توفي مساء الأحد بالعاصمة الرباط أشهر حاجب ملكي في التاريخ المعاصر للمملكة المغربية "إبراهيم فرج"، عن عمر يناهز 88 سنة، وذلك بعد أن قدم خدمات جليلة للأسرة الملكية بالمغرب وتقلده العديد من المناصب الهامة في الإدارة المغربية.
ونظرا لعطائه المستمر في المجالات التي تحمل مسؤوليتها، تم تعيينه في 17 أبريل 1975، رئيسا لقسم المصلحة المالية والإدارية بالديوان الملكي.
إبراهيم فرج، معروف بجديته ورزانته وإبتعاده عن الأضواء، حاصل على وسام العرش من درجة ضابط، من بين خريجي المدرسة الإدارية المغربية، حيث سبق له أن شغل عدة مناصب سامية في الإدارة.
ومن ضمن مهامه، منصب رئيس مصلحة مراقبة الموظفين المدنيين والعسكريين بوزارة المالية، ووزير مفوض ومدير الإدارة العامة بوزارة الشؤون الخارجية.
وكان للراحل مساهمات في المجال الإعلامي بتقلده منصب مساعد مدير الإذاعة والتلفزيون المغربي، ثم مكلف بمهمة في الديوان الملكي، ومدير لصندوق، ومكلف بإدارة سد الحسن الداخل ومكلف بمهمة لدى الوزير الأول.
واهتم من خلال عمله ومناصبه بالمجال الترابي والمحلي حيث كان رئيسا لمجلس البلدية للعاصمة الرباط، وتولى ما بين 21 نوفمبر 1972 وأكتوبر 1974 منصب محافظ مدينتي الرباط وسلا.
ونظرا لعطائه المستمر في المجالات التي تحمل مسؤوليتها، تم تعيينه في 17 أبريل 1975، رئيسا لقسم المصلحة المالية والإدارية بالديوان الملكي.
إبراهيم فرج، معروف بجديته ورزانته وإبتعاده عن الأضواء، حاصل على وسام العرش من درجة ضابط، من بين خريجي المدرسة الإدارية المغربية، حيث سبق له أن شغل عدة مناصب سامية في الإدارة.
ومن ضمن مهامه، منصب رئيس مصلحة مراقبة الموظفين المدنيين والعسكريين بوزارة المالية، ووزير مفوض ومدير الإدارة العامة بوزارة الشؤون الخارجية.
وكان للراحل مساهمات في المجال الإعلامي بتقلده منصب مساعد مدير الإذاعة والتلفزيون المغربي، ثم مكلف بمهمة في الديوان الملكي، ومدير لصندوق، ومكلف بإدارة سد الحسن الداخل ومكلف بمهمة لدى الوزير الأول.
واهتم من خلال عمله ومناصبه بالمجال الترابي والمحلي حيث كان رئيسا لمجلس البلدية للعاصمة الرباط، وتولى ما بين 21 نوفمبر 1972 وأكتوبر 1974 منصب محافظ مدينتي الرباط وسلا.