الدراجة العادية أصبحت وسيلة يمكن الاعتماد عليها ليس فقط لقطع الطرقات الأرضية، بل لقطع المسافات البحرية وتجربة السير بها على الماء أيضاً.
وقد أصبح بإمكان الجميع التمتع برحلة على سطح الماء، خاصة إذا كانوا من هواة ركوب الدراجة وصادفتهم ساعة الذروة المرورية على الجسر أو في نفق، حينها يمكنهم بكل سلاسة تجاوز كل ذلك واتخاذ الطريق المائي لسلك الطريق بأمان، وذلك من خلال دراجة ابتكرها المهندس أرجوس كاروزو ساتورنينو "40 عاماً" تسمى "بايبكبوت إينفنتا"، والتي بإمكانها أن تسير على الأرض وعلى سطح البحر أيضاً دون أي مشاكل، وبإمكانها أن تتحول إلى وسيلة نقل في المدن تسير في الشوارع وتبحر في الأنهار والبحيرات، وذلك من خلال عدة يمكن وضعها في حقيبة تحمل على الظهر، وتتكون من اثنتين من الطوافات يتم نفخهما بكل سلاسة، وفقاً لموقع " tuttogreen".
ويصل طول الدراجة إلى مترين، بينما يصل عرضها 90 سنتيمتراً، وتزن 30 كيلوغراماً، وقد جابت 28 بلداً للترويج للطاقة النظيفة.
يشار إلى أن أرجوس يعتبر أول شخص يعبر المياه في جميع أنحاء خليج سان فرانسيسكو ونهر هدسون في نيويورك على متن دراجة.
وقد أصبح بإمكان الجميع التمتع برحلة على سطح الماء، خاصة إذا كانوا من هواة ركوب الدراجة وصادفتهم ساعة الذروة المرورية على الجسر أو في نفق، حينها يمكنهم بكل سلاسة تجاوز كل ذلك واتخاذ الطريق المائي لسلك الطريق بأمان، وذلك من خلال دراجة ابتكرها المهندس أرجوس كاروزو ساتورنينو "40 عاماً" تسمى "بايبكبوت إينفنتا"، والتي بإمكانها أن تسير على الأرض وعلى سطح البحر أيضاً دون أي مشاكل، وبإمكانها أن تتحول إلى وسيلة نقل في المدن تسير في الشوارع وتبحر في الأنهار والبحيرات، وذلك من خلال عدة يمكن وضعها في حقيبة تحمل على الظهر، وتتكون من اثنتين من الطوافات يتم نفخهما بكل سلاسة، وفقاً لموقع " tuttogreen".
ويصل طول الدراجة إلى مترين، بينما يصل عرضها 90 سنتيمتراً، وتزن 30 كيلوغراماً، وقد جابت 28 بلداً للترويج للطاقة النظيفة.
يشار إلى أن أرجوس يعتبر أول شخص يعبر المياه في جميع أنحاء خليج سان فرانسيسكو ونهر هدسون في نيويورك على متن دراجة.