بعد أن اعتمدت وزارة التعليم برنامج الخدمة الذاتية للمقاصف المدرسية، والذي يعتمد على مكائن البيع الذاتي بدلاً من المقصف المدرسي التقليدي كنقطة بيع أساسية داخل المدرسة، أصبحت موظفات تشغيل المقاصف يواجهن مصيراً مجهولاً في مستقبلهن الوظيفي.
وعمدت إحدى الشركات الأهلية السعويدة إلى إيقاف 100 موظفة عن العمل منذ أكثر من ثلاثة أشهر تقريباً مع بدء الإجازة الصيفية، وذلك بعد صدور قرار بإلغاء العقد الموقع مع التعليم لتشغيل المقاصف المدرسية التي تعمل حالياً بنظام التشغيل الذاتي بإشراف مديرات المدارس.
وأكدت العديد من الموظفات بالشركة أن نظام التشغيل الذاتي اقتصر في المرحلة الحالية على محافظة القطيف، فيما تعمل المقاصف المدرسية في صفوى والدمام وبقية المناطق بالآلية السابقة بواسطة الشركات المتعاقد معها، وما تزال تلك الشركات تستقطب الموظفات سواء بائعات أو مساعدات، والصدمة التي واجهتهن عندما اكتشفن عند مراجعة المؤسسة العامة للتأمينات الاجتماعية وجود أسمائهن على رأس العمل لدى الشركة السابقة، ولم تثمر محاولاتهن مع الشركة عن نتائج ملموسة لإسقاط أسمائهن، حيث ترفض الرد على مطالباتهن، وتستغلها في تمرير الكثير من الخدمات بوزارة العمل تحت غطاء الالتزام بالسعودة، كما أنهن لا يتمكنّ من العمل في أي مكان آخر؛ نظراً لوجود أسمائهن في التأمينات الاجتماعية، وذلك وفقاً لما أوردته صحيفة "عكاظ".
ومن الجدير بالذكر أن المكائن الجديدة تستطيع أن تخدم 80 طالباً، وتتضمن 60 خانة للمشروبات والمأكولات، ويتم الشراء منها نقداً أو عبر بطاقة خاصة يتم شحنها عن طريق الماكينة مباشرة.
وعمدت إحدى الشركات الأهلية السعويدة إلى إيقاف 100 موظفة عن العمل منذ أكثر من ثلاثة أشهر تقريباً مع بدء الإجازة الصيفية، وذلك بعد صدور قرار بإلغاء العقد الموقع مع التعليم لتشغيل المقاصف المدرسية التي تعمل حالياً بنظام التشغيل الذاتي بإشراف مديرات المدارس.
وأكدت العديد من الموظفات بالشركة أن نظام التشغيل الذاتي اقتصر في المرحلة الحالية على محافظة القطيف، فيما تعمل المقاصف المدرسية في صفوى والدمام وبقية المناطق بالآلية السابقة بواسطة الشركات المتعاقد معها، وما تزال تلك الشركات تستقطب الموظفات سواء بائعات أو مساعدات، والصدمة التي واجهتهن عندما اكتشفن عند مراجعة المؤسسة العامة للتأمينات الاجتماعية وجود أسمائهن على رأس العمل لدى الشركة السابقة، ولم تثمر محاولاتهن مع الشركة عن نتائج ملموسة لإسقاط أسمائهن، حيث ترفض الرد على مطالباتهن، وتستغلها في تمرير الكثير من الخدمات بوزارة العمل تحت غطاء الالتزام بالسعودة، كما أنهن لا يتمكنّ من العمل في أي مكان آخر؛ نظراً لوجود أسمائهن في التأمينات الاجتماعية، وذلك وفقاً لما أوردته صحيفة "عكاظ".
ومن الجدير بالذكر أن المكائن الجديدة تستطيع أن تخدم 80 طالباً، وتتضمن 60 خانة للمشروبات والمأكولات، ويتم الشراء منها نقداً أو عبر بطاقة خاصة يتم شحنها عن طريق الماكينة مباشرة.