شهد الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس دولة الإمارات رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، «سباق سبارتان»، الذي نظمه للمرة الثانية مكتب «إكس دبي»، التابع لمكتب ولي عهد دبي، في مضمار جبل علي، صباح أمس، بمشاركة الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي، وما يزيد على 5000 متسابق، من مختلف الفئات العمرية والجنسيات.
وأعرب الشيخ محمد بن راشد عن سعادته وتشجيعه لمثل هذه الرياضات ونشر ثقافتها في أوساط المجتمع، لأنها عنصر أساسي من عناصر البهجة والسعادة للإنسان والحفاظ على الصحة العامة، وهي إلى جانب ذلك تعزز روح التناغم والتقارب الإنساني والثقافي بين مختلف شرائح وفئات مجتمعنا الإماراتي المتنوع.
وقال إن «الرياضة يجب أن تكون ثقافة يومية لكل فرد من أفراد المجتمع ونمط حياة نعيشها ونمارسها بشكل يومي، لأنها تهذب الروح والجسد والسلوك للإنسان بغض النظر عن جنسه أو عمره.. والرياضة يجب أن تكون أيضاً جزءاً مهماً من أجندة برنامجنا اليومي، كبشر نهتم بصحتنا وسلامة أجسادنا وسعادتنا».
وتابع نائب رئيس دولة الإمارات مجريات السباق على مدى أكثر من ساعة، وتحدث إلى ولي عهده وبعض المشاركين، واستمع سموه إلى تفاصيل السباق وأهدافه ومراحله، حيث يتكون من ثلاث مراحل، وينقسم إلى ثلاث فئات، هي: «سباق سبارتان سوبر»، ومسافته 30 كيلومتراً يتخللها 20 حاجزاً على المتسابق تجاوزها بنجاح، و«سباق سبارتان سبرينت»، ومسافته خمسة كيلومترات، تشمل 15 حاجزاً، وأخيراً «سباق سبارتان جونيور» وهو خاص بالأطفال بين أربعة و15 عاماً، ومسافته كيلومتر واحد و800 متر. ويأتي تنظيم السباق، الذي يتميز بالقوة والتحمل وقطع الحواجز والطرق الوعرة، ويعتمد على اللياقة البدنية للمتسابق، في إطار اهتمام «إكس دبي» ورؤيته لتشجيع الرياضة عموماً، ورياضة الجري على وجه الخصوص، كونها غير محصورة في فئة عمرية معينة، ويتعلم المتسابق من هذه الرياضة الصبر وقوة التحمل، وتساعد في الوقاية من العديد من الأمراض وتقوي الأعصاب، فهي رياضة مثالية للروح والجسد مفعمة بالمتعة والإثارة للجنسين.
حضر السباق مدير عام دائرة التشريفات والضيافة في دبي، خليفة سعيد سليمان، وعدد من المسؤولين والقيادات الرياضية المشاركة في الحدث.
وأعرب الشيخ محمد بن راشد عن سعادته وتشجيعه لمثل هذه الرياضات ونشر ثقافتها في أوساط المجتمع، لأنها عنصر أساسي من عناصر البهجة والسعادة للإنسان والحفاظ على الصحة العامة، وهي إلى جانب ذلك تعزز روح التناغم والتقارب الإنساني والثقافي بين مختلف شرائح وفئات مجتمعنا الإماراتي المتنوع.
وقال إن «الرياضة يجب أن تكون ثقافة يومية لكل فرد من أفراد المجتمع ونمط حياة نعيشها ونمارسها بشكل يومي، لأنها تهذب الروح والجسد والسلوك للإنسان بغض النظر عن جنسه أو عمره.. والرياضة يجب أن تكون أيضاً جزءاً مهماً من أجندة برنامجنا اليومي، كبشر نهتم بصحتنا وسلامة أجسادنا وسعادتنا».
وتابع نائب رئيس دولة الإمارات مجريات السباق على مدى أكثر من ساعة، وتحدث إلى ولي عهده وبعض المشاركين، واستمع سموه إلى تفاصيل السباق وأهدافه ومراحله، حيث يتكون من ثلاث مراحل، وينقسم إلى ثلاث فئات، هي: «سباق سبارتان سوبر»، ومسافته 30 كيلومتراً يتخللها 20 حاجزاً على المتسابق تجاوزها بنجاح، و«سباق سبارتان سبرينت»، ومسافته خمسة كيلومترات، تشمل 15 حاجزاً، وأخيراً «سباق سبارتان جونيور» وهو خاص بالأطفال بين أربعة و15 عاماً، ومسافته كيلومتر واحد و800 متر. ويأتي تنظيم السباق، الذي يتميز بالقوة والتحمل وقطع الحواجز والطرق الوعرة، ويعتمد على اللياقة البدنية للمتسابق، في إطار اهتمام «إكس دبي» ورؤيته لتشجيع الرياضة عموماً، ورياضة الجري على وجه الخصوص، كونها غير محصورة في فئة عمرية معينة، ويتعلم المتسابق من هذه الرياضة الصبر وقوة التحمل، وتساعد في الوقاية من العديد من الأمراض وتقوي الأعصاب، فهي رياضة مثالية للروح والجسد مفعمة بالمتعة والإثارة للجنسين.
حضر السباق مدير عام دائرة التشريفات والضيافة في دبي، خليفة سعيد سليمان، وعدد من المسؤولين والقيادات الرياضية المشاركة في الحدث.