قد تقع الأم في حيرة كبرى عند اختيار طبيب الأطفال المناسب لعلاج طفلها. الطبيب محمد سعد الدين محمود، يكشف لأمهات «سيدتي وطفلك» أهم النصائح لاختياه حتى يتابع طفلك بصورة دورية.
نصائح لاختيار طبيب الأطفال
الخطوة الأولى: «السؤال».. اسألي واستشيري من حولك من الأقارب والمعارف، وأيضًا العاملين في الساحة الطبية.
الخطوة الثانية: «تحديد قائمة».. بعد السؤال ضعي قائمةً شاملةً للأطباء الذين تم ترشيحهم لك، وضعي علامات محددة على أكثر الأطباء ممن يتمتعون بالسمعة الحسنة في مجالهم، مضيفةً كذلك أسعار الكشف والمراجعة الخاصة بهم، واجعلي الأطباء الجيدين الذين ينضمون لقائمة (التأمين الصحي) في المفاضلة.
الخطوة الثالثة: «موقع الطبيب».. اختاري طبيباً قريباً من مكان إقامتك؛ فكثيرًا ما يمرض الأطفال في أوقات مختلفة أو يصادف أن تكوني بمفردك.
الخطوة الرابعة: «سمعة الطبيب».. تقصي عن طبيبك عبر الإنترنت، كما يمكنك متابعة صفحته الشخصية؛ لتضعي صورةً أولية ومختصرة عنه.
الخطوة الخامسة: «المقابلة».. ابدئي بزيارة الطبيب مع زوجك وطفلك وفقًا للقائمة المرتبة، وذلك للسؤال عنه ومعرفة شهاداته العلمية، كذلك مشاهدة الوضع الصحي في المكان الخاص به، ومقابلته لمعرفة المواعيد الخاصة به، والتعرف على مدى ثقافته وسلاسته في الاستماع، وأسلوبه وتعامله مع الأطفال.
الخطوة السادسة: «المتابعة والملف الطبي».. أي الطرق المتبعة لإقامة الملف الطبي للطفل وعمل الفحوصات اللازمة له.
الخطوة السابعة: «الراحة النفسية».. إن شعرتِ بأنك سعيدة، والمقابلة أضافت لك طمأنينةً وراحة نفسية من جهة الطبيب فاعلمي أنك تسيرين على الخط الصحيح.
الخطوة الثامنة: «التواصل السريع».. بعض الأطباء يتذمرون أو لا يسمح لهم الوقت بأن يتم التواصل معهم عبر الهاتف للاستشارات السريعة والعاجلة؛ لذا تأكدي من الطبيب إن كان يسمح له وقته بذلك، ولا يمانع من الاتصال به.
الخطوة التاسعة: «الزيارات المنزلية».. تأكدي أنّ الطبيب بإمكانه القدوم للاستشارات المنزلية في حالة الاحتياج له؛ عند وجود حالة طارئة للطفل.
الخطوة العاشرة: «وصف الدواء».. انتبهي جيداً ما يصفه له من دواء، وقومي بسؤاله عن أهمية الدواء في معالجة الحالة، وهل يحتاجه الطفل بالفعل؛ فهناك بعض الأطباء تسريعًا منهم في العلاج يصفون بعض الأدوية للعلاج السريع، كما أن هناك بعض الأطباء يروجون لبعض الشركات الطبية، وقد تكون تلك الأدوية غير مفيدة بالصورة المناسبة للطفل.
نصائح لاختيار طبيب الأطفال
الخطوة الأولى: «السؤال».. اسألي واستشيري من حولك من الأقارب والمعارف، وأيضًا العاملين في الساحة الطبية.
الخطوة الثانية: «تحديد قائمة».. بعد السؤال ضعي قائمةً شاملةً للأطباء الذين تم ترشيحهم لك، وضعي علامات محددة على أكثر الأطباء ممن يتمتعون بالسمعة الحسنة في مجالهم، مضيفةً كذلك أسعار الكشف والمراجعة الخاصة بهم، واجعلي الأطباء الجيدين الذين ينضمون لقائمة (التأمين الصحي) في المفاضلة.
الخطوة الثالثة: «موقع الطبيب».. اختاري طبيباً قريباً من مكان إقامتك؛ فكثيرًا ما يمرض الأطفال في أوقات مختلفة أو يصادف أن تكوني بمفردك.
الخطوة الرابعة: «سمعة الطبيب».. تقصي عن طبيبك عبر الإنترنت، كما يمكنك متابعة صفحته الشخصية؛ لتضعي صورةً أولية ومختصرة عنه.
الخطوة الخامسة: «المقابلة».. ابدئي بزيارة الطبيب مع زوجك وطفلك وفقًا للقائمة المرتبة، وذلك للسؤال عنه ومعرفة شهاداته العلمية، كذلك مشاهدة الوضع الصحي في المكان الخاص به، ومقابلته لمعرفة المواعيد الخاصة به، والتعرف على مدى ثقافته وسلاسته في الاستماع، وأسلوبه وتعامله مع الأطفال.
الخطوة السادسة: «المتابعة والملف الطبي».. أي الطرق المتبعة لإقامة الملف الطبي للطفل وعمل الفحوصات اللازمة له.
الخطوة السابعة: «الراحة النفسية».. إن شعرتِ بأنك سعيدة، والمقابلة أضافت لك طمأنينةً وراحة نفسية من جهة الطبيب فاعلمي أنك تسيرين على الخط الصحيح.
الخطوة الثامنة: «التواصل السريع».. بعض الأطباء يتذمرون أو لا يسمح لهم الوقت بأن يتم التواصل معهم عبر الهاتف للاستشارات السريعة والعاجلة؛ لذا تأكدي من الطبيب إن كان يسمح له وقته بذلك، ولا يمانع من الاتصال به.
الخطوة التاسعة: «الزيارات المنزلية».. تأكدي أنّ الطبيب بإمكانه القدوم للاستشارات المنزلية في حالة الاحتياج له؛ عند وجود حالة طارئة للطفل.
الخطوة العاشرة: «وصف الدواء».. انتبهي جيداً ما يصفه له من دواء، وقومي بسؤاله عن أهمية الدواء في معالجة الحالة، وهل يحتاجه الطفل بالفعل؛ فهناك بعض الأطباء تسريعًا منهم في العلاج يصفون بعض الأدوية للعلاج السريع، كما أن هناك بعض الأطباء يروجون لبعض الشركات الطبية، وقد تكون تلك الأدوية غير مفيدة بالصورة المناسبة للطفل.
