لزوجات السفراء المعتمدين لدى المملكة إلى جامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن، وذلك لإطلاعهن على دور المرأة السعودية في مجال التعليم العالي والبحث العلمي، حيث أبدين إعجابهن بما شاهدنه في المدينة الجامعية.
من جانبه، أوضح مدير العلاقات العامة في وزارة الخارجية علي المسعود أن هذه الزيارة تأتي في إطار البرامج التي تنفذها الوزارة سنوياً بتوجيهات من الأمير سعود الفيصل وزير الخارجية والأمير عبدالعزيز بن عبدالله بن عبدالعزيز نائب وزير الخارجية بهدف إطلاع السفراء وعائلاتهم على ما تزخر به المملكة من إرث تنموي وحضاري .
الجدير بالذكر، تبلغ مساحة جامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن ثمانية ملايين متر مربع وبتكلفة إجمالية تزيد عن عشرين مليار ريال، وتضم 15 كلية في مختلف التخصصات النظرية والعلمية منها 5 كليات طبية، ومستشفى تعليمي بسعة 700 سرير، إضافة إلى مركز للأبحاث مجهز بأحدث الوسائل، ومركز لتنمية المهارات السريرية، والذي يعد الأكبر على مستوى العالم، ويحتوي على أحدث التقنيات التي توصل لها العلم في هذا المجال.
من جانبه، أوضح مدير العلاقات العامة في وزارة الخارجية علي المسعود أن هذه الزيارة تأتي في إطار البرامج التي تنفذها الوزارة سنوياً بتوجيهات من الأمير سعود الفيصل وزير الخارجية والأمير عبدالعزيز بن عبدالله بن عبدالعزيز نائب وزير الخارجية بهدف إطلاع السفراء وعائلاتهم على ما تزخر به المملكة من إرث تنموي وحضاري .
الجدير بالذكر، تبلغ مساحة جامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن ثمانية ملايين متر مربع وبتكلفة إجمالية تزيد عن عشرين مليار ريال، وتضم 15 كلية في مختلف التخصصات النظرية والعلمية منها 5 كليات طبية، ومستشفى تعليمي بسعة 700 سرير، إضافة إلى مركز للأبحاث مجهز بأحدث الوسائل، ومركز لتنمية المهارات السريرية، والذي يعد الأكبر على مستوى العالم، ويحتوي على أحدث التقنيات التي توصل لها العلم في هذا المجال.