توفيت فجر أمس، الطبيبة في مستشفى زايد العسكري، الدكتورة موزة سلطان الكعبي، عن عمر يناهز 31 عاماً، إثر حادث مروري، فيما شيّع عدد غفير من أسرتها وأصدقائها ومعارفها جثمانها عقب صلاة الجمعة من مسجد عمر بن عبدالعزيز بمنطقة مضب في الفجيرة.
والراحلة هي أول جرّاحة عظام إماراتية، سفيرة دولية للنوايا الحسنة، وقد حققت إنجازات علمية ووطنية مهمة، وعُرفت بشخصيتها الاجتماعية المحبة للآخرين، ما جعلها إحدى الشخصيات البارزة في المجتمع الإماراتي، وكانت لها مبادرات إنسانية وخيرية عدة.
والدة الراحلة كانت تنتظر قدوم الراحلة إلى المنزل لتقضي إجازة نهاية الأسبوع مع الأسرة كعادتها، فالمتوفاة كانت تقيم في أبوظبي بحكم عملها في أحد المستشفيات هناك، وتعود نهاية الأسبوع لأسرتها في الفجيرة.
يذكر أن السبب في اختيار الراحلة تخصص العظام، أن والدتها كانت تعاني آلاماً في المفاصل، وكانت تقول إنها ستكون الطبيبة التي ستعالجها، ما دفع الراحلة إلى وضع ذلك هدفاً أمامها، وبالفعل استطاعت تحقيقه، فقد كانت مثالاً للفتاة الإماراتية الطموحة المثابرة، ومحبوبة بين عائلتها ومرضاها الذين تعتبرهم جزءاً من عائلتها.
والراحلة هي أول جرّاحة عظام إماراتية، سفيرة دولية للنوايا الحسنة، وقد حققت إنجازات علمية ووطنية مهمة، وعُرفت بشخصيتها الاجتماعية المحبة للآخرين، ما جعلها إحدى الشخصيات البارزة في المجتمع الإماراتي، وكانت لها مبادرات إنسانية وخيرية عدة.
والدة الراحلة كانت تنتظر قدوم الراحلة إلى المنزل لتقضي إجازة نهاية الأسبوع مع الأسرة كعادتها، فالمتوفاة كانت تقيم في أبوظبي بحكم عملها في أحد المستشفيات هناك، وتعود نهاية الأسبوع لأسرتها في الفجيرة.
يذكر أن السبب في اختيار الراحلة تخصص العظام، أن والدتها كانت تعاني آلاماً في المفاصل، وكانت تقول إنها ستكون الطبيبة التي ستعالجها، ما دفع الراحلة إلى وضع ذلك هدفاً أمامها، وبالفعل استطاعت تحقيقه، فقد كانت مثالاً للفتاة الإماراتية الطموحة المثابرة، ومحبوبة بين عائلتها ومرضاها الذين تعتبرهم جزءاً من عائلتها.