في إطار توجه السعودية للعناية بمرضى السكر بعد زيادة معدلات الإصابة بالسكري في الآونة الأخيرة، أتت التوعية بأهمية استخدام أفضل التقنيات المساعدة لمرضى السكري في تنظيم جرعات الأنسولين من خلال مضخة الأنسولين، وهي جهاز طبي يستخدم لإعطاء أنسولين في علاج داء السكري، وتعرف أيضاً باسم علاج تسريب الأنسولين تحت الجلد المستمر.
وضمن الاهتمام بصورة خاصة بصحة الأطفال والمعاقين بمرض السكري لتنظيم الجرعات الخاصة بالعلاج من خلال مضخات الأنسولين وإذا كانت تعتبر ملائمة لهم، أكد مدير مراكز ووحدات السكري والمشرف على مضخات الأنسولين في وزارة الصحة الدكتور محمد الحربي أن مضخات الأنسولين التي وفرتها وزارة الصحة تعتبر أحدث أنواع المضخات المزودة بحساس قياس السكري في الدم، وتتوقف عند الضخ عند انخفاض السكر، مما يجعلها ملائمة لمرضى السكري، خصوصاً الأطفال والمعوقين منهم، كاشفاً أن بعض المرضى قد يواجهون العديد من التساؤلات فيما يخص استخدام المضخة والجرعات المناسبة وكيفية التحكم بها، وهنا يأتي دور مركز الاتصال المجاني الذي يقدم الدعم التقني عن طريق الشركة المصنعة، والدعم الطبي من خلال فريق تثقيف مختص من وزارة الصحة.
من جانب آخر، أكد وكيل وزارة الصحة للخدمات العلاجية الدكتور طريف الأعمى على أهمية مضخات الأنسولين وما تقدمه من دور هام ومميز في تنظيم السكر في الدم لمرضى السكر، مبيناً أن المضخة تعطي المريض نوعاً من التغير الفسيولوجي يمكن من التحكم بارتفاع وانخفاض الأنسولين، وهو أقرب إلى التغير الطبيعي، وفقاً للوكالات الإخبارية.
وأشار إلى أن هناك 21 مركزاً لعلاج السكري تابعاً للوزارة في مختلف مناطق السعودية، والتي تعنى بنشر الوعي عن مرض السكري وأحدث العلاجات له.
يذكر أن الطريف دشن الأسبوع الفائت أول مركز اتصال في السعودية ومنطقة الشرق الأوسط يقدم خدمات الدعم التقني لمرضى السكري الذين يستخدمون مضخات الأنسولين، والذي يقام بالتعاون مع شركة مدترونيك، وسيكون بإدارة وإشراف وزارة الصحة والشركة المصنعة للمضخات المتوفرة حالياً في وزارة الصحة، ويهدف إلى تقديم خدمات نوعية لمرضى السكري الذين يستخدمون العلاج بمضخة الأنسولين لتقديم الدعم الاستشاري والتقني.
وضمن الاهتمام بصورة خاصة بصحة الأطفال والمعاقين بمرض السكري لتنظيم الجرعات الخاصة بالعلاج من خلال مضخات الأنسولين وإذا كانت تعتبر ملائمة لهم، أكد مدير مراكز ووحدات السكري والمشرف على مضخات الأنسولين في وزارة الصحة الدكتور محمد الحربي أن مضخات الأنسولين التي وفرتها وزارة الصحة تعتبر أحدث أنواع المضخات المزودة بحساس قياس السكري في الدم، وتتوقف عند الضخ عند انخفاض السكر، مما يجعلها ملائمة لمرضى السكري، خصوصاً الأطفال والمعوقين منهم، كاشفاً أن بعض المرضى قد يواجهون العديد من التساؤلات فيما يخص استخدام المضخة والجرعات المناسبة وكيفية التحكم بها، وهنا يأتي دور مركز الاتصال المجاني الذي يقدم الدعم التقني عن طريق الشركة المصنعة، والدعم الطبي من خلال فريق تثقيف مختص من وزارة الصحة.
من جانب آخر، أكد وكيل وزارة الصحة للخدمات العلاجية الدكتور طريف الأعمى على أهمية مضخات الأنسولين وما تقدمه من دور هام ومميز في تنظيم السكر في الدم لمرضى السكر، مبيناً أن المضخة تعطي المريض نوعاً من التغير الفسيولوجي يمكن من التحكم بارتفاع وانخفاض الأنسولين، وهو أقرب إلى التغير الطبيعي، وفقاً للوكالات الإخبارية.
وأشار إلى أن هناك 21 مركزاً لعلاج السكري تابعاً للوزارة في مختلف مناطق السعودية، والتي تعنى بنشر الوعي عن مرض السكري وأحدث العلاجات له.
يذكر أن الطريف دشن الأسبوع الفائت أول مركز اتصال في السعودية ومنطقة الشرق الأوسط يقدم خدمات الدعم التقني لمرضى السكري الذين يستخدمون مضخات الأنسولين، والذي يقام بالتعاون مع شركة مدترونيك، وسيكون بإدارة وإشراف وزارة الصحة والشركة المصنعة للمضخات المتوفرة حالياً في وزارة الصحة، ويهدف إلى تقديم خدمات نوعية لمرضى السكري الذين يستخدمون العلاج بمضخة الأنسولين لتقديم الدعم الاستشاري والتقني.