بحضور الأميرة عبطا بنت مقرن بن عبد العزيز آل سعود، وحشد كبير من الفنانين ورجال الأعمال، ونخبة من وسائل الإعلام، أفتتح المعرض الثالث لمفروشات (O&T) للمهندسة تغريد جميل، ورجل الأعمال، أسامة عبد اللطيف، الذي تضمن قطع أثاث وإكسسوارات مميَّزة جمعت بين الطابع الكلاسيكي الغربي والشرقي.
وعبَّرت الأميرة عبطا بنت مقرن عن فخرها وسعادتها بإبداع المهندسة تغريد جميل بتصاميمها وتفرد أفكارها في تنفيذ قطع الأثاث، مضيفاً أنَّ أكثر ما جذبها دمج المهندسة تغريد فصوص سوارفسكي في كل قطعة بطريقة مختلفة ومميَّزة.
واشارت سموها إلى أنَّ الأيدي السعوديَّة حولت الأثاث والديكور لتحف فنيَّة نافست الأجنبيَّة وبقوة.
من جانبها شكرت المهندسة تغريد الأميرة عبطا بنت مقرن لتشريفها وحضورها افتتاح المعرض، وكل الحاضرين من إعلاميين وفنانين ورجال الأعمال والأهل والأصدقاء لدعمهم، موضحة أنَّها تعتمد في تصميمها أن تكون مختلفة، وإصرارها بتفرد قطعها اعلى ألا توجد إلا في معرضها، خاصة أنَّها تستخدم مواد مختلفة وغير مألوفة في صنع الأثاث، فهي كما تقول لا تسعى لتقليد الآخرين في المنتجات الخشبيَّة أو بالأقمشة الحديثة، وتستعين بخبراء في الحفر على الخشب والتنجيد. مضيفة أنَّ المعرض ينفذ الماركات العالميَّة حسب الطلب واظهارها بشكل جمالي مبتكر.
أما رجل الأعمال المهندس أسامة عبد اللطيف فأوضح أنَّ مشاركته مع زوجته المهندسة تغريد بدأت منذ 30 عاماً وكونا الخبرة والأفكار من خلال السفر وإطلاعهما الدائم على كل جديد من مواقع الديكور والمعارض المقامة عالمياً. ونصح عبد اللطيف الشباب العاملين في هذا المجال بالصبر كون هذه المهنة تحتاج إلى بناء اسم مناسب ينافس غيره من الماركات العالميَّة.
وعبَّرت الأميرة عبطا بنت مقرن عن فخرها وسعادتها بإبداع المهندسة تغريد جميل بتصاميمها وتفرد أفكارها في تنفيذ قطع الأثاث، مضيفاً أنَّ أكثر ما جذبها دمج المهندسة تغريد فصوص سوارفسكي في كل قطعة بطريقة مختلفة ومميَّزة.
واشارت سموها إلى أنَّ الأيدي السعوديَّة حولت الأثاث والديكور لتحف فنيَّة نافست الأجنبيَّة وبقوة.
من جانبها شكرت المهندسة تغريد الأميرة عبطا بنت مقرن لتشريفها وحضورها افتتاح المعرض، وكل الحاضرين من إعلاميين وفنانين ورجال الأعمال والأهل والأصدقاء لدعمهم، موضحة أنَّها تعتمد في تصميمها أن تكون مختلفة، وإصرارها بتفرد قطعها اعلى ألا توجد إلا في معرضها، خاصة أنَّها تستخدم مواد مختلفة وغير مألوفة في صنع الأثاث، فهي كما تقول لا تسعى لتقليد الآخرين في المنتجات الخشبيَّة أو بالأقمشة الحديثة، وتستعين بخبراء في الحفر على الخشب والتنجيد. مضيفة أنَّ المعرض ينفذ الماركات العالميَّة حسب الطلب واظهارها بشكل جمالي مبتكر.
أما رجل الأعمال المهندس أسامة عبد اللطيف فأوضح أنَّ مشاركته مع زوجته المهندسة تغريد بدأت منذ 30 عاماً وكونا الخبرة والأفكار من خلال السفر وإطلاعهما الدائم على كل جديد من مواقع الديكور والمعارض المقامة عالمياً. ونصح عبد اللطيف الشباب العاملين في هذا المجال بالصبر كون هذه المهنة تحتاج إلى بناء اسم مناسب ينافس غيره من الماركات العالميَّة.