لا يوجد أعظم من ثواب البر بالوالدين في الدنيا والآخرة والإحسان إليهما لتذليل جميع المصاعب التي يواجهونها في الكبر.
وفي إطار ذلك، تمكن شاب سعودي صيدلي يبلغ من العمر "27 عاماً" في مدينة تبوك من ضرب مثل مشرف عن بر الوالدين والتضحية في سبيل إنهاء معاناة والده ورسم البسمة على وجهه، والذي كان نعم الوالد له، حيث قرر الشاب ماجد عبدالعزيز بديوي إنقاذ والده من عذاب الفشل الكلوي والمعاناة التي كان يعيشها بعدما فشلت إحدى العمليات التي أجراها في الخارج لزراعة كلية جديدة، وقد أنهى معاناته بالتبرع له بكليته، ودون تفكير توجه على الفور للقيام بالفحوصات الطبية اللازمة قبل إجراء عملية زراعة الكلية.
من جانبه، ذكر الشاب بديوي تعليقاً على التصرف الذي أقدم عليه قائلاً: "الحمدلله أولاً وأخيراً على نجاح العملية، وأنه أعانني على رد جزء من جميل والدي علي"، لافتاً إلى أن تصرفه ذلك جاء نتيجة بره بوالده، ولإيمانه بوجوب هذا العمل.
يشار إلى أن والد الشاب عانى من فشل كليته التي زرعها خارج السعودية قبل 11 عاماً، فقرر ابنه أن يتبرع له بإحدى كليتيه، وتمت العملية بنجاح في مستشفى الملك سلمان للقوات المسلحة، ليخرج الابن والأب في صحة جيدة دون أي مضاعفات.
وفي إطار ذلك، تمكن شاب سعودي صيدلي يبلغ من العمر "27 عاماً" في مدينة تبوك من ضرب مثل مشرف عن بر الوالدين والتضحية في سبيل إنهاء معاناة والده ورسم البسمة على وجهه، والذي كان نعم الوالد له، حيث قرر الشاب ماجد عبدالعزيز بديوي إنقاذ والده من عذاب الفشل الكلوي والمعاناة التي كان يعيشها بعدما فشلت إحدى العمليات التي أجراها في الخارج لزراعة كلية جديدة، وقد أنهى معاناته بالتبرع له بكليته، ودون تفكير توجه على الفور للقيام بالفحوصات الطبية اللازمة قبل إجراء عملية زراعة الكلية.
من جانبه، ذكر الشاب بديوي تعليقاً على التصرف الذي أقدم عليه قائلاً: "الحمدلله أولاً وأخيراً على نجاح العملية، وأنه أعانني على رد جزء من جميل والدي علي"، لافتاً إلى أن تصرفه ذلك جاء نتيجة بره بوالده، ولإيمانه بوجوب هذا العمل.
يشار إلى أن والد الشاب عانى من فشل كليته التي زرعها خارج السعودية قبل 11 عاماً، فقرر ابنه أن يتبرع له بإحدى كليتيه، وتمت العملية بنجاح في مستشفى الملك سلمان للقوات المسلحة، ليخرج الابن والأب في صحة جيدة دون أي مضاعفات.