يتصدّر التمر الهندي، مع الجلاب وقمر الدين، لائحة المشروبات الرمضانية، وهو يملك منافع صحية عديدة هامّة، تعرّفي إلى أبرزها:
ـ مشروب ملين معتدل: وذلك لغناه بالألياف فإنَّه يعالج اضطرابات المرارة ويساعد الجسم على محاربة الالتهابات الفيروسية مثل البرد وارتفاع درجة الحرارة، ويخلص من الإمساك ويحسن عملية الهضم، ويمكن الاستفادة القصوى منه عند مزجه بالحليب أو العسل أو الليمون.
تجنّبي الأضواء الصناعية لأنها تقود الى السمنة!
ـ يعالج التهابات العين: فإن لبّ التمر الهندي يعالج التهابات ملتحمة العين، حيث تدخل بذوره في تركيبة القطرات الطبية لعلاج جفاف العين.
ـ يسرّع الأيض ويحدّ من السمنة: يحسن التمر الهندي عملية التمثيل الغذائي، وبالتالي يعدُّ من المشروبات الممتازة التي تساعد على خفض الوزن، كما أن مشروب التمر الهندي يسمح بالتخلص من الوزن الزائد مع الحفاظ على الكتلة العضلية للجسم.
ـ مفيد لمرضى السكري: تحتوي بذور التمر الهندي على خصائص تساعد على امتصاص الجسم للكربوهيدرات، وخفض نسبة الغلوكوز في الدم، لدى مرضى السكري، بعد تناول الإفطار. ويعدُّ من الطرق التقليدية لعلاج السكري وخفض مستوى السكر في الدم. كما أن تناوله بإنتظام يقلل مخاطر مضاعفات مرض السكري.
سيعجبك أيضاً: